رواية رفيف قلبي االجزء الثاني 2 الفصل الخامس 5 بقلم شروق الحاوي
رواية رفيف قلبي االجزء الثاني 2 الفصل الخامس 5
آسر: إياد ونغم هيتجوزا ودا قرار نهائى
أول ما إياد يقوم بالسلامة هنعمل الفرح، وكمان هيتكتب كتابهم دلوقتى
كلهم اتصدموا من قرار آسر واذاى ياخد قرار زى دا لوحدة
نغم بإعتراض: بس أنا وإياد مش عايزين نتجوز أحنا أخوات مش أكتر من كدا
إياد بجمود: عندها حق يابابا إحنا أخوات وبس
آسر بص لأبنة بعمق وشاف نظرة الحزم اللى باينة فى عيونة بوضوح وبص لنغم ولمح دموعها اللى بتحاول تخفيها
آسر بعمق: قرارى نهائى أنا هكلم المأذون حالاً
آدم: يا آسر هما مش عايزين يتجوزا وبعدين هما مش صغيرين علشان تجبرهم على حاجه زى دى
آسر بصلة بغموض: أنا عارف وأنت عارف اى اللى بعمله يا آدم
آدم سكت لان هو عارف صاحبة بيعمل اى كويس ومستحيل يعمل حاجه تكون السبب فى آذية بنتة ووافق على قرار آسر.
آسر أتصل بالمأذؤن وجه وتم كتب كتاب إياد ونغم
رفيف بفرحة حضنت نغم: مبروك ياحببتى ألف مبروك
نغم بهدوء: الله يبارك فيكِ ياخالتو
آسر طيب يلا نمشي إحنا ونغم هتفضل مع إياد
آدم بإعتراض: لا أنا مش هسيب بنتى لوحدها أنا هفضل معاهم هنا
آسر بصرامة: يلا يا آدم هى مش لوحدها جوزها معاها ماشى، إياد بقا جوزها خلاص
آدم بصلة بغيظ ونفخ بضيق: أنا ماشى أهو
خرج آدم بتزمر وغيظ
أبتسم آسر على غيرتة على بنتة مسك رفيف من إيدها وخرج وراه وساب نغم وإياد لوحدهم
آسر خرج لأقى آدم واقف قدام الباب وباين علية الغضب
آسر حط إيده على كتفة وهمس فى ودنة بكلمات خلت آدم يزداد غضب وجرى ورا آسر وآسر كان بيجرى قدامة وبيضحك علية كان رغم كبر سنهم بس لحظاتهم وصداقتهم متغيرتش آدم مسكة وحضنوا بعض
رفيف ابتسمت عليهم بحب وعلى صداقتهم اللى متأثرتش مع الوقت
بالداخل
نغم كانت متوترة جدا من الموقف اللى آسر حطهم فية وكانت مكسوفة تبص فى وش إياد
نغم بتوتر: إياد أنا بصراحة كنت عايزة أقولك إن أنا.....
إياد بتفهم وجمود: ما فيش داعى تتكلمى يانغم أنا فاهم متضغطيش على نفسك كتير وومكن تعتبرينى مش فى حياتك وأنا أوعدك مش هفرض نفسى عليكى
وبعد فترة لو عايزة تتطلقى أنا موافق
نغم أتصدمت من كلامه هى كانت ناوية تعتذر منه على كلامها معاه الفترة اللى فاتت وكانت عايزة تطلب منه يفتحوا صفحة جديدة بس إتفاجاءت من كلامه معقول مبقاش يحبها مبقتش تفرق معاه
إياد كان بيبصلها بجمود وفى نفسها ااه ياقلبى لية بيحصل فيك كدا لية يانغم أنا مستعد أضحى بنفسى علشانك من غير ما أتردد حتى، لية وصلتينى لكدا
نغم بصلتة والدموع بتلمع فى عيونها: إياد أنت مبقتش تحبنى هتتخلى عنى بسهولة دموعها خانتها ونزلت لفت وإدته ضهرها
إياد إتصدم لما شاف دموعها ودى كانت أول مرة دموعها تنزل من خمس سنين دايما كانت بتتظاهر بالجمود
إياد مستحملش يشوف دموعها أتحمل على نفسة وقام من على السرير وراح عندها ولفها لية
نغم اتخضت لما لاقيته قام وبخوف: إياد أنت قومت لية أنت كدا هتتعب تعالى أرتاح
آسر مسك وشها بين إيده وبص فى عيونها: بتحبينى يانغم
نغم بتوهان:......
عند آسر
راح على الفيلا عند آدم
ورفيف راحت تحضر لهم أكل واتفاجاءت بآسر بيضمها من ضهرها بحب
آسر بحب لفها لية: زعلانه منى
رفيف بصتلة بدموع
آسر مسح دموعها وأتكلم بحب:بلاش الدموع دى حقك عليا
رفيف:أنت زعقتلى ومكنتش عايز تكلمنى
آسر وهو بيوزع قبلاته على عنقها:حقك على قلبى يارفيف متزعليش
رفيف بصتله بزعل: أنا رفيف قلبك أنت مبقتش تحبنى
آسر: أنا بقيت بعشقك وبعدين إنتى وحشتنيى وشالها وطلع بيها فوق و....
