رواية عشقت ابنتي بقلم دنيا ثروت
رواية عشقت ابنتي الفصل الرابع عشر 14
ارسلان ساق بسرعه كبيره ووقف العربيه في مكان خوف رهف جداا
رهف بخوف : ا احنا جينا هنا ليه
ارسلان وهو بيفك حزام الامان وبكل برود : انزلي
رهف بعياط : مش هنزل
ارسلان مسمعهاش ونزل..(المكان كان قمه جبل لو بصيت من قويه هتشوف معظم العالم مكنش فيه غير رهف وأرسلان)
رهف نزلت وقدمت ليه خطوه وبتتكلم بخوف ورعب وجسمها بيترعش : جينا هنا لي
ارسلان : انتي شايفه اللي انت شايفه
رهف حاولت تصمت بقوه: شايفه اي
ارسلان : شايفه اللي تحت الجبل ده
رهف : بيوت صغيره..
ارسلان : لا.. دي حياه كل بيت فيه حياه كل بيت في مشاكل وكل بيت ليه حكايه طويله وعريضه
رهف قربت منه وبصت لتحت الجبل: جايبني هنا ليه.. مش فاهمه
ارسلان بهدوء : عشان اوريكي.. اوريكي ان كل واحد وعنده حياته الخاصه
رهف : مش فاهمه
ارسلان : بصي يارهف.. انا لازم اقولك ان مفيش حد في الدنيا هيدخل بينا او هيفرقنا حتي لو بكلمه
رهف هديت خالص: يعني انت مش زعلان انك خسرت الصفقه اللي جيت علشانها
ارسلان : ابدااا.. طالما انتي عندك حق ورديتي عليها هو اه كان الرد قاسي( وضحك) بس هي تستاهل
رهف حضنته بحب : انا بحبك..
ارسلان وهو حاضنها علي قمه الجبل : وانا بعشقك ياروحي
وبعد عده دقائق ارسلان اخدت رهف ووصلو الفندق...
رهف اول مادخلت الاوضه : انا هاخد دوش واجي
ارسلان : تمام وانا هظبط الشنط
رهف بتفاجؤ : هنروح فين...
ارسلان : هنرجع..
رهف بزعل : طيب..
خلصو هما الاتنين وجهزو وارسلان اخدتي الشنط.. وبعد عده ساعات رهف كانت نايمه
ارسلان طبطب عليها : رهوفه.. قومي وصلنا..
رهف بنوم : عايزه انام..
ارسلان حاول يفوقها.. : وصلنا يااميرتي
رهف بتبص بره العربيه.. انصدمت..
- يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية عشقت ابنتي) اسم الرواية