رواية البريئة والقاسي المتملك الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم اسراء الاتربي
رواية البريئة والقاسي المتملك الفصل الثاني والعشرون 22
سليم وماجي فضله يشربه وسهره مع بعض وبعدين سليم اخدها وطلع علي شقته. دخل
وماجي قربت منه جامد. وسليم شالها ودخل بيها الاوضه نزلها علي السرير
واعتلاها.
عند رقيه وصلها مسدج علي الموبايل فتحتها وكان محتوي الرساله كالتالي.
سليم مع واحده في شقته... العنوان... لو يهمك اتاكدي بنفسك.. فاعل خير. رقيه سمعت الكلام واتجننت طلعت من الفيلا و راحت علي العنوان.. طلعت علي الشقه ولسوء الحظ ان الباب كان مفتوح وهي دخلت... بس فجاءه حد حط حاجه علي بقؤها ومحستش بحاجه بعدها.
عند سليم. بعد ما اتاكد ان ماجي نامت واخدلها الصور لبس هدومه وطلع. لاقي الباب مفتوح. لافت نظره حاجه بتلمع مرميه علي الارض.
سليم بصدمه: دي سلسلة رقيه. سليم طلع تلفونه و رن عليها تلفونها مقفول رن علي حد من الحراس في الفيلا قالوله انها طلعت من ساعه.
سليم بغضب: وانته ازاي تخلوها تطلع لوحدها... انا مشغل شويات بهايم.
سليم قفل معاه ونزل ركب عربيته. وتلفونه رن برقم رعد.
سليم: ايوا ي رعد.... سليم كمل بغضب.. يعني اي هرب وانت كنت فين. سليم قفل معاه ومسك راسه بغضب. و وصله مسدج علي تلفونه.
مراتك معايا ي سليم...وهنفذ اللي قولتلك عليه وهفضحك... شهاب.
سليم بغضب طلع تلفونه و رن تاني علي رعد.
سليم بغضب: ايوا ي رعد طلع الكاميرات اللي في المخزن انا جاي اشوفهم.
سليم وصل المخزن وشاف الكاميرات وعرف ان حد من رجالته هو اللي هرب شهاب.
سليم بغضب جحيمي: رعد الكلب ده يبقا عندي فورا.
رعد: اوامرك ي سليم بيه.
عند رقيه فتحت عنيها وفاقت لاقيتها في مكان مهجور مليان غبار ومعتم جدا. وفي حشرات و سرير قديم لاقيت نفسها متكتفه عليه.. ودخل شهاب.
شهاب بشر: حمدالله على سلامتك شوفتي بقا رجعتلك انتي وسولي تاني ازاي و دلوقتي هحقق انتقامي منه وهقتله.
رقيه ببكاء: انت واحد مريض. شهاب مسك وشها بايده.
شهاب بغضب: انا هحرق قلبه عليكي.
رقيه: انت اللي بعتلي ان سليم مع واحده في شقته.
شهاب بغل: ايوا انا.. وهو فعلا كان مع واحده في، شقته تعرفي الواحده دي تبقا مراتي اللي هقتلها بايدي.
رقيه انصدمت من كلامه: انت بتضحك عليا
شهاب: خدي شوفي الفيديو الجميل ده لسليم بيه مع مراتي. وهما في حضن بعض في البار
رقيه شافت الفيديو وغمضت عنيها بمراره
شهاب: لا انا عايزك تشوفي الفيديو كويس تعرفي كنت اتمني اصورلك الباقي وهما في الشقه مع بعض بس وصلت متاخر.. كنت اقدر اقتلهم هما الاتنين بس، لا انا لازم اخد حقي وبعدين اخلص عليهم.
رقيه ما تحملتش كل ده حاسة ان الدنيا بتلف بيها وفقدت الوعي.
عند سليم كان عامل زي المجنون.. دخل رعد.. ومعاه الراجل اللي هرب شهاب. سليم شافه. وماسكه وفضل يضرب فيه.
سليم بغضب جحيمي: انت عارف عقاب الخاينه عندي اي الموووت انطق قولي شهاب فين.
الراجل برعب: مم معرفش ي سليم بيه
سليم بصله نظره رعبته وطلع سلاحه حاطه علي راسه.
سليم بفحيح مرعب: هتنطق ولا افضي السلاح ده في راسك.