أول ما إياد يقوم بالسلامة هنعمل الفرح، وكمان هيتكتب كتابهم دلوقتى
كلهم اتصدموا من قرار آسر واذاى ياخد قرار زى دا لوحدة
نغم بإعتراض: بس أنا وإياد مش عايزين نتجوز أحنا أخوات مش أكتر من كدا
إياد بجمود: عندها حق يابابا إحنا أخوات وبس
آسر بص لأبنة بعمق وشاف نظرة الحزم اللى باينة فى عيونة بوضوح وبص لنغم ولمح دموعها اللى بتحاول تخفيها
آسر بعمق: قرارى نهائى أنا هكلم المأذون حالاً
آدم: يا آسر هما مش عايزين يتجوزا وبعدين هما مش صغيرين علشان تجبرهم على حاجه زى دى
آسر بصلة بغموض: أنا عارف وأنت عارف اى اللى بعمله يا آدم
آدم سكت لان هو عارف صاحبة بيعمل اى كويس ومستحيل يعمل حاجه تكون السبب فى آذية بنتة ووافق على قرار آسر.
آسر أتصل بالمأذؤن وجه وتم كتب كتاب إياد ونغم
رفيف بفرحة حضنت نغم: مبروك ياحببتى ألف مبروك
نغم بهدوء: الله يبارك فيكِ ياخالتو
آسر طيب يلا نمشي إحنا ونغم هتفضل مع إياد
آدم بإعتراض: لا أنا مش هسيب بنتى لوحدها أنا هفضل معاهم هنا
آسر بصرامة: يلا يا آدم هى مش لوحدها جوزها معاها ماشى، إياد بقا جوزها خلاص
آدم بصلة بغيظ ونفخ بضيق: أنا ماشى أهو
خرج آدم بتزمر وغيظ
أبتسم آسر على غيرتة على بنتة مسك رفيف من إيدها وخرج وراه وساب نغم وإياد لوحدهم
آسر خرج لأقى آدم واقف قدام الباب وباين علية الغضب
آسر حط إيده على كتفة وهمس فى ودنة بكلمات خلت آدم يزداد غضب وجرى ورا آسر وآسر كان بيجرى قدامة وبيضحك علية كان رغم كبر سنهم بس لحظاتهم وصداقتهم متغيرتش آدم مسكة وحضنوا بعض
رفيف ابتسمت عليهم بحب وعلى صداقتهم اللى متأثرتش مع الوقت
بالداخل
نغم كانت متوترة جدا من الموقف اللى آسر حطهم فية وكانت مكسوفة تبص فى وش إياد
نغم بتوتر: إياد أنا بصراحة كنت عايزة أقولك إن أنا.....
إياد بتفهم وجمود: ما فيش داعى تتكلمى يانغم أنا فاهم متضغطيش على نفسك كتير وومكن تعتبرينى مش فى حياتك وأنا أوعدك مش هفرض نفسى عليكى
وبعد فترة لو عايزة تتطلقى أنا موافق
نغم أتصدمت من كلامه هى كانت ناوية تعتذر منه على كلامها معاه الفترة اللى فاتت وكانت عايزة تطلب منه يفتحوا صفحة جديدة بس إتفاجاءت من كلامه معقول مبقاش يحبها مبقتش تفرق معاه
إياد كان بيبصلها بجمود وفى نفسها ااه ياقلبى لية بيحصل فيك كدا لية يانغم أنا مستعد أضحى بنفسى علشانك من غير ما أتردد حتى، لية وصلتينى لكدا
نغم بصلتة والدموع بتلمع فى عيونها: إياد أنت مبقتش تحبنى هتتخلى عنى بسهولة دموعها خانتها ونزلت لفت وإدته ضهرها
إياد إتصدم لما شاف دموعها ودى كانت أول مرة دموعها تنزل من خمس سنين دايما كانت بتتظاهر بالجمود
إياد مستحملش يشوف دموعها أتحمل على نفسة وقام من على السرير وراح عندها ولفها لية
نغم اتخضت لما لاقيته قام وبخوف: إياد أنت قومت لية أنت كدا هتتعب تعالى أرتاح
آسر مسك وشها بين إيده وبص فى عيونها: بتحبينى يانغم
نغم بتوهان:......
عند آسر
راح على الفيلا عند آدم
ورفيف راحت تحضر لهم أكل واتفاجاءت بآسر بيضمها من ضهرها بحب
آسر بحب لفها لية: زعلانه منى
رفيف بصتلة بدموع
آسر مسح دموعها وأتكلم بحب:بلاش الدموع دى حقك عليا
رفيف:أنت زعقتلى ومكنتش عايز تكلمنى
آسر وهو بيوزع قبلاته على عنقها:حقك على قلبى يارفيف متزعليش
رفيف بصتله بزعل: أنا رفيف قلبك أنت مبقتش تحبنى
آسر: أنا بقيت بعشقك وبعدين إنتى وحشتنيى وشالها وطلع بيها فوق و....
- تابع الفصل التالي عبر الرابط (رواية رفيف قلبي) اضغط على اسم الرواية