رواية زواج بالاتفاق الفصل الخامس والعشرون والاخير 25 بقلم مروة موسى
رواية زواج بالاتفاق الفصل الخامس والعشرون والاخير 25
بالليل فهد دخل من البلكونه فعلا عشان يطمن علي سيدرا رغم أنها كانت عند جويرية مع الكل لكن هو مكنش بينظر ليها خالص ودخل شافها
وهو طالع من الباب لقي في وشه ندي
فهد بابتسامه : منورة البيت
ندي : دا بنورك ي فهد باشا
فهد : لو عرفتي اي حاجة طبعا تعرفيني بالجديد
ندي: تحت أمرك بس هو رافض ياخد العلاج
فهد : حاولي معاه ومحدش يعرف من البيت ان اللي في رجله دي رصاصة
ندي : انت عارف ان هو ابن عمك وبيتاجر في السلاح ومش بيحب ليك الخير ومداري عليه وبتحاول تعالجه
فهد : لما عرفت انه طالب ممرضة خاص عشان تعالجه
كان لازم اجيبك هنا عشان تساعدينا في المهمه دي وهو عارف انك ممرضة بس ميعرفش انك عميلة معانا مزروعه في البيت جوا اوضته
ندي : ربنا يطلعنا منها علي خير
فهد : خالي بالك من نفسك أهم حاجة
ندي : الله المستعان
نزل فهد وخرج من البيت
ندي دخلت اوضتها وغيرت هدومها وسابت لشعرها العنان علي ظهرها
( كدا فهمتوا ندي مين ودورها اي كدا في الرواية
اعيش واجيب ليكوا احداث غير متوقعه👀😂)
في منتصف الليل ابراهيم رجله كانت بتوجعه
ندي حست بيه عشان هو في الاوضة االي جمبها
بقلمي مروة موسي
جريت تشوف ماله
ندي : انت كويس
ابراهيم بوجع كبير : لا مش كويس تعبان
ندي : لازم تاخد العلاج ي ابراهيم عشان تتحسن
ابراهيم : مش عاوز زفت
ندي بعصبية كبيرة فتحت فمه واديته العلاج بالعافيه
ابراهيم : مين سامحلك تعملي كدا
ندي : طبيعه شغلي
ابراهيم : اطلعي براااا
ندي بعند : لاء
ابراهيم بنوم : انا هندمك
ندي ذهبت تجاه وحاولت تهدأته لكي ينام وبالفعل نام وهي فضلت جمبه
جه اليوم المنتظر لتسليم الصفقة وايضا تسليم الناس للشرطة
سيدرا صحيت وفضلت في غرفتها حاسة بقلق كبير
جويرية قامت مخضوضه من نومها متعرفش السبب اي وملقتش مصطفي جمبها
ابراهيم الفجر نزل وساب ندي مكانها نايمه بدون صوت خرج ونزل
سامي : الطرف التاني علي وصول
ابراهيم بوجع من رجله: تمام
أدهم:الراجل وصل ي باشا
ابراهيم بحسن نيه : انا هكون في العربية عشان مش قادر أقف
سامي : تمام انا هسلم البضاعه واكون وراك
الطرف التاني: الحاجة جاهزة
سامي ؛ايوا
الطرف التاني: اشوف الحاجة بعنيا الاول
أدهم بعت اشارة لفهد عشان يتحرك ويقبض عليهم متلبسين
بالفعلا فهد نزل علي سامي والراجل اللي تبعه وكمان حاصر الكل
ابراهيم لاحظ نزول عساكر قام ساق العربية وهرب
مصطفي : كله يرفع ايده
فهد : الكل محبوس عليه كله يرمي السلاح علي الأرض
فعلا مسكوهم وذهبوا بهم للشرطة
فهد : مين شريك ي سامي
سامي : معرفش محدش شريكي
مصطفي : الإنكار مش هيفيدك
سامي : وانا محدش شريكي وكمان السلاح دا مليش دعوة بيه
مصطفي: أمال بتاع امي انا
في الناحية التانيه
فهد : مبروك عليك البراءة ي أدهم بس هتتعاقب ٣ شهور حبس مش اكتر عشان كنت طرف قبل كدا في الموضوع
أدهم: اللي حضرتك تشوفه ي باشا
فهد : متقلقش خلاص ال٣ شهور دول عيالك مصرفهم هيتبعت ليهم وزيادة كمان وهيكونوا فاهمين انك مسافر
أدهم: تمام ي فهد باشا
فهد : سمعت إن في حد اسمه ابراهيم كان معاكوا
أدهم : ايوا بس دا اخد العربية وهرب لانه كان فيها وقت التسليم لانه تعبان من رجله
فهد : تمام ....خودوا ي عسكري
في الجهة الاخري
مصطفي : عاش ي باشا ( قصده علي الطرف التاني)
الطرف التاني : انا في الخدمه دايما
كدا المهمه خلصت واتقبض علي سامي ورجالته ياتري دي هتكون النهاية ؟؟
مصطفي رجع البيت ولقي جويرية صاحية قالها انه كان مع فهد برا وكان بيحاول يقفل الموضوع
ابراهيم رجع البيت وكان داخل يتسند علي الحيطة
دخل غرفته وندي حست بيه جريت عليه تسنده
ندي : كنت فين الصبح كدا
ابراهيم اترمي علي السرير وندي ساعدته انه يتعدل
ندي: ينهر ابيض حرارتك عالية اوي
ابراهيم بتعب : مش حاسس بجسمي كله انا شبه المشلول
ندي : طب خود علاجك دا وهترتاح
سيدرا نزلت لجدها : جدي
الجد : ايوا
سيدرا : اانا قلقانه اوي
الجد : من اي
سيدرا : مش عارفه والله بس قلبي تعبني اوي
الجد : متخافيش ان شاء الله خير
فهد كان خارج لكن حد وجه مسدس عليه لولا انه اتفداها ومشي بعربيته بسرعه
الجد اتصل علي فهد
فهد حكي له اللي حصل
الجد : سيدرا كانت حاسة بقلق قولت لازم اطمن عليك
فهد : انا حالا بخير ي جدي وقفل معاه ودخل شقته عشان يرتاح واستحمي وحمد ربنا انه رجع من المهمه بالسلامه وأنها خلصت
ندي : ابراهيم ابراهيم
ابراهيم: .....
