رواية سلفتي ولكنها بقلم ميرا ابو الخير
رواية سلفتي ولكنها الفصل الأول 1
: السحـ. ـر دا تعمله لسلفي عايزاه يدوب فيا ويكر"ه مراته.
الشيخ بطمع: جبتي المراد.
سمية بخبث: جبته عايزاه يجي النهاردة شقتي وهو عاشقني ودياب فيا.
الشيخ: هيحصل وهيكر"ه مراته.
سمية ابتسمت بخبث وقامت مشيت: هتكون ليا يا امجد يعني هتكون ليا.
عند امجد.
امجد بيحضن مراته بحب: وحشتيني اووي.
سجدة بابتسامة: وانت اكتر يا حبيبي المهم هتتاخر النهارده.
امجد بغمز: مقدرش يا حبيبي النهارده هاخدك ونتفسح وو...
بتداخل سمية بتخضهم.
سمية بتمثيل وجواها غيظ: لامؤاخذة داخلت في لحظة مش مناسبه ولا حاجه.
سجدة بعدت عن امجد: انتي ازاي تداخلي شقتي كده ومين ادكي المفتاح.
سمية بتمثيل التوتر: امجد.. اقصد ماما اصل معها نسخه وطلبت انادي ليكم.
سجدة بهدؤء: تمم هاتي النسخه دي وبرا بعد اذنك في حاجه اسمها خصوصيه.
سمية مشيت بغضب و غيظ.
امجد كان مبتسم وهو باصص لسجدة: حبيبي شرس.
سجدة ابتسمت.
بقلم ميرا ابوالخير.
امجد راح شغله وسجدة نزلت عند حماتها.
حماتها: مالك يا بنتي وشك اصفر ليه.
سجدة بهدؤء: مفيش يا ماما تعب شوية هقوم احضر الغداء.
حماتها بحنان: طيب معلش سميه قالت تعبانه شويه طلعت شقتها.
سجدة باست دماغها: ولايهمك يا ماما.
ابتسمت حماتها.
سجدة طبخت و كل شوية تحس بتعب بس بتطنشه.
امجد جاه من شغله وراح الشقه بتاعت امه: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
امه: وعليكم السلام يا ضنايا اطلع ارتاح شويه ومراتك قربت تخلص الاكل ناكل كلنا.
امجد باس اديها: حاضر بس ابقي ابعتيها.
ابتسمت امه.
امجد طالع حس بخنقه غريبه واحساس مسيطر عليه احساس هو مش عارفو لاقي نفسه داخل شقة اخوه.
عند سجدة طالعه مش لاقت جوزها في الشقه قالت تنادي علي سمية الغريبه الباب كان مفتوح خبطت محدش رد داخلت.
سجدة: سمية انتي فين.
سمعت صوت ضحك جاي من الاوضة استغربت راحت تشوف وفتحت جزء من الباب لاقت جوزها في حضـ. ـن سلفتها وهما........
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية سلفتي ولكنها ) اسم الرواية