رواية حامل ليلة الزفاف الجزء الثاني (2) البارت التاسع عشر 19 بقلم فاطمة أحمد
رواية حامل ليلة الزفاف الجزء الثاني 2 الفصل التاسع عشر 19
في منزل يحيى
وصلت ايمي لمنزله
واستقبلها يحيى وجلسا مع يتحدثان ومن ثم أخذت أيمي يحيى ودخلت معه غرفة نومه
وهي تحاول أن تجعله يقترب منها
لكن يحيى حاول ألابتعاد عنها بكل الطرق
وهنا قامت أيمي بأنزال فستانها قليلا عن جسدها من فوق وهي تحضن يحيى وتقبله قائله: بحبك يا يحيى
وامسك يحيى يداها وأبعدها قليلا ونظر داخل عيناها قائلاً: عارفه يا أيمي أنك جميله اوى
أيمي: بجد
يحيى: بجد حتي بصي في المرايا وانتي تشوفي ده
أيمي: مش مهم اشوف نفسي في المرايا
المهم انت شايفني ايه
يحيى: أنا شايفك جميلة جداً بس يخساره
أيمي: خسارة ايه
يحيى: يعني فيكي حاجه كده مش حلوه
أيمي: ايه هي
يحيى: هقولك بس بشرط ده لو انتي مصممه تعرفي
أيمي: أكيد مصممه اعرف
وايه الشرط
يحيى: ايه اللي معاكي هيخليني انتقم من والدي
أيمي: هو ده الشرط
يحيى: ايوه
أيمي: طيب استنا لحظة هجيب الهدية ده من شنطتي وهاجي
وجلبت أيمي مجموعه من الورق
وقدمته ل يحيى وهي تضمه من ظهره وهي تقول: ده أوراق مهمه اووي لشغل والدك كان شايلهم في بيته
وأنا خدتهم
يحيى: ليه يا أيمي خدتي الاوراق ده
أيمي:عشان انتقم من ساره و والدك
يحيى: ليه يا أيمي يعني انا عندي أسباب عشان اكره والدي انتي بقي ايه اسبابك
أيمي: ايوه انا كمان عندي أسباب
يحيى: أسباب ايه
أيمي: اسباب كتيره اولها اني بكره ساره عشان دايما كانت بتصرف عليا بفلوس والدها وبتعاملني علي اني خادمه عندها مش صاحبتها
وكمان انا كنت هقبض تمن الاوراق ده
من حد في بلدي طلب مني المعلومات دي
يعني كنت هنتقم من ساره وغرورها واضيع والدها وفلوسو وانا ابقي غنيه
بس اول ما قابلتك حبيتك
وبقيت انت كل تفكيري
ومبقاش مهم عندي أي حاجة غير اني احبك
وانت تقدر تنتقم منهم بالأوراق ده
وتخليني ابيعها للي هيشتريها وناخد الفلوس ونعيش بره مع بعض
وتكون جوزي واعوضك عن اللي كنت متجوزها وعشت معاها في قرف
وانا هوريك اللي عمرك ما شافته
يحيى: عايزه تعرفي ايه الحاجه اللي وحشه فيكي يا أيمي
أيمي: اكيد طبعا
يحيى: انتي جميله فعلاً بس رخيصه
أيمي: أنت بتقول ايه
يحيى: بقولك الحقيقه انتي رخيصه وخاينه وقليلة الأصل
وواحده شبهك مكانها الحبس
يا رخيصه ومراتي لو جابتي سيرتها تاني علي لسانك اقسم بالله هموتك
ودفعت أيمي يحيى بقوه وهي تقول: أنت شكلك مجنون هات الورق بتاعي
انا هوديك في دهيه بجنسيتي انت نسيت نفسك
فرفع يحيى يده بقوه ثم لطمها لتسقط علي الارض
يحيى: بصي بقي يا رخيصه
شوفتي المرايا ده فيها كاميرا ومسجل
والبيت كله فيه كاميرات ومسجل وكل حاجه اتسجلت
ووضع يحيى الاصفاد في يدها
وكلم زميله جلال
ليأتي بقوه ليقبضو علي أيمي
وأخذ يحيى الاوراق وذهب..
