رواية ضي الحمزة الفصل الثالث عشر 13 بقلم رحمة سامي
رواية ضي الحمزة الفصل الثالث عشر 13
. انا عارفه اني بتاخر اوي في التنزيل وبقول هلتزم وبقصر بس حقيقي غصب عني... عندي ظروف صعبة اوي غير تعب ايدي وعيني... وكمان بنقل من بيتنا فغصب عني والله... بتمني تعذروني والله اول ما الدنيا تروق عندي هتلقوا الرواية بتنزل في وقتها وهحاول حته انزل يوم ويوم... بجد بعتذر للكل... 😔😔💔
ضئ اتصدمت اول ما شافت ابوها قاعد علي القهوة وفي واحد واقف علي سطح عمارة وماسك في ايده مسد*س ومصوب ناحية ابوها ضئ مكنتش عارفه تعمل اي.
يونس: دلوقتي اظن ننزل بقي وندخل واياك حد يعرف حاجه وقدام الكل انتي حبيبتي واللي عملتيه دا لعب مني انا وانتي مفهوم.
ضئ: انا هعملك اللي انت عايزوا بس وعهد الله ابويا لو حصله حاجه ما هيكفيني فيك روح*ك.
يونس: هنبقي نشوف الموضوع دا يلا انزلي.
دخلت ضئ ويونس الشركة وهو ماسك ايديها ودخل بيها اوضة الاجتماعات تحت صدمة حمزة.
يونس: نقدر نبداء الاجتماع اسف اتاخرت عشان كنت بجيب خطيبتي معايا.
حمزة بصد*مة: خطيبتك! هي ضئ تبقي خطيبتك.
يونس: اكيد طبعا وتقدر تسالها مع انها حاجة متخصكش يعني.
حمزة بص لضئ بغض*ب: اللي بيقوله دا صح... يعني كل اللي حصل دا قصد منكم... يعني انتي كداب*ة وخاين*ة.
ضئ: اظن احنا هنا في شغل مش هنتكلم في موضوع تافهه وياريت تحسن اسلوبك معانا او تنسي الاتفاق دا وتدفع الشرط الجزئي.
(كان يونس قايل ليها انه خلي حد يمضي حمزة علي عقد المشروع قبل الاجتماع عشان كان متوقع ان حمزة هيغلي المشروع)
حمزة بغض*ب قعد وبداء الاجتماع وهو مش طايق يبص في وشها اصلا وبعد ما خلص.
يونس: تمام حلو اوي الكلام دا... اتفقنا الانسة ضئ هتابع معاك المشروع اصل هو دا هدية مني ليها متعرفش احنا بنحب بعض ازاي.
حمزة: انا مش بشتغل مع ستا*ت والكل عارف كدا.
يونس: بس انت دلوقتي مجب*ر او عادي نلغي المشروع وزي ما حبيبتي قالتلك تدفع الشرط الجزئي.
احمد: خلاص تمام هنكمل المشروع اظن كدا الاجتماع خلص.
سالي بغي*ظ: يلا يا حبيبي عشان نفطر وننزل نجيب الدبل.
ضئ بصد*مة: دبل! دبل اي دي.
سالي: سوري نسيت اقول للكل انا وحمزة هنتخطب خلاص مش كدا يا حبيبي... اي يا جماعة مفيش مبروك.
حمزة: اكيد يا حبيبتي يلا بقي عشان منتاخرش.
ضئ: انا عايزة امشي يا يونس.
خرجت ضئ ويونس سوي وهي بتحاول تمسك دموعها لحد ما ركبت العربية وانهار*ت من العياط ويونس نزل السواق والجارد لحد ما تهدي خالص.
عند احمد رجع مكتبه واتصلت بيه نسرين خطيبته..
احمد: اي يا نسرين معلش خلينا نتكلم بعدين.
نسرين بقر*ف: ليه مالك ولا عشان اتخطبنا مش عايز تكلمني.
احمد: مش كدا يا نسرين بس انا مش طايق نفسي ومش مصدق ان ضئ تعمل كدا في حمزة ومع مين يونس مفيش غيره.
نسرين باستغراب: لا احكيلي في اي انا مش فاهمه حاجه اي علاقة ضئ بي يونس وعملت اي.
احمد حكي كل حاجه وقال: في الاخر تطلع خطيبته وكانت بتلعب بحمزة بعد ما حبها كسرته
نسرين بانفعال: انت اكيد كدا*ب... ضئ ملهاش علاقة بيونس ومستحيل تكون خطيبته.
احمد باستغراب: انتي مالك في اي.... انفعلتي كدا ليه يعني... هي دي الحقيقه.
نسرين: منفعلتش ولا حاجه يا احمد.. انا هقفل دلوقتي.
