رواية كبرياء رجل الفصل التاسع بقلم مي عبدالله
رواية كبرياء رجل الفصل التاسع
عند شرين شخص رن عليها وهو بيقول :
البوليس هجم على المكان ياريسه.
شرين بغضب رمت الفون ولمت هدومها بسرعةةة وجت تخرج لكن الباب كان مقفول! مره واحده اتفتح وكان نور والشرطه واقفين.
شرين بصدمه : ن نور!
نور بغضب : امال كنتي فاكره اني مغفل وانك كنتي عاوزه تحرقي المخازن بتعاتي.
الشرطه اخدتها للقسم وهما بيحقوو معاها واتضح انها بتاجر في المخدرات والسلاح.
عند ذياد الشخص المجهول رن عليه وهو بيقول :
هانت خلاص وقفل.
ذياد ابتسم وهو شارد وبيفكر في ورد.
عند نور كان بيفتكر.
فلاااش باااك....
قالو يباشا هي لسه ماشيه من المخزن حالا.
نور: متعرفش مخزن مين ده.
الراجل : المخزن دا بتاعها يباشا وعرفت كمان انها متفقه مع اكبر مافيا انها تهرب السلاح والمخدرات ليهم.
نور قفل معاه ورن على واحد زميله شغال في الشرطه وبلغهم من الي حصل وهو كان بياخد حذره منها فاعرف موضوع السلاح والمخدرات اما بالنسبه للمخزن كان ماشي لكن سمعها بتتكلم في الفون وهي بتقول :
هو هيساافر بكره وهيجي بعد يومين نفذو خلال اليومين دول.
مكنش فاهم حاجه لكن يوم سفره جاله تلفون والشخص بيقول : الحق يباشا المخزن بيولع هنا فهم كل حاجه ولحقو المخزن.
عدا اسبوع مفيش فيهم جديد غير أن ورد اشتغلت في الشركه َوذياد بدأ في شركته ونور بيواصل عمله.
جه معاد حكم شرين والقاضي حكم بالحكم المؤبد.
عدا تلات سنين وشركه ذياد كانت أكبر شركه في مصر وذياد كان خطب بنت اسمها كيرال.
عند ورد باسم قال لها انهم هيعملو صفقه في شركه ال**
راحو الاجتماع وورد كانت قاعده في مكتب المدير علشان يتفقو وباسم كان مستني حد بره.
ورد كانت بتلف في المكتب وقد اي هو كبير وجميل لكن لفت نظرها ورق على المكتب لكن مداري.
فتحته لكن انصدمت من الي في كان عقد شراكه بين نور الشامي وذياد الشامي!!
دخل ذياد مع كيرال وباسم وقال بصدمه وردد!
َباسم اتكلم وقال : دا الاستاذ ذياد صاحب الشركه ودي خطيبته الانسه كيرال!
ورد مستحملتش واغمى عليها.
يتبع الفصل التالي اضغط هنا
الفهرس يحتوي على جميع فصول الرواية كاملة: "رواية كبرياء رجل" اضغط على أسم الرواية