رواية ابني الظريف البارت الخامس والاخير 5 بقلم ايسو ابراهيم
رواية ابني الظريف الفصل الخامس والاخير 5
مروان راح فتح الأوضة بتاعته، ولكن قفل الباب بسرعة وقال: يا نهار أبيض مين الكائن اللي جوا دا
ياما دا بيحاول يفتح الباب يكونش من العا*لم الآخر ولا إيه؟
جت أمنية من وراه وحطت إيدها على كتفه؛ فاتفز*ع وصر*خ
أمنية رجعت لورا بخـ ـضة وقالت: مالك يا مروان؟
مروان بر*عب: في كائن مخـ ـيف قاعد عالسرير وقدامه طبق تفاح
وهنا باب الأوضة اتفتح وظهر
مروان وقف ورا أمنية وبيشاور بأيد مر•تجفة وقال: أهو
أمنية بضحك على شكله: دا خالد ابننا يا مروان
خالد واقف باستغراب وعلى وشه ماسك الفحم وبياكل في التفاح وقال: في إيه يا بابا أول ما شوفتني طلعت تاني بسرعة
مروان مسك قلبه وقال بعصـ ـبية: أنت يابن الك*•••• ناوي تعمل فيا إيه؟
ضر*ب مش نافع ز*عيق مش نافع أعمل فيك إيه تاني؟
خالد ببر*ود: وأنا جيت جنبك النهارده ولا أنت عايز تعمل من الحبة قبة وتنكـ ـشني زي مايكون بتستمتع بتعذ*يب الآخرين؟
يا نهار أبيض يعني أنت طلعت مصا*ب بمر*ض الساد*ية
لازم نوديك للدكتور بسرعة يلا يا ماما أروح أنز*ع البتاع دا من على وشي ونمشي
مروان مسكه من قفا•ه وقال: أنت ياض عايزيني أكون عيا*ن وبتفول في وشي يابن ال****
خالد: لا يا بابا دا مر*ض مش معد*ي ما*تخافش دا زي مر*ض النر*جسية والنفـ ـسية والعقـ ـلية وكدا
مروان بصد•مة: يعني أنت عايز تو•ديني مستشفى الأمر*اض النفـ ـسية والعـ ـقلية على آخر الزمن فكرت أبوك خر*ف خلاص
خالد: إيه يا بابا شغل الدرا*ما دا ما قولتلك دا مثال وبس
مروان: اها معلش الواحد نسي نفسه وعاش الدور
خالد: ولا يهمك أنت بردوا أبويا وهنستحملك وأهو كله بثوابه
مروان: يارب الصبر الواد هيجـ ـنني فعلا
بقلم إيسو إبراهيم
أمنية: كفاية صد*عتوني مفيش ثانية إلا لما ألاقيكوا نا*قر ونقـ ـير أنا اللي عايزه راحة نفسية منكم
أنا رايحة بيت أهلي أنا كان مالي ومالي الجواز والخلفة كنت قاعدة في بيت أهلي مرتاحة ولا مسؤولية ولا بتاع
مروان ز*ق ابنه ومشي ورا أمنية: استني يا أمنية طب أنا مالي ابنك السبب أنا عملتلك حاجة
أمنية قفلت الباب ومشيت وهو بص وراه لابنه اللي بلع ر*يقه
خالد بهمس: سابتني للي هيا*كلني اهر*ب يا خالد بسرعة
وجري على أوضته وقفلها بالمفتاح بسرعة
مروان ملحقهوش وقال: ماشي يا خالد، وراح المطبخ ودخل من البلكونة لأوضته
خالد بصر*يخ ياما: دخلت إزاي؟
مروان بضحكة شر*يرة: دخلت من البلكونة يا قلب أبوك تعالالي
خالد بيرجع لورا: أنا ابنك حبيبك اللي بيحبك وبيحترمك
مروان: ما هو باين ومسكه من قفا*ه قبل ما يفتح الباب
وعمل معه الصح بعد خمس دقايق كان معلـ ـقه عالحيطة
خالد: يا بابا نزلني
مروان قاعد عالسرير: لأ، هتفضل كدا لغاية ما حبيبتي ترجع
خالد: كدا ظـ ـلم
مروان: نعمل اتفاق تتصل على مامتك وتخليها ترجع وأنا هنزلك
خالد: موافق
واداله الموبايل واتصل عليها وخالد فضل يتحايل عليها لغاية ما قالت هترجع بعد ساعة
خالد: نزلني بقى قالت ساعة وهتيجي
مروان: لأ لما تيجي هنزلك، استنى بقى أصورك كدا بمنظرك الحلو دا هيعلي ليا الريتش
خالد: يعني تذ*ل ابنك وتبو*ظ بر*ستيجي عشان الريتش؟