الراجل برعب: خخلاص هقول هقول.
سليم: طب انطق بسرعه يلااا.
الراجل: انا هربته.. و اديته العربيه بتعتي لانه اداني شيك بمبلغ كبير تقدر توصل للمكان من رقم العربيه.
سليم: ايوا العربيه ي رعد افتح الكاميرات تاني. وحاول تجبلي رقم عربية الكلب ده.
عند يزن وتسنيم.. يزن تلفونه رن برقم سليم.
يزن: اتخطفت.. طب اهدي ي سليم انا هكلم سيف وهو هيعرف المكان متقلقش انا جايلك حالا.
تسنيم بفزع: في اي ي يزن
يزن وهو بيقوم بسرعه علشان يلبس.
يزن: رقيه اتخطفت وشهاب هرب هو اللي خاطفها.
تسنيم بصدمه: هرب ازاي
يزن: مش عارف ي تسنيم.. انا هروح لسليم خلي بالك من نفسك.
تسنيم ببكاء: يزن يبقا طمني، ارجوك.
يزن بحنيه: حاضر ي حبيبتي متعيطيش.
يزن نزل. و راح لسليم وكلم سيف جالهم علي المخزن وشاف الكاميرات. وعرف الرقم بس للاسف المكان كان مش موجود .
سليم بغضب: ازاي مش موجود انا هتجن.
يزن: اهدي ي سليم هنلاقي حل.
سيف: هات الرقم اللي بعتلك منه ي سليم هنعمل تتبع للرقم يمكن نلاقي المكان.
سليم اداله الرقم.. وسيف عمل مكالماته.
سيف: المكان ده في صحرا ي سليم
سليم بتفكير: انا عرفته ده المخزن القديم بتاع ابوه كان في مكان في الصحرا.
طلعه هما الاربعه.. علي المكان.
عند رقيه شهاب بقاله اكتر من ساعتين بيحاول يفوق رقيه واخيرا فوقها. وفتح الكاميرا.
شهاب بقزاره: يلاا ي حلوه جهزي نفسك علشان انا اول واحد هيمتلكك مش سليم. هخلي سليم يتزل.
شهاب قرب. منها وباسها بقزاره و رقيه بتبكي وتصرخ وشهاب ابتدا يقطع هدومها وبيحاول يعتدي عليها... وفجاءه.
عند رقيه وصلها مسدج علي الموبايل فتحتها وكان محتوي الرساله كالتالي.
سليم مع واحده في شقته... العنوان... لو يهمك اتاكدي بنفسك.. فاعل خير. رقيه سمعت الكلام واتجننت طلعت من الفيلا و راحت علي العنوان.. طلعت علي الشقه ولسوء الحظ ان الباب كان مفتوح وهي دخلت... بس فجاءه حد حط حاجه علي بقؤها ومحستش بحاجه بعدها.
عند سليم. بعد ما اتاكد ان ماجي نامت واخدلها الصور لبس هدومه وطلع. لاقي الباب مفتوح. لافت نظره حاجه بتلمع مرميه علي الارض.
سليم بصدمه: دي سلسلة رقيه. سليم طلع تلفونه و رن عليها تلفونها مقفول رن علي حد من الحراس في الفيلا قالوله انها طلعت من ساعه.
سليم بغضب: وانته ازاي تخلوها تطلع لوحدها... انا مشغل شويات بهايم.
سليم قفل معاه ونزل ركب عربيته. وتلفونه رن برقم رعد.
سليم: ايوا ي رعد.... سليم كمل بغضب.. يعني اي هرب وانت كنت فين. سليم قفل معاه ومسك راسه بغضب. و وصله مسدج علي تلفونه.
مراتك معايا ي سليم...وهنفذ اللي قولتلك عليه وهفضحك... شهاب.
سليم بغضب طلع تلفونه و رن تاني علي رعد.
سليم بغضب: ايوا ي رعد طلع الكاميرات اللي في المخزن انا جاي اشوفهم.
سليم وصل المخزن وشاف الكاميرات وعرف ان حد من رجالته هو اللي هرب شهاب.
سليم بغضب جحيمي: رعد الكلب ده يبقا عندي فورا.
رعد: اوامرك ي سليم بيه.
عند رقيه فتحت عنيها وفاقت لاقيتها في مكان مهجور مليان غبار ومعتم جدا. وفي حشرات و سرير قديم لاقيت نفسها متكتفه عليه.. ودخل شهاب.
