رواية احببت تلك المشاكسة البارت الثامن 8 بقلم رحمة محمد
رواية احببت تلك المشاكسة الفصل الثامن 8
مالك :استنى هنا انا مش هجري وراكي مهمه اي
نور :مهمه اني افضل معاكم انا جيت هنا لهدف وخلاص اتحقق خد بالك من نفسك ومن اخواتك يا مالك
مالك مسك ايديها جامد :خدي هنا انتي شايفه ان حياتنا لعبه حياتي انا مثلا لعبه انك تدخليها كدا وتخلي الكل يتعود عليكي ودلوقتي عايزه تمشي ده الي هو ازاي وليه اصلا
باسل :انا هقولك يا بني تعال ندخل جوا وانا هحكليكم كل حاجه وليه نور دخلت حياتكم ودلوقتي هتخرج
نور :المفروض الكلام ده يحصل بكرا يا باسل بيه مش دلوقتي
مالك :يعني الكلام ده حقيقي وانتي عايزه تخرجي من حياتي مش كدا
باسل :استنى اسمع الكلام كله بعدها عاتب يا مالك؛؛
الكل بصدمه :باباااا
سيف :انت اي إلى رجعك اي بعد ما لقيت حياتنا اتصلحت قولت لاما ارجع ابوظ؛ ها تاني
نور :باسل بيه مسبش الفيلا اصلا هو كان موجود هنا في اوضه منعزله مش اكتر
احمد :وده ليه وازاي محدش فينا كان يعرف
نور :بابكم كان مريض جدا وكان محتاج لعملي؛ ه ضروري وكانت نسبه نجاحها أقل من ٣٠ في الميه فعلشان كدا قرر انه يعملها من غير ما حد يعرف علشان لو ما؛ ت متتعبوش اوي
سيف :حتى في تعبك انان؛ ي ومكنتش عايز اننا نشاركك تعبك
ملك :طيب انتي اي علاقتك بالموضوع كله
نور :انا الممرضة إلى مسؤوله عن حالته من فتره وكل الي عملناه اني بقيت براعيه من غير ما حد يعرف وفي نفس الوقت بحاول أصلح ما بينكم لاني عارفه قيمه العيله كويس ودلوقتي بابكم بقى كويس يعني انا كدا مهمتي انتهت
مالك :طيب كويس لمى هدومك بقى واطلعي برا
باسل :انت بتقول اي يا مالك
مالك :اي مش إلى انتي كنتي جايه علشانه خلاص بقى كويس هنديها تعبها ومع السلامه اصل احنا عيله في بعض مش بنحب وسطنا حد غريب
سيف :مالك دي نور هي اي كدب؛ ت علينا لكن كمان عملت حاجات كويسه كتير
مالك :مش هتفرق بس لو هي هتفضل هنا انا هخرج
نور :مفيش داعي يا استاذ مالك انا ماشيه
ملك بدموع :متمشيش يا نور انا ما صدقت لقيت حد اقدر ارتاحله احنا حبناكي اوي والله متمشيش وبالنسبه لأنك كدب؛ تي فصدقيني مش فارقه مع أي حد فينا؛؛ مالك سابهم وخرج برا البيت كله
احمد :ملك معاها حق يا نور احنا حبناكي وجدا وده أظن أنه كفيل يغفر اي حاجه انتي عملتيها خليكي يا نور
نور :وتخسروا مالك احنا ما صدقنا انكم اتجمعتم خدوا بالكم من بابكم حافظوا عليه لأنه نعمه؛؛؛؛؛؛
سيف :معقول خلصت كدا
ملك :شكلها كدا انت مش شايف
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية احببت تلك المشاكسة" اضغط على أسم الرواية