Ads by Google X

رواية في حب صعيدي الفصل الرابع 4 بقلم شروق عمرو

الصفحة الرئيسية

 

رواية في حب صعيدي  الفصل الرابع بقلم شروق عمرو

رواية في حب صعيدي  الفصل الرابع

 نرجع للواقع
بعد نزول ولاء  واريج ويزن ركبوا سيارتهم للتوجه الي للصعيد تحديدآ سوهاج الي منزل احمد الهلالي  ليتم فتح ومعرفه لغز كبير تحت بند (الوصيه )
عند سالم هو يري كيف هيا اعمال الفلاحين في الأراضي الخاصه به
سالم في نفسه : انهارده بليل هتتفتح وصيه جدي  وهاخد الورق والحاچات الي جدي قالي عليها
حد من الحرس : يا حضره العمده وصل دلوقتي عم جنابك الاستاذ كريم
سالم بعد ما قاف من شروده : طيب چاي وراك دلوك
دخل سالم القصر
سالم  : اهلا يعمي كيفك
كريم : زين يابن اخوي كيفك انت
سالم : زين
صافي زوجه كريم : ازيك يا سالم عامل اي
سالم : زين يامرت عمي كيفك انتي وكيف لارا مازن
صافي بخبث : كويسه ولارا تقولك بنفسها
لارا بهيام وهي تنظر إليه : سالم ازيك عامل اي وحشني اووي وبسته من خده
سالم بضيق وهو بيزقها : زين يابنت عمي واحنا اهنه مش في امريكا عادي اتحشمي شوي
لارا بتافف : طيب طيب
نظر لها سالم بضيق ورحل
بعد اذان العصر كانت وصلت ولاء ويزن واريج للسوهاج
الحارس : استاذ ولاء كيفك
ولاء بود : كويسه يعم احمد انت عامل اي
عم احمد : الحمدلله تعيشي يا ست ولاء
عم احمد: كبرت يايزن مشاء الله
يزن باحترام : ربنا يخليك يعم احمد
نظر عم احمد لااريح نظره ذات معني ثم ابتسم بود
توترت اريج من نظراته ثم ابتسمت له
دخلوا الي داخل قصر عائله الهلالي
وقفت ولاء للحظه لحظه الم واشتياق وكره وحب تذكرت اول مره دخلت فيها الي القصر  
فلاش باك
مصطفي وهو يمسك يد ولاء :يلا يا لولو متخافيش
ولا بخوف : لا يمصطفي انا حاسه أنهم مش هيتقبلوني
مصطفي بابتسامه تبث الطمئانينه : لا متخافيش انا معاكي اهوو
ولاء ببعض الراحه : ماشي يلا
دخلوا الي القصر
مصطفي بصوت عالي : يا ابوي يا ابوي
احمد الهلالي : في اي عامل هيصه ليه
مصطفي ببعض الشجاعه : انا اتجوزت ولاء يا ابوي
احمد الهلالي بغضب : يعني بتعصي امري يا ولدي
مصطفي : يابوي ولاء ملهاش صالح بلي عملوا ابوها
احمد الهلالي : يعني اي ملهاش صالح دا جتل امك
مصطفي بغموض : بس ولاء ملهاش اي صالح بالموضوع ده كانت عيله صغيره
احمد الهلالي بسخريه : شايله دم جاتل
مصطفي بغضب : دي مرتي ومش هيهمني الكلام ده
فاقت ولاء من شرودها علي ايد اريج
اريج باستغراب : ماما انتي كويسه
ولاء بتنهيده : اه
يزن : طب يلا نخش
دخلوا الي القصر
الحارس هو بيدخل الشنط
صفوان : شنط مين دي يا عم احمد
عم احمد : دي شنط الست مرت مصطفي بيه الله يرحمه وولادها
صفوان قام بسرعه : ولاء جت
في هذه اللحظه دخلت ولاء مع يزن واريج
نظر صفوان الي يزن بالم واشتياق فهو لم يره من زمن كما أنه يشبه أبيه كتيررر  
صفوان قرب علي يزن : انت يزن صح
يزن بهدوء : ايوا انا حضرتك عمي صفوان صح
صفوان : صوح يولدي كيفيك
يزن : الحمدلله حضرتك عامل اي
صفوان : زين قوي بعد ما شفتك
ينقل صفوان نظره الي اريج فهو اول مره  يراها من وقت ولادتها
صفوان بهدوء : انتي  اريج مش أكده
اريج بصوت رقيق : ايوا انا يا عمي
صفوان : كيفيك يبتي
اريج : الحمدلله
ثم نظر صفوان الي ولاء
صفوان : كيفيك يا ولاء
ولاء بقتضاب  : كويسه
ثم نده صفوان علي سناء وسالم
سناء : نعم يح
سكتت سناء فور رويه ولاء جرت بسرعه ضامت ولاء في حضنها فهي كانت اقرب واحده لولاء في هذه العائله
سناء بلفه اشتياق : كيفيك يا ولاء اتوحتشك جوي
ولاء بهدوء : كويسه يا سناء انتي عامله اي
سناء : زينه لما شفتك يا حبيبتي
دخل سالم
صفوان : تعال يا سالم سلم علي ولاد عمك مصطفي
ذهب سالم الي واحده وعرفه علي يزن
يزن : ازيك يا سالم
نظر له سالم ثم  جذبه الي حضنه
سالم : السلام عندنا أكده يا ولد عمي
ابتسم يزن فهو ارتاح الي سالم منذ روايته
ابتعد سالم عن يزن ثم وقعت عيناه عليها  
جميله عينيها حجبها الذي زادها جمالا رقتها
سالم

google-playkhamsatmostaqltradent