ندي حاولت تعمل له كمادات وتاخد بالها منه
بعد فترة ابراهيم فاق: آآآآه آآآآه
ندي : حاسس بأي
ابراهيم: جسمي كله مهزوز معرفش ليه
ندي بخبث لأنها عارفه ان النهاردة المهمه : ليه الخضة دي انت شوفت حاجة خوفتك
ابراهيم بتوهان من التعب : ايوا كان هيتقبض عليا
ندي : ليه ومن مين ومين طرفك التاني
ابراهيم : سامي اتقبض عليه من الشرطة
ندي قامت وبعتت رسالة لفهد انه فعلا ابراهيم هرب منهم وسامي شريكه ورغم انه هو متأكد بس تأكيد أكبر
اليوم عدي وكل واحد كان فيهم في حاله منهم التعبان واللي منمش واللي بيفكر في شريك حياته
الصبح ابراهيم قام ولقي ندي جمبه
ابراهيم : انتي ي حجة
ندي : نعم
ابراهيم : هو أي اللي حصل
ندي بخبث متعلماه من فهد : ولا حاجة انت هربت من الشرطة لما كانوا بيقبضوا علي سامي
ابراهيم بصدمه: أي......
وهو طالع من الباب لقي في وشه ندي
فهد بابتسامه : منورة البيت
ندي : دا بنورك ي فهد باشا
فهد : لو عرفتي اي حاجة طبعا تعرفيني بالجديد
ندي: تحت أمرك بس هو رافض ياخد العلاج
فهد : حاولي معاه ومحدش يعرف من البيت ان اللي في رجله دي رصاصة
ندي : انت عارف ان هو ابن عمك وبيتاجر في السلاح ومش بيحب ليك الخير ومداري عليه وبتحاول تعالجه
فهد : لما عرفت انه طالب ممرضة خاص عشان تعالجه
كان لازم اجيبك هنا عشان تساعدينا في المهمه دي وهو عارف انك ممرضة بس ميعرفش انك عميلة معانا مزروعه في البيت جوا اوضته
ندي : ربنا يطلعنا منها علي خير
فهد : خالي بالك من نفسك أهم حاجة
ندي : الله المستعان
نزل فهد وخرج من البيت
ندي دخلت اوضتها وغيرت هدومها وسابت لشعرها العنان علي ظهرها
( كدا فهمتوا ندي مين ودورها اي كدا في الرواية
اعيش واجيب ليكوا احداث غير متوقعه👀😂)
في منتصف الليل ابراهيم رجله كانت بتوجعه
ندي حست بيه عشان هو في الاوضة االي جمبها
بقلمي مروة موسي
جريت تشوف ماله
ندي : انت كويس
ابراهيم بوجع كبير : لا مش كويس تعبان
ندي : لازم تاخد العلاج ي ابراهيم عشان تتحسن
ابراهيم : مش عاوز زفت
ندي بعصبية كبيرة فتحت فمه واديته العلاج بالعافيه
ابراهيم : مين سامحلك تعملي كدا
ندي : طبيعه شغلي
ابراهيم : اطلعي براااا
ندي بعند : لاء
ابراهيم بنوم : انا هندمك
ندي ذهبت تجاه وحاولت تهدأته لكي ينام وبالفعل نام وهي فضلت جمبه
جه اليوم المنتظر لتسليم الصفقة وايضا تسليم الناس للشرطة
سيدرا صحيت وفضلت في غرفتها حاسة بقلق كبير
جويرية قامت مخضوضه من نومها متعرفش السبب اي وملقتش مصطفي جمبها
ابراهيم الفجر نزل وساب ندي مكانها نايمه بدون صوت خرج ونزل
سامي : الطرف التاني علي وصول
ابراهيم بوجع من رجله: تمام
أدهم:الراجل وصل ي باشا
ابراهيم بحسن نيه : انا هكون في العربية عشان مش قادر أقف
سامي : تمام انا هسلم البضاعه واكون وراك
الطرف التاني: الحاجة جاهزة
سامي ؛ايوا
الطرف التاني: اشوف الحاجة بعنيا الاول
أدهم بعت اشارة لفهد عشان يتحرك ويقبض عليهم متلبسين
بالفعلا فهد نزل علي سامي والراجل اللي تبعه وكمان حاصر الكل
