رواية خادمة قلبي البارت السابع 7 بقلم زهرة عصام
رواية خادمة قلبي الفصل السابع 7
مالك : يا سنه سوخة ايه دا دا انا هوديكي في ستين داهية صبرك عليا يا ملك بس الصراحة هي جميلة أوي يعني بس إيه اللي يخلي واحدة زيها تعمل كدا
كمل قراءه عنها و اتصدم لما لقي
مالك : طالبه في كلية الآداب قسم اللغة التركية افتكر أما كانت بتتخانق مع وليد و هي بتقوله تركي دا وإلا مش تركي
ابتسم على الذكري دي بس كمل بتصميم: ايه يخلي واحدة زيها كدا جميلة و متعلمة تكذب و تزور كدا و كمل بخبث : ماشي يا ملك يا انا يا انتي
------
ملك صحيت من النوم بصت في الساعة هبت من على السرير و قالت: ينهار ملحوث انا نمت دا كله زمانهم مشيوا عشان الشغل قبل ما يفطروا بس انا تعبت من شغل امبارح و ما صدقت نمت أحسن حاجة أقوم أرجع ملك شوية قبل ما يبجوا
جت تنزل من على السرير لقت نفسها مش عارفه تتحرك بصت وراها لقت الملاية لازقة فيها
بقت تحاول تقوم من على السرير و لكن مش قادره لمت الملاية في اديها و هي بتقول: انا مش عارفه ايه الملاية الرخيصة دي مش عارفين يجيبوا حاجة بتستحمل افرض كان عندهم بيبي صغير و حط الشوكولاته على الملاية أو حتي عمل بيبييه الملاية تلزق فيه يلا عوضنا على الله
لمت الملاية في اديها و بمجرت ما حطت رجليها على الأرض صرخت و وقفت على السرير من صوت الفرقعه و هي بتقول: حريقة الحقوناي بصت على الأرض ملقتش حاجة
نزلت من على السرير بغضب و هي بتقول: لا بقي يا سعادة البيه كنافة بالمنجة انت زودتها أوي والله لانتقم منك بس صبراً عليا انا تعمل فيا كدا هتشوف ملك هتعمل فيك إيه
جت تخرج من باب الاوضة جردل مليان دقيق وقع عليها ملك صر'خت و هي بتقول: عاااا دا انت بتنتقم بجد و حقيقي بقي مشيت و هي متعصبة على حمام الاوضة و من غير ما تاخد بالها جردل ماية وقع عليها
ملك بغضب: تعال اعجني و اخبز أمي في الفرن و ريحني دخلت الحمام بغضب و قفلت الباب وراها جت تفتح حنفية البانيو اتخلعت في اديها
ملك : لا دا مستقصدني بقي والله لاردهالك يا سعادة البيه كنافة بالمنجة الكـ'ـلب
------
وليد بيضحك و بيقول: زمانها دلوقتي محتاسة و بتدعيلي اه والله أصل انا كنت طيب أوي معاها و لسه لما تشوف كمية الأطباق اللي هتخسلها في المطبخ عشان تبقي تتحديني تاني يا سيد قشطه انتي
------
ملك استحمت و بقت ماشية في الاوضة بحزر جدا و بتتلفت زي الحرامية لحسن يكون حاطط ليها حاجة تاني دخلت المطبخ و اتصدمت من كمية المواعين قالت بغضب: ولييييييد ماشي أنا و انت و الزمن طويل و ثقلا ما تبدأ تغسلهم لمحت حاجة على الرخامة فضحكت بخبث و قالت: دا انتقام ربنا جاي بدري بدري اهو
آسفة مش قادره اكتب اكتر حاسة أصلا إن الفصل دمه تقيل و دا بسبب ضيقي
إني أكتب كوميديا و انا مضايقة أو نفسياً مش متظبطة مش هتنفع فإذن الله نكمل بكره انا بدل ما ألغي الفصل حاولت على قد ما أقدر أحط ضيقي على جمب و اكتب المشاهدين دول
دعواتكم ليا بس
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: (رواية خادمة قلبي) اضغط على أسم الرواية