Ads by Google X

رواية لتبدأ اللعبة الفصل الثاني 2 - بقلم الكاتبة المجهولة

الصفحة الرئيسية

رواية لتبدأ اللعبة البارت الثاني 2 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية لتبدأ اللعبة كاملة

رواية لتبدأ اللعبة الفصل الثاني 2

لينظر الجميع بنظرات الصدمه وتسبقها دمعه خارجه من جفون لين نجحت فأخفائها واتجهت نحو لؤي قائلة بصوت محمل بالثقةوالثبات: ازيك يا لؤي زمان عنك عاش من شافك
وتمد يديهاا تصافح بكل ثقة وتكبر ليمد لؤي يده لتسبقه يد سوفيانا قائلة:مبيسلمش علي ستات وتنظر لها تظره تفحص واحتقار وتكمل:انتي بقا اكيد لين 
لين: اه انا لين 
وتنظر الي لؤي بنظرات لوم 
وكان لؤي بعالم اخر يتفحص كتلة الانوثه التي امامه فتاه قوية جدا ليست كتلك الفتاه التي يعرفها بشعرها الطويل الذهبي الذي يصل الي مابعد ركبتيها وعينها الخضراء التي تشبه غابات السفانا الي جسدها المتناسق الي شفتاها الحمراء كحبه الكريز
ليقطع هذا التفحص صوت المنشاوي(ابو لؤي): انت ازاي تتجوز من غير ما تقول دا اي الهبل دا 
لؤي: اهو اللي حصل يبابا بحبها وتجوزتها وبارك لها لانها حامل فحفيدك كمان
لتنزل دمعة أخرى من عينيها ولكن هذه المره رآها لؤي 
ليجيب المنشاوي بعد ان هدأ قليلا وقال: اطلعو دلوقتي والصبح نتكلم
في الصبح تستعد لين لتذهب الي شركتها بعيناها المنتفخه كانها لم تنم وظلت تبكي طول الليل 
ترتدي بدله باللون الزهري وترفع شعرها ديل حصان ثم تقوم بلف شعرها (كحكه)
وتنزل لتتناول الفطور 
احمد(والد لين): هيحصل تجديدات فالفيلا هنروح نقعد عند عمك لحد ماتخلص
لترد بأقتضاب:ماشي
تذهب الي شركتها كالعاده تفوت بهيبتها المعروفه وتبدأ بالعمل
اما في منزل المنشاوي
يستيقظ المنشاوي ويذهب الي طاولة الطعام ويقول لصباح(مسؤله الطعام بالفيلا): ابعتي حد يصحي لؤي انا مستنية فالمكتب
بعد قليل يسمع المنشاوي طرقات الباب: اتفضل
لؤي:حضرتك كنت عاوزني ٠يابابا
الاب بغضب:اقعد
الاب: يعني انت مكنتش بترضى تيجي مصر عشان متجوز وكل ما اقولك انزل تقولي مشغول فالدراسة وق.رف انت بتستغفل ابوك يلؤي
لؤي:حضرتك متتدخلش في حياتي انا زهقت منك اعمل ي لؤي حاضر سافر ي لؤي حاضر روح حاضر تعالى حاضر لامتى هتفضل تتحكم فيا لا بقا انا كبرت خلاص اعمل اللي انا عاوزه براحتي انا مش صغير ولا لؤي الطفل اللي بيسمع كلامك وسابو ومشي
فارس(اخو لؤي الصغير): يا اهل الييت ياناس انا جيتتت تعاالوو انا نورتكم
محمد(اخو لؤي الكبير): بص بص مين دي
كانت سوفيانا ترتدي فستان قصير قبل الركتين مع ميكاب صاخب 
فارس: اوبااا مين الجامده دي 
لؤي:الجامده دي مرات اخوك
محمد بصوت واطي:خلي بالك من كلامك الهي تنشك فالسانك ثم يجري ع اخاه ويصافحه بحراره بالاحضان و بالمثل فعل فارس ثم صعدو الي غرفهم ليستريحو من السفر
تعود لين الي فيلا المنشاوي لتتذكر ذكرياتها في هذا المنزل الذي لم تدخله سوى امس عند عودة لؤي ثم تصعد الي الغرفه المخصص لها من الصغر بسبب تعلقها الزائد بلؤي لتنظر الي تلك اللوحة في منتصف الغرفة 
Flashback 
لؤي:تعالي بصي رسمت اي
لين: الله ي لؤي بس انت لي راسم عريس بس 
لؤي: اصلي كنت عاوز ارسمك انتي العروسة بس معرفتش انا عايز اتجوزك لما اكبر يالين
لتقول بداخلها:كذاب انت كذاب اديك متجوز غيري اهو ووهمتني بحبك كل السنين دي
يدخل لؤي الي نفس الغرفة التي بها لين لتعود الي الحاضر وتقول:لؤي اي اللي جايبك هنا
لؤي:موحشتكيش؟
لين:اظن مفيش كلام بيننا دلوقتي انت واحد متجوز 
ليتجاهل كلامها قائلا: وحشتيني اوي ويقرب منها الي ان تلتصق بالحائط ثم ينظر الي شفتاها ويبدأ بتقبيلها ليفوق ع ضرب ع خديه فيضع يديه مكان الضربه ثم يخرج وهو يتوعد لها تخرج هي الاخرى ورائه 
تنزل ورائه فتدفعها سوفيانا من اعلى السلم ليتضح انها رأت كل ما حدث بالغرفة فتسقط لين ويسقط معها لؤي محضتنها الي ان يصلو الي نهاية السلم بعد ثواني
يقاطهم صوت المنشاوي الغاضب: اي اللي بيحصل هنا دا
لينظرو الي بعضهم بصدمه ثم..
google-playkhamsatmostaqltradent