رواية لتبدأ اللعبة البارت الأول 1 بقلم الكاتبة المجهولة
رواية لتبدأ اللعبة الفصل الأول 1
تدخل شركتها بكل كبرياء وتفاخر مع نظرات الموظفين المخطلته ما بين الخوف والرهبه
لتنظر الي السكرتيرة ولتقول: تعالي ورايا
السكرتيرة: نعم انسه لين
لين: عندي ايه النهارده
السكرتيرة: النهارده اجتماع مع الشركه الالمانيه عايزين يشاركو فأسهم فالفرع الجديد
لين: و اي تاني
السكرتيرة: مفيش بس احب افكرك يفندم ان لؤي بيه جاي النهارده مصر
لين: تمام تقدري تخرجي
لتعود لين بالذاكره من 7 سنوات عندما كانت بالصف الاول الثانوي
لين:يعني لازم تروح امريكا
لؤي: بابا قال اني لازم ادرس هناك
لين:بس انت كدا هتوحشني
لؤي: وانتي هتوحشيني اكتر بس مضطر يالولو
لين:هتيجي امتى
لؤي:فالاجازه لين اوعديني تكوني اكبر مهندسة فالدنيا
لين: اوعدك
لؤي:يلا معايا عالمطار مش هتودعيني ولا اي
لين بعيط ممزوج بوجع:يلا
لي كدا يا لؤي لي تقولولي هترجع مرجعتش عدا 7 سنين وانت بعيد
ليقطع تفكيرها رنين هاتفها
لين: ايوا يبابا
ابو لين:النهارده متجمعين عند عمك علشان لؤي جاي النهارده هستناكي الساعهه 7 سلام
لين:تمام
في فيلا المنشاوي(ابو لؤي)
الساعة 7 ولسا مجاش بعد قليل
يدخل لؤي متغير كثيرا عيناه الزرقاء السماوية مع لحيه كثيفه سوداء علي بشرهه ناصعه البياض ( ابيض من حياتي🤦🏻♀️😹)
جسسده الرياض مع عضلاته البارزه لينظر الي لين نظرات لاتفهم مابين الشوق والحب او ربما كراهيه لانفهم
لتظهر من خلفه فتاه ذات الشعر الاشقر مع عيون خضراء يبدو انها امريكيه ابا عن جد
ليتحدث لؤي بصوت اجش: اعرفك بمراتي سوفيانا
لينظر الجميع بنظرات الصدمه وتسبقها دمعه خارجه من جفون لين نجحت فأخفائها واتجهت نحو لؤي قائلة:...
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: (رواية لتبدأ اللعبة) اضغط على أسم الرواية