Ads by Google X

رواية احببت زين الصعيد الفصل الثالث و العشرون 23 - بقلم ذات الخمار

الصفحة الرئيسية

  رواية احببت زين الصعيد الفصل الثالث و العشرون 

رواية احببت زين الصعيد الفصل الثالث و العشرون 23

 لت و قعدت و هو نايم 
فرح: احم بص 
زين: بصيت اخلصي يا بت 
فرح غمضت عنيها: انا حامل 
زين كان ساكت و متنيح ليها هي لما لقت مفيش صوت فتحت 
فرح: زين مالك انت زعلت 
زين: زعلت ايه و قام شالها و لف بيها دا انا مش قادر اوصفلك فرحتي والله انا فرحان اكتر من المره الاولي 
فرح بضحك: طيب نزلني 
زين نزلها: عرفتي امتا بقا 
فرح: الصبح و كنت ناويه اقولك وقتها بس لقيتك مشغول والله قولت اقولك باليل في هدوء 
زين مسك ايديها باسها: الف مليون مبروك يا نور عيني 
فرح: الله يبارك فيك ي حبيبي بقولك اقول للعيله ولا استني اما يخلص الفرح 
زين: لا استني يخلص و بعدها هنقول بس خلي بالك الا تقعي ولا تتخبطي بكره ولا حاجه 
فرح حضنته: حاضر 
ياسين عيط 
فرح بصت ل زين: قوم هاته والله مش قادره 
زين عمل نفسه نام 
فرح زقته: زييين قووووم 
زين بصلها و ضحك و قام جاب الولد و هي فضلت تطبطب عليه لحد ما نام 
الصبح 
زين قام من بدري علشان يشوف الاكل و يشرف علي كل حاجه فرح صحت ملقتوش لبست و نزلت لقاته واقف مع الرجاله لسه هتدخل لقت رضوي بتبص عليه و مبتسمه
فرح باستغراب و غيره: هي مالها دي بتبص ل جوزي كده ليه راحت عندها
فرح: مالك يا رضوي واقفه كده ليه 
رضوي بتوتر: مفيش حاجه قومت اشوف هنعمل ايه علشان الفرح 
فرح: لسه بدري يا رضوي اطلعي جنب جوزك
رضوي بابتسامه صفراء: تمام و طلعت 
فرح هي كمان طلعت لقت يزن صاحي بس ساكت راحت تلاعبه لقت زين بيفتح الباب 
زين: حبايبي صاحيين بدري ليه 
فرح: انا ملقتكش جنبي نزلت اشوفك 
زين: كنت واقف اشوف عملو ايه علشان ميكونش في غلط حطي بس يزن و اكويلي العبايه بس بسرعه 
فرح: حاضر و راحت تكوي و هو دخل الحمام  
زين خلص و طلع بيلبس فرح راحت وقفت قدامه 
فرح بغيره: بص انا عارفه انك هتقولي عادي بس بالنسبالي مش عادي الحكايه دي 
زين قرب منها: في ايه بس يا حبيبتي حكاية ايه 
فرح: من شويه نزلت ادور عليك لقيت رضوي واقفه تبص عليك و تبتسم ي زين 
زين باستغراب: ليه 
فرح: معرفش بس مش اول مره تعمل كده و انا اللي بعدي بمزاجي هي شكلها بتحبك 
زين بحده: فرح انتي بتقولي ايه بطلي جنان دي مرات اخويا 
فرح: لا مش جنان يا استاذ 
زين بغضب: انا نازل بدل ما اعمل حاجه هنندم عليها احنا الاتنين و سابها و نزل و هي بتاكل في نفسها 
خلصت و نزلت هي كمان لقت كله تحت راحت قعدت جمب حماتها لحد ما جه وقت الفرح و كله طلع يلبس 
زين واقف قدام المرايه و كل شويه يبص عليها و هي مش بتبصله خلص و استناها علشان ينزلو سوا 
الفرح خلص و مصطفي خد ريم وطلعو( بحكم انهم عيال عم عايشين في نفس البيت) 
في اوضة زين 
فرح واقفه بتمسح وشها و زين نايم علي السرير بيبص عليها 
خلصت و راحت نامت علي طرف السرير زين بص عليها وقرب منها حضنها من ضهرها و همس في ودنها: انا اسف 
فرح فكت ايده من عليها و مردتش عليه 
زين عدل وشها عنده: علي فكره انتي اللي بتعصبيني والله هو ايه مرات اخوك بتحبك اعقلي كلامك 
فرح بعصبيه: والله ده اللي احنا شايفينه
زين بتركيز في كلامها: انتو مين بالظبط 
فرح: انا و ماما و ريم 
زين انتهد: طيب عايزاني اعمل ايه و انا اعمله ولا تزعلي مني كده 
فرح: ملكش اي كلام مع البني ادمه دي نهائي
زين ابتسم علي غيريتها: ماشي ياستي بس متزعليش والله العيال هيطلعو عصبيين بسببك 
فرح: و انت اللي هادي 
زين قرب باسها: عند اعتراض
فرح ضحكت بكسوف: بس اسكت سيبني انام
زين حضنها: هتقومي علي صوت ضر'ب النا'ر دلوقتي 
فرح قامت: والله منا نايمه استن بقا مش كل مره اقوم مخضوضه
زين ضحك علي شكلها
في اوضة ريم و مصطفى 
مصطفى: يا بت الناس اتهدي بقا و بطلي عياط فرهدتيني 
ريم بعياط: مصطفى اسكت 
مصطفى انتهد: طيب انتي عاوزه ايه و انا اعمله
ريم: سيبني 
شويه و ضرب النار اشتغل 
مصطفى: ياريم قومي غيري علشان نتخمد
ريم بعصبيه و دموع: قولتلك اسكت و سيبني عايز تتخمد اتخمد انت 
مصطفى بحده: ريم انتي مالك و طريقتك بقت عامله كده ليه براحتك و سابها و نام و هي بصت عليه و انتهدت و قامت دخلت الحمام 

    •تابع الفصل التالي عبر الرابط: (رواية احببت زين الصعيد) اضغط على أسم الرواية
google-playkhamsatmostaqltradent