مروان: أيوا وضحك وقال: أنا اللي فزت
ياما دا بيحاول يفتح الباب يكونش من العا*لم الآخر ولا إيه؟
جت أمنية من وراه وحطت إيدها على كتفه؛ فاتفز*ع وصر*خ
أمنية رجعت لورا بخـ ـضة وقالت: مالك يا مروان؟
مروان بر*عب: في كائن مخـ ـيف قاعد عالسرير وقدامه طبق تفاح
وهنا باب الأوضة اتفتح وظهر
مروان وقف ورا أمنية وبيشاور بأيد مر•تجفة وقال: أهو
أمنية بضحك على شكله: دا خالد ابننا يا مروان
خالد واقف باستغراب وعلى وشه ماسك الفحم وبياكل في التفاح وقال: في إيه يا بابا أول ما شوفتني طلعت تاني بسرعة
مروان مسك قلبه وقال بعصـ ـبية: أنت يابن الك*•••• ناوي تعمل فيا إيه؟
ضر*ب مش نافع ز*عيق مش نافع أعمل فيك إيه تاني؟
خالد ببر*ود: وأنا جيت جنبك النهارده ولا أنت عايز تعمل من الحبة قبة وتنكـ ـشني زي مايكون بتستمتع بتعذ*يب الآخرين؟
يا نهار أبيض يعني أنت طلعت مصا*ب بمر*ض الساد*ية
لازم نوديك للدكتور بسرعة يلا يا ماما أروح أنز*ع البتاع دا من على وشي ونمشي
مروان مسكه من قفا•ه وقال: أنت ياض عايزيني أكون عيا*ن وبتفول في وشي يابن ال****
خالد: لا يا بابا دا مر*ض مش معد*ي ما*تخافش دا زي مر*ض النر*جسية والنفـ ـسية والعقـ ـلية وكدا
مروان بصد•مة: يعني أنت عايز تو•ديني مستشفى الأمر*اض النفـ ـسية والعـ ـقلية على آخر الزمن فكرت أبوك خر*ف خلاص
خالد: إيه يا بابا شغل الدرا*ما دا ما قولتلك دا مثال وبس
مروان: اها معلش الواحد نسي نفسه وعاش الدور
خالد: ولا يهمك أنت بردوا أبويا وهنستحملك وأهو كله بثوابه
مروان: يارب الصبر الواد هيجـ ـنني فعلا
بقلم إيسو إبراهيم
أمنية: كفاية صد*عتوني مفيش ثانية إلا لما ألاقيكوا نا*قر ونقـ ـير أنا اللي عايزه راحة نفسية منكم
أنا رايحة بيت أهلي أنا كان مالي ومالي الجواز والخلفة كنت قاعدة في بيت أهلي مرتاحة ولا مسؤولية ولا بتاع
مروان ز*ق ابنه ومشي ورا أمنية: استني يا أمنية طب أنا مالي ابنك السبب أنا عملتلك حاجة
أمنية قفلت الباب ومشيت وهو بص وراه لابنه اللي بلع ر*يقه
خالد بهمس: سابتني للي هيا*كلني اهر*ب يا خالد بسرعة
وجري على أوضته وقفلها بالمفتاح بسرعة
مروان ملحقهوش وقال: ماشي يا خالد، وراح المطبخ ودخل من البلكونة لأوضته
خالد بصر*يخ ياما: دخلت إزاي؟
مروان بضحكة شر*يرة: دخلت من البلكونة يا قلب أبوك تعالالي
خالد بيرجع لورا: أنا ابنك حبيبك اللي بيحبك وبيحترمك
مروان: ما هو باين ومسكه من قفا*ه قبل ما يفتح الباب
وعمل معه الصح بعد خمس دقايق كان معلـ ـقه عالحيطة
خالد: يا بابا نزلني
مروان قاعد عالسرير: لأ، هتفضل كدا لغاية ما حبيبتي ترجع
خالد: كدا ظـ ـلم
مروان: نعمل اتفاق تتصل على مامتك وتخليها ترجع وأنا هنزلك
خالد: موافق
واداله الموبايل واتصل عليها وخالد فضل يتحايل عليها لغاية ما قالت هترجع بعد ساعة
خالد: نزلني بقى قالت ساعة وهتيجي
مروان: لأ لما تيجي هنزلك، استنى بقى أصورك كدا بمنظرك الحلو دا هيعلي ليا الريتش
خالد: يعني تذ*ل ابنك وتبو*ظ بر*ستيجي عشان الريتش؟
مروان: أيوا وضحك وقال: أنا اللي فزت
تمت بحمد الله
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: (رواية ابني الظريف) اضغط على أسم الرواية