شهاب بشر: حمدالله على سلامتك شوفتي بقا رجعتلك انتي وسولي تاني ازاي و دلوقتي هحقق انتقامي منه وهقتله.
رقيه ببكاء: انت واحد مريض. شهاب مسك وشها بايده.
شهاب بغضب: انا هحرق قلبه عليكي.
رقيه: انت اللي بعتلي ان سليم مع واحده في شقته.
شهاب بغل: ايوا انا.. وهو فعلا كان مع واحده في، شقته تعرفي الواحده دي تبقا مراتي اللي هقتلها بايدي.
رقيه انصدمت من كلامه: انت بتضحك عليا
شهاب: خدي شوفي الفيديو الجميل ده لسليم بيه مع مراتي. وهما في حضن بعض في البار
رقيه شافت الفيديو وغمضت عنيها بمراره
شهاب: لا انا عايزك تشوفي الفيديو كويس تعرفي كنت اتمني اصورلك الباقي وهما في الشقه مع بعض بس وصلت متاخر.. كنت اقدر اقتلهم هما الاتنين بس، لا انا لازم اخد حقي وبعدين اخلص عليهم.
رقيه ما تحملتش كل ده حاسة ان الدنيا بتلف بيها وفقدت الوعي.
عند سليم كان عامل زي المجنون.. دخل رعد.. ومعاه الراجل اللي هرب شهاب. سليم شافه. وماسكه وفضل يضرب فيه.
سليم بغضب جحيمي: انت عارف عقاب الخاينه عندي اي الموووت انطق قولي شهاب فين.
الراجل برعب: مم معرفش ي سليم بيه
سليم بصله نظره رعبته وطلع سلاحه حاطه علي راسه.
سليم بفحيح مرعب: هتنطق ولا افضي السلاح ده في راسك.
الراجل برعب: خخلاص هقول هقول.
سليم: طب انطق بسرعه يلااا.
الراجل: انا هربته.. و اديته العربيه بتعتي لانه اداني شيك بمبلغ كبير تقدر توصل للمكان من رقم العربيه.
سليم: ايوا العربيه ي رعد افتح الكاميرات تاني. وحاول تجبلي رقم عربية الكلب ده.
عند يزن وتسنيم.. يزن تلفونه رن برقم سليم.
يزن: اتخطفت.. طب اهدي ي سليم انا هكلم سيف وهو هيعرف المكان متقلقش انا جايلك حالا.
تسنيم بفزع: في اي ي يزن
يزن وهو بيقوم بسرعه علشان يلبس.
يزن: رقيه اتخطفت وشهاب هرب هو اللي خاطفها.
تسنيم بصدمه: هرب ازاي
يزن: مش عارف ي تسنيم.. انا هروح لسليم خلي بالك من نفسك.
تسنيم ببكاء: يزن يبقا طمني، ارجوك.
يزن بحنيه: حاضر ي حبيبتي متعيطيش.
يزن نزل. و راح لسليم وكلم سيف جالهم علي المخزن وشاف الكاميرات. وعرف الرقم بس للاسف المكان كان مش موجود .
سليم بغضب: ازاي مش موجود انا هتجن.
يزن: اهدي ي سليم هنلاقي حل.
سيف: هات الرقم اللي بعتلك منه ي سليم هنعمل تتبع للرقم يمكن نلاقي المكان.
سليم اداله الرقم.. وسيف عمل مكالماته.
سيف: المكان ده في صحرا ي سليم
سليم بتفكير: انا عرفته ده المخزن القديم بتاع ابوه كان في مكان في الصحرا.
طلعه هما الاربعه.. علي المكان.
عند رقيه شهاب بقاله اكتر من ساعتين بيحاول يفوق رقيه واخيرا فوقها. وفتح الكاميرا.
شهاب بقزاره: يلاا ي حلوه جهزي نفسك علشان انا اول واحد هيمتلكك مش سليم. هخلي سليم يتزل.
شهاب قرب. منها وباسها بقزاره و رقيه بتبكي وتصرخ وشهاب ابتدا يقطع هدومها وبيحاول يعتدي عليها... وفجاءه.
- تابع الفصل التالي عبر الرابط (رواية البريئة والقاسي المتملك) اضغط على أسم الرواية