احمد: ماشي يا نسرين هبقي اكلمك تاني.
قفلت نسرين وفضلت ترن علي يونس وهو مش بيرد عليها وقالت: والله لو كلامه طلع صح مش هسيبك يا يونس وهوريك انا هعمل اي.
في مكتب حمزة بقي يكسر كل حاجه قدامه وهو مش طايق نفسه وسالي واقفه بعيد وخايفه ولما خلص وقعد علي الارض.
حمزة: كلكم زي بعض انا يتعمل فيا كدا ومن حته عيله والله لاندمها هي والزبال*ة اللي معاها مش هسيبك يا ضئ.
سالي: اهدي يا حمزة انا معاك اهو متعملش في نفسك كدا.
حمزة: اطلعي بره انا مش طايقكم كلكم.. مفيش واحده نضيف*ة كلكم زي بعض انا بكره*كم.
سالي بدموع مزيفة: انت ليه بتكلمني كدا انا ذنبي اي في اللي حصل يعني انا بحبك وانت اللي عملت فيا كدا... اي دلوقتي عشانها عايز تتخلي عني.
حمزة: اخرسي يا سالي وسبيني في حالي يلا اطلعي بره بره بقول.
سالي: حاضر يا حمزة انا هخرج بس انت اهدي شوية لو سمحت متعملش في نفسك كدا دي واحده متستهلكش.
حمزة: انا مش عايز اسمع كلمه تاني في الموضوع دا اطلعي بره يلا.
سالي: حاضر.
خرجت سالي وهي فرحانه باللي بيحصل وبكدا طريقها هيبقي اسهل بس برضو قلقانه من وجود ضئ مع حمزة طول الوقت.
ضئ هديت خالص وبعدين يونس ادها مناديل وهو بيضحك بتريقة.
يونس: مكنتش اعرف انه يستاهل كل الدموع دي علي فكرة حمزة ميستهلش خالص دا طلع كان هيخطب وانتي ولا حاجه ليه.
ضئ: دي حاجه متخصكش علي فكرة واتفضل روحني البيت.
يونس: ضئ بعيد عن اي حاجه انتي انسانه جميله انا مكنتش عايز ادخلك اللعبة دي.. بس حسيت اني محتاجك جانبي بجد ووجودك هيفرق وهيقويني اوي والله.
ضئ: وانا قلبي مش ليا ووجودي جانبك بالغصب وعمري ما هفضل معاك واول ما تسمحلي الفرصة مش هتشوف وشي تاني.
يونس: بس انتي مش هتكوني لغيري ولا في احلامك يا ضئ.
ضئ مردتش ورجع السواق ومشي يونس وهو متعص*ب وضئ بتفكر في حمزة وسالي ومش فاهمه ازاي دا حصل في يوم وليله وبقيت حاسه انه قال كدا عشان يغيظها بس برضو قلبها مش مطمن ولا عارفه تتصرف مع يونس ازاي.
عند جنه كانت راحه جاية في الشقة وهي عامله شعرها قطتين زي العيال وبتكلم نفسها ومتعصب*ة علي دخول احمد الشقة وهو شايل حاجات كتير اوي جريت جنه عليه وهي بتطنطط زي العيال الصغيرة.
جنه: ممكن اعرف ازاي تسبني كل دا لوحدي... هو انت معندكش عيال يا اسمك اي انت.
احمد بابتسامه حزينه: شكلي كدا بقي عندي اهو انا معرفش انتي عامله في نفسك كدا ليه.
جنه بحزن: مالي هو انا وحشه ولا اي دا القطتين بتوعي زي العسل تعرف تعمل زايهم انت.
احمد: لا يا اختي مش عايز... وبعدين معلش اني اتاخرت بس غصب عني... اتفضلي دي شوية حاجات للبيت وللمطبخ.
جنه: شكرا يا استاذ احمد انا بجد مش عارفه اقولك اي... انت ممكن تطلقني علي فكرة وانا همشي ومتقلقش فلوسك هترجعلك.
احمد: علي فكرة انا جعانه ومليش نفس اروح البيت بتعرفي تعملي اكل ولا هتفضحينا.
جنه: انت متعرفش حاجه دا انا شيفه يا ابني... اقعد انت بس وانا هعملك اكل هتاكل صوابعك وراه والله.
ابتسم احمد وجنه جريت علي المطبخ وهو قال: انا معرفش اي حكايتك بس عجبني طفولتك اوي.
قعد احمد علي الكنبه وعينيه راحت في النومه شوية كانت جنه في المطبخ ومره واحده صرخت بخوف واحمد قام مفزوع وجري علي المطبخ واتصدم باللي شافه....
