رواية من ندى الفصل العاشر 10 بقلم امل صالح
رواية من ندى الفصل العاشر 10
كان قاعد صبري وأبوه وأمه على الأكل وفجأة قال وهو بيسيب المعلقة - هطلب ندى امتى.!نجوى سابت الاكل بصدمة ومحمود بصله بهدوء - ودا من اي إن شاء الله.!- هو اي اللي من اي! مِش انتوا كنتوا عايزين تجوزوها ليا.! بعدين عدا 3 أسابيع أهو على وجودها، فَـ عايز اطلبها قبل ما عمي يمشي.كملت نجوى أكل - لأ خلاص، أنا قررت مَـ اغصبكش على حاجة.- يعني اي يعني.!- الله.! هو اللي يعني اي.!- بس .. بس..إبتسم محمود بشماتة وهو بياكل - مَـ بسش، كُل واتغذى كدا كُل، شوفتِ يا أم صبري ولاء بتقول اي!- اي.!- قال اي ياستي، صبري شبه خلة السِنان وأكرت.!!- بابا.!- الله.! أنا مالي بس.! دي ولاء.!في بيت أحمد، كانوا البنات متجمعين سوا في اوضة ندى اللي بتسرح شعرها قُدام المرايا، صقفت وفاء لما لقتها سرحانة - أنتِ ياااا..بصتلها ندى وقالت وهي بتتنهد بحُب - بحبه يا وفاء، بحبه أكرت قلبي دا.بصتله ولاء بقرف - يخربيت أم النتانة، أقذر قصة حب حضرتها.- ملكيش دعوة، اخلصي البسي الكوتش عشان مَـ نتأخرش وسامية تزعل أنتِ عارفة فين وفين لما بنشوفها.وقفت ندى بعد ما خلصت ووقفت وفاء قصادها - هسألك سؤال، لو صبري اتقدملك، هتوافقي.!ابتسمت ببلاهة - آه، بس مِش علطول، أنتِ فكراني من غير كرامة ولا اي!خرجت ولاء وسابتهم بعد ما قالت بتريقة - لأ طبعًا إزاي.!كان خارج صبري من البيت لما شافهم التلاتة نازلين من فوق، كانت ولاء لابسة بدلة بني نسائي وكوتش أبيض لايقة بشخصيتها القوية وشكلها كذلك..وفاء اللي كانت لابسة سلبوتة سودا بقميص ابيض وكوتش أبيض كان لبسها لايق على شكلها البريئ لكن مِش متوافق مع شخصيتها القوية..اخيرًا ندى المختلفة تمامًا عنهم، فستان أبيض بعد الركبة وكمان طويلة وكوتش أبيض، وقف قصادها هي تحديدًا وقال وهو بيبص لوفاء وولاء بقرف - ممكن كلمة يا ندى.!بصتلهم وهما سابوها ونزلوا، داست ولاء على رجله وهي نازلة ووفاء إبتسمتله ببراءة - خلي بالك من ندى أصلها رهيفة خالص.سابوهم ومِشوا وهي قالت - في حاجة!- هو انا لو قولت إني هاجي اطلبك من عمي، إي هيكون ردك.!
كان قاعد صبري وأبوه وأمه على الأكل وفجأة قال وهو بيسيب المعلقة - هطلب ندى امتى.!
نجوى سابت الاكل بصدمة ومحمود بصله بهدوء - ودا من اي إن شاء الله.!
- هو اي اللي من اي! مِش انتوا كنتوا عايزين تجوزوها ليا.! بعدين عدا 3 أسابيع أهو على وجودها، فَـ عايز اطلبها قبل ما عمي يمشي.
كملت نجوى أكل - لأ خلاص، أنا قررت مَـ اغصبكش على حاجة.
- يعني اي يعني.!
- الله.! هو اللي يعني اي.!
- بس .. بس..
إبتسم محمود بشماتة وهو بياكل - مَـ بسش، كُل واتغذى كدا كُل، شوفتِ يا أم صبري ولاء بتقول اي!
- اي.!
- قال اي ياستي، صبري شبه خلة السِنان وأكرت.!!
- بابا.!
- الله.! أنا مالي بس.! دي ولاء.!
في بيت أحمد، كانوا البنات متجمعين سوا في اوضة ندى اللي بتسرح شعرها قُدام المرايا، صقفت وفاء لما لقتها سرحانة - أنتِ ياااا..
بصتلها ندى وقالت وهي بتتنهد بحُب - بحبه يا وفاء، بحبه أكرت قلبي دا.
بصتله ولاء بقرف - يخربيت أم النتانة، أقذر قصة حب حضرتها.
- ملكيش دعوة، اخلصي البسي الكوتش عشان مَـ نتأخرش وسامية تزعل أنتِ عارفة فين وفين لما بنشوفها.
وقفت ندى بعد ما خلصت ووقفت وفاء قصادها - هسألك سؤال، لو صبري اتقدملك، هتوافقي.!
ابتسمت ببلاهة - آه، بس مِش علطول، أنتِ فكراني من غير كرامة ولا اي!
خرجت ولاء وسابتهم بعد ما قالت بتريقة - لأ طبعًا إزاي.!
كان خارج صبري من البيت لما شافهم التلاتة نازلين من فوق، كانت ولاء لابسة بدلة بني نسائي وكوتش أبيض لايقة بشخصيتها القوية وشكلها كذلك..
وفاء اللي كانت لابسة سلبوتة سودا بقميص ابيض وكوتش أبيض كان لبسها لايق على شكلها البريئ لكن مِش متوافق مع شخصيتها القوية..
اخيرًا ندى المختلفة تمامًا عنهم، فستان أبيض بعد الركبة وكمان طويلة وكوتش أبيض، وقف قصادها هي تحديدًا وقال وهو بيبص لوفاء وولاء بقرف - ممكن كلمة يا ندى.!
بصتلهم وهما سابوها ونزلوا، داست ولاء على رجله وهي نازلة ووفاء إبتسمتله ببراءة - خلي بالك من ندى أصلها رهيفة خالص.
سابوهم ومِشوا وهي قالت - في حاجة!
- هو انا لو قولت إني هاجي اطلبك من عمي، إي هيكون ردك.!
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: (رواية من ندى) اضغط على اسم الرواية