رواية احببتها في سريري الفصل التاسع بقلم نهيلة
رواية احببتها في سريري الفصل التاسع
عند اسمهان......
بدأت اسمهان ترجع لحياتها طبيعية لضحك وهزار وجنون وحاولت ان تنسى ليلتها اولى مع دلك شاب وسيم رغم انها كانت تفكر فيه طوال الوقت ولايغيب عن بالها تتدكر انفاسه حارة وقبلاته في عنقها و كانت تحس بمشاعر متخلبطة جواها....
كانت عاءدة الى منزلها بعد ان انهت حصتها وكانت ترتدي حجاب ازرق و جلباب بنفس لون وبها بعض ديكورات فكانت تبرز تلك الجلباب مضهرها انثوي ...وحجاب الدي زاد جمالا على جمالا كان يشبه لون عيونها فكانت كملاك في شارع...
نضرت اسمهان حولها فضربتها سيارة فخمة ضربة خفيفة فسقطت على ارض...
نزل آدم من سيارته بغضب:شو حيوان .....
فصدم كليهما فآخر .....ضل ينضر اليها حس بقلبه يدق بشكل جنوني.....
اما اسمهان فكأن قطة أكلت لسانها بقت تنضر اليه بصدمة ...يعد دقائق حاولت اسمهان تمسك في نفسها ونهضت...
اسمهان وهي تخفي توثرها:اووف بني آدم صار اعمى ايام دول...
وقفت من ارض ومسحت ملابسها التي تعفنت بشوية تراب...بينما آدم ضل ينضر إليها ولايعرف لما اصابه شلل استيقض من شروده عندما رآه تدهب...
ادم:توقفي ياآنسة..
جرى وراها بسرعة ومسك يدها...
اصابت قشعريرة جسد آسمهان بعدما تدكرت لمساتو وضربته كف وقالت ...
اسمهان بغضب:لك ياخنزير بعد عني....
وجرت من امامه مسرعة...
اما آدم فضل ينضر الى يده وقال شعور مؤلوف اوي ...عيونها زيها زي فتاة لقضيت معها ليلة....اوووف شو احساس دا...تدكر كفها له وقال بغضب...لم يولد ليرفع ايدو على وشي حتى بويا عمرو في حياتو لمسني .....انشاء الله راح يجمعنا قدر مرة اخرى ياأنسة وراح انتقم منك اشد انتقام.....
صعد الى سيارته وتوجها الى شركة عامر ولاتفارقه صورة تلك فتاة.......
....................
اما أسمهان فعادت الى منزلها والقت سلام على امها ودخلت بسرعة الى غرفتها ....
لاحضت خولة حزن اسمهان وتوجهت الى غرفتها.....
خولة:اسمهااااان........
تابع الفصل التالي عبر الرابط :"رواية احببتها في سريري" اضغط علي اسم الرواية