ياتري احمد شاف اي... واي هيحصل بينه هو وجنه... وحمزة هيعمل اي في ضئ... وسالي ناوية علي اي... ونسرين هتعمل اي في يونس... وياتري اي شعور يونس لضئ... وهي هتعمل اي في المصايب دي... 🤔🤔🤔
ضئ اتصدمت اول ما شافت ابوها قاعد علي القهوة وفي واحد واقف علي سطح عمارة وماسك في ايده مسد*س ومصوب ناحية ابوها ضئ مكنتش عارفه تعمل اي.
يونس: دلوقتي اظن ننزل بقي وندخل واياك حد يعرف حاجه وقدام الكل انتي حبيبتي واللي عملتيه دا لعب مني انا وانتي مفهوم.
ضئ: انا هعملك اللي انت عايزوا بس وعهد الله ابويا لو حصله حاجه ما هيكفيني فيك روح*ك.
يونس: هنبقي نشوف الموضوع دا يلا انزلي.
دخلت ضئ ويونس الشركة وهو ماسك ايديها ودخل بيها اوضة الاجتماعات تحت صدمة حمزة.
يونس: نقدر نبداء الاجتماع اسف اتاخرت عشان كنت بجيب خطيبتي معايا.
حمزة بصد*مة: خطيبتك! هي ضئ تبقي خطيبتك.
يونس: اكيد طبعا وتقدر تسالها مع انها حاجة متخصكش يعني.
حمزة بص لضئ بغض*ب: اللي بيقوله دا صح... يعني كل اللي حصل دا قصد منكم... يعني انتي كداب*ة وخاين*ة.
ضئ: اظن احنا هنا في شغل مش هنتكلم في موضوع تافهه وياريت تحسن اسلوبك معانا او تنسي الاتفاق دا وتدفع الشرط الجزئي.
(كان يونس قايل ليها انه خلي حد يمضي حمزة علي عقد المشروع قبل الاجتماع عشان كان متوقع ان حمزة هيغلي المشروع)
حمزة بغض*ب قعد وبداء الاجتماع وهو مش طايق يبص في وشها اصلا وبعد ما خلص.
يونس: تمام حلو اوي الكلام دا... اتفقنا الانسة ضئ هتابع معاك المشروع اصل هو دا هدية مني ليها متعرفش احنا بنحب بعض ازاي.
حمزة: انا مش بشتغل مع ستا*ت والكل عارف كدا.
يونس: بس انت دلوقتي مجب*ر او عادي نلغي المشروع وزي ما حبيبتي قالتلك تدفع الشرط الجزئي.
احمد: خلاص تمام هنكمل المشروع اظن كدا الاجتماع خلص.
سالي بغي*ظ: يلا يا حبيبي عشان نفطر وننزل نجيب الدبل.
ضئ بصد*مة: دبل! دبل اي دي.
سالي: سوري نسيت اقول للكل انا وحمزة هنتخطب خلاص مش كدا يا حبيبي... اي يا جماعة مفيش مبروك.
حمزة: اكيد يا حبيبتي يلا بقي عشان منتاخرش.
ضئ: انا عايزة امشي يا يونس.
خرجت ضئ ويونس سوي وهي بتحاول تمسك دموعها لحد ما ركبت العربية وانهار*ت من العياط ويونس نزل السواق والجارد لحد ما تهدي خالص.
عند احمد رجع مكتبه واتصلت بيه نسرين خطيبته..
احمد: اي يا نسرين معلش خلينا نتكلم بعدين.
نسرين بقر*ف: ليه مالك ولا عشان اتخطبنا مش عايز تكلمني.
احمد: مش كدا يا نسرين بس انا مش طايق نفسي ومش مصدق ان ضئ تعمل كدا في حمزة ومع مين يونس مفيش غيره.
نسرين باستغراب: لا احكيلي في اي انا مش فاهمه حاجه اي علاقة ضئ بي يونس وعملت اي.
احمد حكي كل حاجه وقال: في الاخر تطلع خطيبته وكانت بتلعب بحمزة بعد ما حبها كسرته
نسرين بانفعال: انت اكيد كدا*ب... ضئ ملهاش علاقة بيونس ومستحيل تكون خطيبته.
احمد باستغراب: انتي مالك في اي.... انفعلتي كدا ليه يعني... هي دي الحقيقه.
نسرين: منفعلتش ولا حاجه يا احمد.. انا هقفل دلوقتي.
احمد: ماشي يا نسرين هبقي اكلمك تاني.
قفلت نسرين وفضلت ترن علي يونس وهو مش بيرد عليها وقالت: والله لو كلامه طلع صح مش هسيبك يا يونس وهوريك انا هعمل اي.
