رواية عشق الادهم الفصل السادس عشر 16
رواية عشق الادهم الفصل السادس عشر و الأخير 16
عشق فتحت الباب واتصدمت لما لقت عيلتها جريت علي جدها وحضنته وهي بتعيط
اشرف بحنية : عاملة اي ي حبيبتي وحشتيني اوي ي عشعش
عشق عيطت لما سمعت الاسم ال ابوها بيناديها بيها : بابا
معتز بحنية : بس ي حبيبي خلاص وبعدين مش هتدخلينا ولا اي
عشق : هه اه صح اتفضلوا اتفضلوا
دخلوا وفضلوا قاعدين معاهم وفرحوا أن الأمور بين ادهم وعشق كويسة
****
مهاب اخد هند وراحو شقتهم بعد م رن علي ادهم قاله "
هند بفرحة : أنا أنا مبسوطة اوي اوي ي مهاب
مهاب بحب : أنا مبسوط اكتر ي عيوني بحبك ي هنووودة
هند بكسوف : ونا كمان بحبك ي مهاب
مهاب حضنها بحب وشالها و ( سكتت شهرزاد)
....🖤
ف بيت مصطفي وريماس "
ريماس: اي ي مصطفي مالك ي حبيبي
مصطفي بتنهيدة : أنا بحبك ي ريماس وهحكيلك كل حاجة ولو وافقتي تكملي معايا هاخدك للعيلة
ريماس بحنان : قول ي حبيبي في أي بس
مصطفي اتنهد وحكالها كل حاجة عن هند بس بدون م يذكر أنها هند قريبته
ريماس بجدية : أنا بحبك ي مصطفي وحامل منك كمان بس ال أنت عملته كان كبير اوي وقامت وقفت بدموع : طلقني أو سمحت
مصطفي بلهفة : لا لا انا بحبك والله أنا آسف ي عمري عشان خاطري
ريماس بدموع : مش هتعمل كدا تاني
مصطفي : عمري ي عمري
ريماس بتنهيدة حب : أنا مش قادرة ازعل أو ابعد عنك
مصطفي حضنها ودمع : أنا آسف ي حياتي اسف
****
بعد سنة "
كلهم كانوا متجمعين في قصر واحد الجد اشتراه في القاهرة عشان يكونوا عايشين سوا ماعدا مصطفي ال رفض عشان هند تكون علي راحتها
ادهم وعشق قاعدين وعشق حامل في الشهور الأخيرة
مهاب وهند قاعدين سوا والحب ال بينهم بيكبر اكتر واكتر
معتز وفرح ال ولدت ياسين وحامل دلوقت ف توم
مصطفي قاعد جمب ريماس ومعاهم براء
الجد بابتسامة : ربنا يخليكو ليا ي ولاد
اشرف بابتسامة : ويخليك ليا ي بابا
كلهم ابتسموا وقاموا باسو ايد الجد بحب 🖤.
الخلاصة..
عشق غلطت غلط يستحق المو*ت في الصعيد بس عفا عنها مرضها ربنا عاقبها بنفسه وتابت ولقت ال يحبها زي م هيا بغلطها بعيبوها وحبها وفضل معاها للأخر وعمره م عايرها لأنها خلاص متقدرش ترجع ال فات وال حصل حصل حاول معاها أنه يخليها تتعايش وتبقي كويسة وتتقبل حياتها
هند غلطت بردو أنها سلمت نفسها لحد حتي لو كان قريبها لانه اول واحد اتخلي عنها وف الاخر راحت لل حبها بجد واتجوزته اه مكنش قادر يتقبل فكرة أن حد غيره لمسها شافها دا حقه طبعا بس قلبه وحبه ال كسب ف الآخر
تمت بحمد الله
- تابع الفصل التالي "رواية عشق الادهم" اضغط على اسم الرواية