رواية حامل ليلة الزفاف الجزء الثاني (2) البارت الحادي عشر 11 بقلم فاطمة أحمد
رواية حامل ليلة الزفاف الجزء الثاني 2 الفصل الحادي عشر 11
ويقاطع حديثهم صوت جرس منزلهم فقامت أميرة وفتحت الباب
لتجد أمامها سارة أخت يحيى
وهي تصرخ قائلة هو فين المتخلف اللي اسموه اخويا
وقفا يحيى و أيمن عندنا سمعا صوت ساره
ودخلت سارة وهي تنظر ل يحيى بغضب وتملئ الدموع وجهاا
وتقول: أنت ربنا مش هيسامحك وهينتقم منك
انت حيوان
يحيى: احترمك نفسك يا بت انتي ويلا اطلعي من بيتي
أيمن: أهدي يا يحيى بعدين هي مين القمر ده
أميرة: يا أيمن ده سارة أخت يحيى
سارة: ميشرفنيش أن همجي زي ده يبقي اخويا
ونظر يحيى اليه بغضب واقترب منها وامسك يدها بقوه وهو يقول: ورحمة امي لو مطلعتي من بيتي لادفنك مكان مأنتي واقفه انتي فاهمه
وابعدا أميرة و أيمن
يحيى عن سارة
سارة: متخفش انا همشي من بيتك بس انت قربت تدفن حد بس مش انا
يا يحيى ابوك من وقت ما طلعنا من بيتك وهو في المستشفى بيموت بسببك
يحيى: انتي بتقولي ايه
سارة: بقولك انت عملت ايه في بابا ولو مش مصدقني اسال زميلك اللي بيشتغل معاك في المكتب هو مع بابا في المستشفى دلوقتي
وانا همشي عشان اكون معاه وربنا ينتقم منك يا يحيى
وذهبت سارة وتركت يحيى في صدمته
أميرة: يا يحيى انت لازم تروح تطمن علي والدك
يحيى:انا مش مصدق كلامها
انا مش سبب في اي حاجه حصلت
أيمن: اهدي يا يحيى وتعالي نروح نتأكد من كلامها
يحيى: انا هكلم جلال واسأله
وبعدما تحدث يحيى مع جلال تأكد من صحة كلام سارة
وذهب الي المستشفى برفقة أميرة و أيمن
وعند وصلوهم قابلو سارة و والدتها وصديقة سارة
وسلم يحيى علي جلال وقال: فين والدي يا جلال
سارة: يهمك اووي تعرف هو فين
أيمن: اكيد يا انسه سارة بعدين ده والده زي ما هو والدك
جلال: والدك في القوضه مع الدكتور متخفش هو فاق وهندخل نشوفه دلوقتي
وخرج الطبيب وسمح لهم بالدخول
واقتربت سارة ونامت في حضن والدها ووقفت بجوارها زوجته ووالدتها ليلة و أيمي صديقة سارة
سارة: كده تخضني عليك يا بابا
والد يحيى: انتي اللي قلبك ضعيف ويلا قومي انتي خناقاني
وفين يحيى؟.
سارة: انا مش فاهمه انت عمال تسال عليه ليه من وقت ما فوقت وهو السبب في اللي حصلك
والد يحيى: كفايه يا سارة وعيب الكلام ده يحيى اخوكي الكبير مينفعش تقولي عليه كده
يحيى: الف سلامة علي حضرتك وبعتذر لو أنا السبب
يلا يا أميرة عشان نمشي
والد يحيى: استنا يا يحيى انا عايز اتكلم معاك
ممكن كلكم تطلعو بره
سارة: لاء يا بابا احنا هنفضل معاك
والد يحيى: اطلعي يا سارة واسمعي الكلام
سارة: حاااضر
ووقفت أميرة متمسكه با يحيى
والد يحيى: متخفيش يا أميرة انا مش هأذي ابني اطلعي عشر دقايق هكلمه وبعد كده اعملو اللي انتو عايزينو بعدين ايه اللي عورك كده
يحيى: اطلعي يا أميرة ومتخفيش
أميرة: حاضر يا يحيى بس متتعصبش
وخرجت أميرة وتركت يحيى مع والده..
وجلست بجوار اخوها أيمن الذي ظل ينظر ل سارة وهو لا يدري لماذا لا يقدر علي أنزال نظره عنها
فانتبهت أميرة لنظراته وقالت: في ايه يا أيمن
أيمن: مفيش يا أميرة
أميرة: اصل انا خدت بالي انك باصص علي سارة ومتنح اووي
أيمن: ايه الكلام ده لاء طبعا بس الصراحه انا بسحب كل كلامي اللي قولتو عليها هي طالعة جامده اووي
أميرة: ماشي يا أيمن
وخرج يحيى من عند والده قائلاً: يلا يا أميرة عشان نمشي
سارة: بابا كان عايز منك ايه
يحيى: ابقي اسأليه
وغادر يحيى و أميرة و أيمن وفي اثناء عودتهم قالت أميرة: هو والدك كان عايز منك ايه يا يحيى
يحيى..