في مكتب حمزة بقي يكسر كل حاجه قدامه وهو مش طايق نفسه وسالي واقفه بعيد وخايفه ولما خلص وقعد علي الارض.
حمزة: كلكم زي بعض انا يتعمل فيا كدا ومن حته عيله والله لاندمها هي والزبال*ة اللي معاها مش هسيبك يا ضئ.
سالي: اهدي يا حمزة انا معاك اهو متعملش في نفسك كدا.
حمزة: اطلعي بره انا مش طايقكم كلكم.. مفيش واحده نضيف*ة كلكم زي بعض انا بكره*كم.
سالي بدموع مزيفة: انت ليه بتكلمني كدا انا ذنبي اي في اللي حصل يعني انا بحبك وانت اللي عملت فيا كدا... اي دلوقتي عشانها عايز تتخلي عني.
حمزة: اخرسي يا سالي وسبيني في حالي يلا اطلعي بره بره بقول.
سالي: حاضر يا حمزة انا هخرج بس انت اهدي شوية لو سمحت متعملش في نفسك كدا دي واحده متستهلكش.
حمزة: انا مش عايز اسمع كلمه تاني في الموضوع دا اطلعي بره يلا.
سالي: حاضر.
خرجت سالي وهي فرحانه باللي بيحصل وبكدا طريقها هيبقي اسهل بس برضو قلقانه من وجود ضئ مع حمزة طول الوقت.
ضئ هديت خالص وبعدين يونس ادها مناديل وهو بيضحك بتريقة.
يونس: مكنتش اعرف انه يستاهل كل الدموع دي علي فكرة حمزة ميستهلش خالص دا طلع كان هيخطب وانتي ولا حاجه ليه.
ضئ: دي حاجه متخصكش علي فكرة واتفضل روحني البيت.
يونس: ضئ بعيد عن اي حاجه انتي انسانه جميله انا مكنتش عايز ادخلك اللعبة دي.. بس حسيت اني محتاجك جانبي بجد ووجودك هيفرق وهيقويني اوي والله.
ضئ: وانا قلبي مش ليا ووجودي جانبك بالغصب وعمري ما هفضل معاك واول ما تسمحلي الفرصة مش هتشوف وشي تاني.
يونس: بس انتي مش هتكوني لغيري ولا في احلامك يا ضئ.
ضئ مردتش ورجع السواق ومشي يونس وهو متعص*ب وضئ بتفكر في حمزة وسالي ومش فاهمه ازاي دا حصل في يوم وليله وبقيت حاسه انه قال كدا عشان يغيظها بس برضو قلبها مش مطمن ولا عارفه تتصرف مع يونس ازاي.
عند جنه كانت راحه جاية في الشقة وهي عامله شعرها قطتين زي العيال وبتكلم نفسها ومتعصب*ة علي دخول احمد الشقة وهو شايل حاجات كتير اوي جريت جنه عليه وهي بتطنطط زي العيال الصغيرة.
جنه: ممكن اعرف ازاي تسبني كل دا لوحدي... هو انت معندكش عيال يا اسمك اي انت.
احمد بابتسامه حزينه: شكلي كدا بقي عندي اهو انا معرفش انتي عامله في نفسك كدا ليه.
جنه بحزن: مالي هو انا وحشه ولا اي دا القطتين بتوعي زي العسل تعرف تعمل زايهم انت.
احمد: لا يا اختي مش عايز... وبعدين معلش اني اتاخرت بس غصب عني... اتفضلي دي شوية حاجات للبيت وللمطبخ.
جنه: شكرا يا استاذ احمد انا بجد مش عارفه اقولك اي... انت ممكن تطلقني علي فكرة وانا همشي ومتقلقش فلوسك هترجعلك.
احمد: علي فكرة انا جعانه ومليش نفس اروح البيت بتعرفي تعملي اكل ولا هتفضحينا.
جنه: انت متعرفش حاجه دا انا شيفه يا ابني... اقعد انت بس وانا هعملك اكل هتاكل صوابعك وراه والله.
ابتسم احمد وجنه جريت علي المطبخ وهو قال: انا معرفش اي حكايتك بس عجبني طفولتك اوي.
قعد احمد علي الكنبه وعينيه راحت في النومه شوية كانت جنه في المطبخ ومره واحده صرخت بخوف واحمد قام مفزوع وجري علي المطبخ واتصدم باللي شافه....
ياتري احمد شاف اي... واي هيحصل بينه هو وجنه... وحمزة هيعمل اي في ضئ... وسالي ناوية علي اي... ونسرين هتعمل اي في يونس... وياتري اي شعور يونس لضئ... وهي هتعمل اي في المصايب دي... 🤔🤔🤔
- تابع فصول الرواية عبر الرابط التالي (رواية ضي الحمزة) اضغط على اسم الرواية