وصلت ايمي لمنزله
واستقبلها يحيى وجلسا مع يتحدثان ومن ثم أخذت أيمي يحيى ودخلت معه غرفة نومه
وهي تحاول أن تجعله يقترب منها
لكن يحيى حاول ألابتعاد عنها بكل الطرق
وهنا قامت أيمي بأنزال فستانها قليلا عن جسدها من فوق وهي تحضن يحيى وتقبله قائله: بحبك يا يحيى
وامسك يحيى يداها وأبعدها قليلا ونظر داخل عيناها قائلاً: عارفه يا أيمي أنك جميله اوى
أيمي: بجد
يحيى: بجد حتي بصي في المرايا وانتي تشوفي ده
أيمي: مش مهم اشوف نفسي في المرايا
المهم انت شايفني ايه
يحيى: أنا شايفك جميلة جداً بس يخساره
أيمي: خسارة ايه
يحيى: يعني فيكي حاجه كده مش حلوه
أيمي: ايه هي
يحيى: هقولك بس بشرط ده لو انتي مصممه تعرفي
أيمي: أكيد مصممه اعرف
وايه الشرط
يحيى: ايه اللي معاكي هيخليني انتقم من والدي
أيمي: هو ده الشرط
يحيى: ايوه
أيمي: طيب استنا لحظة هجيب الهدية ده من شنطتي وهاجي
وجلبت أيمي مجموعه من الورق
وقدمته ل يحيى وهي تضمه من ظهره وهي تقول: ده أوراق مهمه اووي لشغل والدك كان شايلهم في بيته
وأنا خدتهم
يحيى: ليه يا أيمي خدتي الاوراق ده
أيمي:عشان انتقم من ساره و والدك
يحيى: ليه يا أيمي يعني انا عندي أسباب عشان اكره والدي انتي بقي ايه اسبابك
أيمي: ايوه انا كمان عندي أسباب
يحيى: أسباب ايه
أيمي: اسباب كتيره اولها اني بكره ساره عشان دايما كانت بتصرف عليا بفلوس والدها وبتعاملني علي اني خادمه عندها مش صاحبتها
وكمان انا كنت هقبض تمن الاوراق ده
من حد في بلدي طلب مني المعلومات دي
يعني كنت هنتقم من ساره وغرورها واضيع والدها وفلوسو وانا ابقي غنيه
بس اول ما قابلتك حبيتك
وبقيت انت كل تفكيري
ومبقاش مهم عندي أي حاجة غير اني احبك
وانت تقدر تنتقم منهم بالأوراق ده
وتخليني ابيعها للي هيشتريها وناخد الفلوس ونعيش بره مع بعض
وتكون جوزي واعوضك عن اللي كنت متجوزها وعشت معاها في قرف
وانا هوريك اللي عمرك ما شافته
يحيى: عايزه تعرفي ايه الحاجه اللي وحشه فيكي يا أيمي
أيمي: اكيد طبعا
يحيى: انتي جميله فعلاً بس رخيصه
أيمي: أنت بتقول ايه
يحيى: بقولك الحقيقه انتي رخيصه وخاينه وقليلة الأصل
وواحده شبهك مكانها الحبس
يا رخيصه ومراتي لو جابتي سيرتها تاني علي لسانك اقسم بالله هموتك
ودفعت أيمي يحيى بقوه وهي تقول: أنت شكلك مجنون هات الورق بتاعي
انا هوديك في دهيه بجنسيتي انت نسيت نفسك
فرفع يحيى يده بقوه ثم لطمها لتسقط علي الارض
يحيى: بصي بقي يا رخيصه
شوفتي المرايا ده فيها كاميرا ومسجل
والبيت كله فيه كاميرات ومسجل وكل حاجه اتسجلت
ووضع يحيى الاصفاد في يدها
وكلم زميله جلال
ليأتي بقوه ليقبضو علي أيمي
وأخذ يحيى الاوراق وذهب..
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: "رواية حامل ليلة الزفاف" اضغط على أسم الرواية