لتجد أمامها سارة أخت يحيى
وهي تصرخ قائلة هو فين المتخلف اللي اسموه اخويا
وقفا يحيى و أيمن عندنا سمعا صوت ساره
ودخلت سارة وهي تنظر ل يحيى بغضب وتملئ الدموع وجهاا
وتقول: أنت ربنا مش هيسامحك وهينتقم منك
انت حيوان
يحيى: احترمك نفسك يا بت انتي ويلا اطلعي من بيتي
أيمن: أهدي يا يحيى بعدين هي مين القمر ده
أميرة: يا أيمن ده سارة أخت يحيى
سارة: ميشرفنيش أن همجي زي ده يبقي اخويا
ونظر يحيى اليه بغضب واقترب منها وامسك يدها بقوه وهو يقول: ورحمة امي لو مطلعتي من بيتي لادفنك مكان مأنتي واقفه انتي فاهمه
وابعدا أميرة و أيمن
يحيى عن سارة
سارة: متخفش انا همشي من بيتك بس انت قربت تدفن حد بس مش انا
يا يحيى ابوك من وقت ما طلعنا من بيتك وهو في المستشفى بيموت بسببك
يحيى: انتي بتقولي ايه
سارة: بقولك انت عملت ايه في بابا ولو مش مصدقني اسال زميلك اللي بيشتغل معاك في المكتب هو مع بابا في المستشفى دلوقتي
وانا همشي عشان اكون معاه وربنا ينتقم منك يا يحيى
وذهبت سارة وتركت يحيى في صدمته
أميرة: يا يحيى انت لازم تروح تطمن علي والدك
يحيى:انا مش مصدق كلامها
انا مش سبب في اي حاجه حصلت
أيمن: اهدي يا يحيى وتعالي نروح نتأكد من كلامها
يحيى: انا هكلم جلال واسأله
وبعدما تحدث يحيى مع جلال تأكد من صحة كلام سارة
وذهب الي المستشفى برفقة أميرة و أيمن
وعند وصلوهم قابلو سارة و والدتها وصديقة سارة
وسلم يحيى علي جلال وقال: فين والدي يا جلال
سارة: يهمك اووي تعرف هو فين
أيمن: اكيد يا انسه سارة بعدين ده والده زي ما هو والدك
جلال: والدك في القوضه مع الدكتور متخفش هو فاق وهندخل نشوفه دلوقتي
وخرج الطبيب وسمح لهم بالدخول
واقتربت سارة ونامت في حضن والدها ووقفت بجوارها زوجته ووالدتها ليلة و أيمي صديقة سارة
سارة: كده تخضني عليك يا بابا
والد يحيى: انتي اللي قلبك ضعيف ويلا قومي انتي خناقاني
وفين يحيى؟.
سارة: انا مش فاهمه انت عمال تسال عليه ليه من وقت ما فوقت وهو السبب في اللي حصلك
والد يحيى: كفايه يا سارة وعيب الكلام ده يحيى اخوكي الكبير مينفعش تقولي عليه كده
يحيى: الف سلامة علي حضرتك وبعتذر لو أنا السبب
يلا يا أميرة عشان نمشي
والد يحيى: استنا يا يحيى انا عايز اتكلم معاك
ممكن كلكم تطلعو بره
سارة: لاء يا بابا احنا هنفضل معاك
والد يحيى: اطلعي يا سارة واسمعي الكلام
سارة: حاااضر
ووقفت أميرة متمسكه با يحيى
والد يحيى: متخفيش يا أميرة انا مش هأذي ابني اطلعي عشر دقايق هكلمه وبعد كده اعملو اللي انتو عايزينو بعدين ايه اللي عورك كده
يحيى: اطلعي يا أميرة ومتخفيش
أميرة: حاضر يا يحيى بس متتعصبش
وخرجت أميرة وتركت يحيى مع والده..
وجلست بجوار اخوها أيمن الذي ظل ينظر ل سارة وهو لا يدري لماذا لا يقدر علي أنزال نظره عنها
فانتبهت أميرة لنظراته وقالت: في ايه يا أيمن
أيمن: مفيش يا أميرة
أميرة: اصل انا خدت بالي انك باصص علي سارة ومتنح اووي
أيمن: ايه الكلام ده لاء طبعا بس الصراحه انا بسحب كل كلامي اللي قولتو عليها هي طالعة جامده اووي
أميرة: ماشي يا أيمن
وخرج يحيى من عند والده قائلاً: يلا يا أميرة عشان نمشي
سارة: بابا كان عايز منك ايه
يحيى: ابقي اسأليه
وغادر يحيى و أميرة و أيمن وفي اثناء عودتهم قالت أميرة: هو والدك كان عايز منك ايه يا يحيى
يحيى..
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية حامل ليلة الزفاف" اضغط على أسم الرواية