ابراهيم لاحظ نزول عساكر قام ساق العربية وهرب
مصطفي : كله يرفع ايده
فهد : الكل محبوس عليه كله يرمي السلاح علي الأرض
فعلا مسكوهم وذهبوا بهم للشرطة
فهد : مين شريك ي سامي
سامي : معرفش محدش شريكي
مصطفي : الإنكار مش هيفيدك
سامي : وانا محدش شريكي وكمان السلاح دا مليش دعوة بيه
مصطفي: أمال بتاع امي انا
في الناحية التانيه
فهد : مبروك عليك البراءة ي أدهم بس هتتعاقب ٣ شهور حبس مش اكتر عشان كنت طرف قبل كدا في الموضوع
أدهم: اللي حضرتك تشوفه ي باشا
فهد : متقلقش خلاص ال٣ شهور دول عيالك مصرفهم هيتبعت ليهم وزيادة كمان وهيكونوا فاهمين انك مسافر
أدهم: تمام ي فهد باشا
فهد : سمعت إن في حد اسمه ابراهيم كان معاكوا
أدهم : ايوا بس دا اخد العربية وهرب لانه كان فيها وقت التسليم لانه تعبان من رجله
فهد : تمام ....خودوا ي عسكري
في الجهة الاخري
مصطفي : عاش ي باشا ( قصده علي الطرف التاني)
الطرف التاني : انا في الخدمه دايما
كدا المهمه خلصت واتقبض علي سامي ورجالته ياتري دي هتكون النهاية ؟؟
مصطفي رجع البيت ولقي جويرية صاحية قالها انه كان مع فهد برا وكان بيحاول يقفل الموضوع
ابراهيم رجع البيت وكان داخل يتسند علي الحيطة
دخل غرفته وندي حست بيه جريت عليه تسنده
ندي : كنت فين الصبح كدا
ابراهيم اترمي علي السرير وندي ساعدته انه يتعدل
ندي: ينهر ابيض حرارتك عالية اوي
ابراهيم بتعب : مش حاسس بجسمي كله انا شبه المشلول
ندي : طب خود علاجك دا وهترتاح
سيدرا نزلت لجدها : جدي
الجد : ايوا
سيدرا : اانا قلقانه اوي
الجد : من اي
سيدرا : مش عارفه والله بس قلبي تعبني اوي
الجد : متخافيش ان شاء الله خير
فهد كان خارج لكن حد وجه مسدس عليه لولا انه اتفداها ومشي بعربيته بسرعه
الجد اتصل علي فهد
فهد حكي له اللي حصل
الجد : سيدرا كانت حاسة بقلق قولت لازم اطمن عليك
فهد : انا حالا بخير ي جدي وقفل معاه ودخل شقته عشان يرتاح واستحمي وحمد ربنا انه رجع من المهمه بالسلامه وأنها خلصت
ندي : ابراهيم ابراهيم
ابراهيم: .....
ندي حاولت تعمل له كمادات وتاخد بالها منه
بعد فترة ابراهيم فاق: آآآآه آآآآه
ندي : حاسس بأي
ابراهيم: جسمي كله مهزوز معرفش ليه
ندي بخبث لأنها عارفه ان النهاردة المهمه : ليه الخضة دي انت شوفت حاجة خوفتك
ابراهيم بتوهان من التعب : ايوا كان هيتقبض عليا
ندي : ليه ومن مين ومين طرفك التاني
ابراهيم : سامي اتقبض عليه من الشرطة
ندي قامت وبعتت رسالة لفهد انه فعلا ابراهيم هرب منهم وسامي شريكه ورغم انه هو متأكد بس تأكيد أكبر
اليوم عدي وكل واحد كان فيهم في حاله منهم التعبان واللي منمش واللي بيفكر في شريك حياته
الصبح ابراهيم قام ولقي ندي جمبه
ابراهيم : انتي ي حجة
ندي : نعم
ابراهيم : هو أي اللي حصل
ندي بخبث متعلماه من فهد : ولا حاجة انت هربت من الشرطة لما كانوا بيقبضوا علي سامي
ابراهيم بصدمه: أي......
تمت ..الجزء الثاني عبر الرابط اضغط هنا
- تابع الفصل التالي عبر الرابط (رواية زواج بالاتفاق) اضغط على اسم الرواية