Ads by Google X

رواية بريئة في جحر الوحش الفصل السابع 7 - بقلم بسملة بدوي

الصفحة الرئيسية

 رواية بريئة في جحر الوحش الفصل السابع

رواية بريئة في جحر الوحش الفصل السابع


اتجرأ وشيله وانا الي هشيل كفنك واحزنهم عليك يابن *** 
لورين غمضت عنيها واتنهدت بأمان.... الحمدلله
ليث بعصبيه شديده.... عمرو
عمرو بتوتر.... ليث انا بس كنت ا
ليث بغضب.... برا بيتي اما تتربى وتعرف تحترم نفسك ابق تعالى برا اخلص
لمياء بتوتر من نظراته... ليث هو ميقصدش قاطعها وهو بيرفع ايده بغضب..... هو ايه الي ميقصدش انت بدافعي عنه؟ وبعدين واقفه ايه خيال مآته مامنعتهووش ليه ووجه كلامه لعمرو.... انت لسا واقف براااا 
..
قاعد يراقبها من بعيد وهو بيمثل بانشغاله فِ فونه 
 ولورين بتمشط شعرها وسرحانه فِ احداث اليوم.. دمعه يتيمه مقدرتش تتحكم فيها نزلت منها بقهر... لحد اما هفضل كدا ليه المشاكل مش راضيه تسيبني ف حالي ليه حاسه اني مكرو. هه من كلمه... هه دا حتى ماما متصلتش بيا حتى ياربي ارحمني برحمتك بق غمضت عنيها وهي حاسه باحساس اليُتم... من بعدك يا بابا وانا مشوفتش يوم حلو فِ حياتي الله يرحمك يا بابا الله يرحمك  
فاقت على ايد حنونه بتمسد على ضهرها بحب.... بتبكي ليه 
لورين شاحت بوجهها للجهه الاخرى ومسحت دموعها... م مافيش 
جلس بجانبها وامسك براحه يديها وكانه يبعث لها الامان هكذا.... مابحبش الكذب 
لورين ببُكا... ماما مش بتحبني خالص 
نظر لها باهتمام.... مافيش ام مش بتحب بنتها يا لوريني ممكن مابتعرفش تعبر ممكن فاهماها غلط 
نفت بغضب.... لا مش بتحبني هي قالتهالي كتير اوي وحتى اما جيت هنا بسببهم ماجتش تزورني حتى مارفعتش سماعه الفون وكلمتني من بعد مو. ت بابا وانا مشوفتش يوم حلو يا ليث وكر. ه اختى ليا الِ ملهوش سبب كل دا مش قادره اتخطاه يا ليث وانفجرت ف العييط
ليث شدد على خصرها بتملك وهو بيحاول يهديها ودافن وجهه ف شعرها ياخد اكبر نفس ممكن من رائحه الفرواله المنبعثه منها...اغمضت عينيها بتوهان من وائحته الرجُوليه التى خدرت اطرافها من روعتها ولكن انحدرت يداه بحريه زائده افاقتها من دوامتها قليلا.... ل ل ليث
ليث بتخدر.... قلبه... وروحه.. بحبك.. سيبي نفسك خالص ليا.. عايزك
انتفضت بخوف وخجل.... ليث والنبي اسمعني الاول 
ابى ان يسمع لها.... مكسوفه مني قاطعته ببكاء... ليث انا حصلتلي حادثه وانا صغيره وبسببها خسرت نفسي 
ابتعد بتوجس.... مش فاهم خسرتي نفسك ازاي؟ 
لورين بخوف.... خ خسرت عذريتي وربنا ما كان بإيرادتي كنت طِفله عندها 14 سنه.



   •تابع الفصل التالي (رواية بريئة في جحر الوحش) اضغط على اسم الرواية


google-playkhamsatmostaqltradent