رواية جرحني ولم يبالي بقلم بسنت الشيخ
رواية جرحني ولم يبالي الفصل الحادي عشر 11
أما وصلت حياه للأوضه اللي محجوزه فيها عشق قبل ماتخبط لقت الممرضه بتفتح الباب وتجري وفي حاجه بتحصل سألت تمارا ممرضه كانت طالعه من الأوضه
تمارا : ليلي هو في اي هي كويسه
ليلي الممرضه : المريضه نبضها قل فجأه ووقف لنحاول ننعشه
تمارا سابت حياه ودخلت تحاول تعمل حاجه فضلت تنعش فيها لحد ما النبض رجع مش طبيعي بس رجع
خلصت وطلعت لحياه
تمارا : لحد دلوقتي هي كويسه ربنا يسترها عليها اقعدي بقي واحكيلي كل حاجه من الاول لحد هنا
حياه : انتي الفضول مغلبك بصي يستي ......... وحكيتلها حياه كل اللي حصل من اول ماعرفت بجواز ادهم لحد الوقت اللي هما قاعدين فيه
بس يستي هو ده اللي جري
تمارا : نهار ابوه اسود اي الجبروت ده يخربيته وعرف يخبي ازاي
حياه بتنهيده حاره : اهو اللي حصل حصل المهم ادخلي اطمني وشوفي لو ينفع ادخلها
تمارا : بت انتي هتجنينيني هو اي تشوفيها قومي روحي يماما انتي حامل
حياه : ايوه صح افتكرت هو في دكتوره نساء هنا
تمارا. : اه طبعا في لي
حياه : عايزه اتطمن علي البيبي
تمارا : طب تعالي هوديكي
حياه : بت قولتلك هدخل
تمارا : اتفضلي ادخلي لما اشوف اخرتها
دخلت حياه لعشق وشافتها تعبانه جدا ووشها باهت وصدرها يعلو ويهبط مما يدل علي انها تلقط أنفاسها بصعوبه
صحيت عشق وشافت حياه وقالت لها : بوصيكي علي بنتي ماتسيبيهاش مع جدتها خديها ربيعا انتي متفرقيش بينها هي وابنك بنتي يتيمه ماتجيش عليها ارجوكي
حياه : ...........
- تابع الفصل التالي عبر الرابط: (رواية جرحني ولم يبالي) اضغط على أسم الرواية