رواية صدفه ترجع الماضي بقلم انما احمد
رواية صدفه ترجع الماضي الفصل السابع و العشرون 27
أدوارد .. الطاغيه كنت أريد أن أقرب العلاقه بيننا واطلب يد الجميله اختك وهو بيشاور على ميان
قاسم بص ل ميان وعينه حمره ميان بلعت ريقها
فريد خبط ايده .. يلا خليه يقتله احنا زهقنا
قاسم وقع التربيزه عليهم بقي ادوارد وتوماس تحت التربيزه
قاسم داس على التربيزه بصوت يرعب .. بقي انت بتطلب ايد مراتى
قاسم شد التربيزه ومسك ادوارد وفضل يضربه
ميان بخوف .. فريد ألحقه
فريد .. شويه وهلحقه سبيه يفش خلقه عشان لو مسكته هيبقي عليا
ميان .. فريد امسكه
فريد .. انتى خايفه ليه
ميان فى نفسها.. عشان انا اللى اخد حقى
ميان.. خايفه على قاسم طبعا امسكه يا فريد يلا
فريد راح ل قاسم والأمن ادخلوا اول ملااقوا فريد بيدخل بعد جهد كانوا بعدينهم عن بعض
قاسم بغضب.. مفيش شغل بينا ويلا يا ابن **** من هنا فريد ابعد بقولك
ميان جريت علي قاسم
ميان .. قاسم أهدى
قاسم مسك ميان من ايديها وشدها وطلع علي جناحهم
اول ما دخل رزع الباب
ميان بخوف.. قاسم أهدى أهدى ونبي
قاسم وهو بيقرب عليها وشكله يرعب .. بقي الاستاذ البجح جاى يطلب ايدك معلشي الحق عليا حالا يجيلك دبله وعارفه يا ميان لو خرجتى من الجناح هكسرلك رجلك سمعانى
ميان برعب .. سمعاك سمعاك
قاسم دخل الحمام ورزع الباب وراه
بعد شويه
قاسم خرج من الحمام لبس وقعد يشتغل
ميان دخلت الحمام ولبست بيجامه نومها
ميان خرجت لقت قاسم لسه فى مكانه ميان راحت له ووقفت جمبه
ميان برقه .. قاسم مش هتنام
قاسم بتجاهل .. لا
ميان بحزن .. طيب زعلان منى ليه دلوقتى
قاسم وهو بيهدى نفسه .. مفيش يا ميان تعبان شويه
ميان بحنيه وحاطه أيدها على ضهره.. طب يلا قوم نام يلا
قاسم بابتسامة.. حاضر يلا
قاسم خد ميان في حضنه
ميان .. قاسم
قاسم.. نعم
ميان .. انا بحبك وتصبح على خير
قاسم.. لا انا مستنى كتير وقام طفى النور
الصبح
ميان .. يعنى هتخرج
قاسم.. معلشي يا حبيبتي عندى شغل هرجع وهنخرج سوا
ميان .. طيب
قاسم باس راس ميان وخرج
الساعه 3
الباب خبط
ميان .. انا قادمه
ميان فتحت الباب لقت رجاله ضخام وكتار اوى
ميان رجعت لورا وصوتت .. اى ابعدوا عنى قاااااااااااسم
واحد رش مخدر فى وشها
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية صدفه ترجع الماضي) اسم الرواية