Ads by Google X

رواية جمعتنا صدفة الفصل الحادي عشر 11 - بقلم اسراء السيد

الصفحة الرئيسية

   رواية جمعتنا صدفة البارت الحادي عشر 11  بقلم اسراء السيد

رواية جمعتنا صدفة كاملة

رواية جمعتنا صدفة الفصل الحادي عشر 11

عصام الدمنهوري ظهر وادهم ما اتفأجش
عصام قرب من كيان وحط المسدس على دماغها
يحيي:ابعد عنها
عصام :ولو ما بعدتش
ادهم :انا عايز افهم انت عايز اي
عصام :عايز اخليكم تخسروا كل حاجة
ادهم :وده لي
عصام :مش لازم تعرف المهم اني هقتلها وبعدها هقتلكم
ادهم :خلينا راجل ل راجل
ادهم فضل يقرب منه وبعدها خبطه وشد منه المسدس ومسك عصام بأيد وفك كيان بأيد تانية زق عصام ويحيى ضرب اللي موجودين وجريوا بس في رصاصة طلعت وسبقت كل ده و الرصاصة جت في كيان لأسف
ادهم :يحيي أنجز بسرعة كيان الرصاصة جت فيها لازم نروح نوديها المستشفى
يحيي:روح انت وانا هبلغ البوليس
ادهم :تمم
ادهم ركب عربيتة وراح المستشفى والحمد لله الرصاصة كانت سطحية وما حصلش ليها حاجة
يحيي بلغ البوليس وقبضوا على عصام بتهمت خطف كيان
يحيي راح المستشفى ودخل عند كيان لاقها نايمة قرب منها وباسها ومسك ايديها
يحيي:انا عايزك تصحى بقا انا بحبك يا كيان اه حبيتك انتي السبب اللي خلاني اتغير اصلا انا بتمنى توافقي
يحيي جاله اتصال وطلع بره وكان ادهم سامعه بس بعد
يحيي :الو
المتصل :هتاجي امتى
يحيي:حالا
يحيي راح المشوار
ادهم دخل عند كيان وقعد جنبها وكانت بتخرف
كيان :الحقوني ادهم الحقني ارجوك اختي اختي انا بحبك يا
ما كلمتش
ادهم حس انها بتفوق نادي للدكتور والدكتور جه
الدكتور :هتفوق دلوقتي ان شاء الله هي كويسة
ادهم :تمام يا دكتور شكرا
يحيي راح المشوار ورجع المستشفى دخل اوضة كيان لاقي ادهم قاعد وهي صحيت
يحيي:حمد لله على السلامة معايا لقيكي مفأجاة
ادهم خاف جدا او قلق احساس ان هو كمان ممكن يخسر كيان حبيبته اه حبها هو كمان مكنش عايز يعترف كان بس بيعذبها كل ده عشان بس ينكر بالحب بس الحقيقة واضحة
كيان :اي هيا
يحيي فتح الباب وهنا دخلت نور اخت كيان
كيان :حبيبتي وحشتيني اوي عملوا فيكي اي
نور :ما عملوش حاجة
يحيي :ومعايا خبر كمان انا نفسي مش مصدقة بس فرحان جدا ليكي
كيان :قول
يحيي :في الحقيقة أن انتي عارفة ان عصام مخطط لكل حاجة حد اليوم إللي فكرتي اني اغت*صبتك فيه بس انا ما قربتش لان وقتها انا اغمى عليا من كتر الشرب والكلام ده العيال هما اللي قالوه ويبقى اتأكدي
يحيي كان قريب منها وكيان رمت نفسها في حضنه وهو ضمها وقلبه كان بيدق جامد
كيان :انا بجد فرحانة فوق ما تتخيل
ادهم :ربنا يسعدك المهم نسيبها ترتاح شوية عشان ما تتعبيش
الكل سابها وهي غرقت في النوم فجأة حد دخل وكان النور مطفي وقرب منها جامد وحط ايده الاتنين على رقبتها وبدء يخنقها
google-playkhamsatmostaqltradent