Ads by Google X

رواية حب بالتدريج الفصل الثاني عشر 12 - بقلم نيرة عبد الله

الصفحة الرئيسية

   رواية حب بالتدريج بقلم نيرة عبد الله 


 رواية حب بالتدريج الفصل الثاني عشر 12

 ليان بصدمه : عرفت ازاى
أدهم بتنهيده عميقه : منه صديقة روفان طلبت تقابلنى وحكت ليا على كل حاجه وتخطيط سيف وروفان
فلاش باك
منه بتوتر : الصراحه أنا لقيت روفان ابتدت تعمل حراكات مش تمام قولت لازم تعرف عشان هى ناويه تخرب حياتك
أدهم بعدم فهم : ممكن توضحى
منه بتنهيده : سيف وروفان متفقين وهى حامل من سيف كانت بتروح بيته كتير واتفقوا أن روفان هتيجى ليك وتقولك أن هى حامل منك وليان اكيد هتطلب الطلاق وقتها سيف هيعرف ياخد ليان وتكون ليه هو بس ال اكتشفته أن سيف اصلا كان هيقتل روفان اول مايخلص ال عايزه طبعا أنا برضوا معرفتش اكون عارفه أن بيت حد هيدمر واسكت وكمان قولت روفان بنت خالتك وانت ممكن تتصرف معاها بس وبعدها عن سيف عشان ميقتلهاش
أدهم كان مصدوم من كل الكلام ده بس قال بهدوء عكس ال جواه : أنا مش عارف اقولك ايه يا انسه منه حقيقى انتى فتحتى عينى على الحقيقه
منه بابتسامه : المهم تحاول تلحق كل حاجه وتخلى بالك عشان هما هدفهم ليان مراتك خلى بالك منها وحافظ عليها
أدهم بأمتنان : حاضر شكرا ليكي جدا
منه بابتسامه : الشكر لله
بااك
ليان : طب وعرفت ازاى أن سيف خطفنى
أدهم : عشان لما منه حظرتنى أنا خوفت عليكى جدا وكمان محبتش اعرفك حاجه عشان متخافيش بعت ناس ترافيك من بعيد عشان لو فى خطر عليكي ولما بلغونى مفكرتش وجيت عشان الحقك كنت هموت لو حصلك حاجه 
ليان وضعت أيدها على شفايفه وقالت : بعد الشر عليك ياحبيبى
أدهم بابتسامه حضنها وقال : بحبك يانجمتى
ليان بحب ودفنت وذدشها فى صدره قالت : وانا بحبك ياقلب نجمتك
***************************
روفان كانت قاعده بتعيط فى اوضتها وفجاه سمعت صوت أدهم فى الخارج اتخضت وعملت نفسها نايمه
والدتها دخلت صحتها وقالتلها أن أدهم مصمم على مقابلتها قامت خرجت بخوف ودخلت الصالون ووالدتها سابتهم وخرجت 
أدهم بسخريه : أهلا بالمدام روفان البيبى عامله ايه
روفان بهمس ودموع : ارجوك عشان خاطرى استر عليا امي لو عرفت هتروح فيها 
أدهم ضحك وقال بسخريه : ياااه طالما خايفه على والدتك كده عملتي كده ليه من الاول حقيقى اتصدمت فيكى
روفان قربت منه وعيطت اكتر : أنا مستعده اعمل اى حاجه بس متفضحنيش
أدهم : توقعى سيف
روفان بتوتر : ا ازاى 
أدهم : هقولك بس لو فكرتى تغدرى صدقينى مش هيكفينى حياتك وكمان تبعدى عن ليان خاالللص 
روفان مسرعه : حاضر حاضر والله اعمل ايه 
أدهم ببرود : هقولك 
**************************
فى المساء
أدهم دخل بيت أهله ودخل مكتب والده عشان ياخد ورق مهم للشركه فضل يدور عليه فى المكتب وفجاه شاف شهادة ميلاد وقعت من وسط الورق نزل بجيبها وكانت صدمه بالنسبه ليه
أدهم بصدمه : معقووول !!! سيف أخويا اززززاى

يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية حب بالتدريج ) اسم الرواية

google-playkhamsatmostaqltradent