رواية عشقت ابنتي بقلم دنيا ثروت
رواية عشقت ابنتي الفصل السابع عشر 17
ارسلان وصل للمكان اللي المتصل قاله عليه ونزل من العربيه
ارسلان اول مانزل من العربيه = اي المكان ده ومفيش حد
ارسلان استغرب وبعد كدا قرر يدخل عشان في النهايه ده صاحبه ده ولاقي المكان ضلمه جدا كان عامل زي المخزن القديم
ارسلان وهو بينده : مصطفي مصطفي.. انت كويس مصطفييي
في حد هنا.. ممكن لو حد سامعنيفي حد هن...
مصطفي من وراه : بتنادي عليا
ارسلان لف راسه واتصدم: انت عايش
مصطفي قرب منه : عايزني امو*ت قبل ماخدت حبيبتي منك.
ارسلان بصدمه ' حبيبه مين
مصطفي بكل غل : هو انت ناسي ان كنت بربيها معاك ولا كنت ناسي انها كانت بتحبني وانت بعدتها عني
ارسلان بعصبيه : بتحب مييين... افهم بقا دي بتحبك كأنك في مكانه ابوها.
مصطفي رفع المسد*س من جيبه وقال بعصبيه وهي ايديه بتترعش وفيها المسدس: وانت افهمممم بقا هي برضو كانت بتحبك كأنك ابوها ليه ليه ماتدهاش فرصه انها تحبني ليه اخدتها مني
ارسلان بعصبيه وزعيق اكتر : لاني كنت شايف الحب فب عنيها اتجاههي كنت شايف الحب والعشق في عينيها
مصطفي بجنون وهو ماسك وشه : بسسسس بس بس بس متكملششششش هش مقالتش حاجه ولا قالت انها بتحبك
ارسلان بعشق: عشان كانت بتكابر... ثم اكمل بكل برود عايز مننا اي دلوقتي راجع بعد كل ده ليه
مصطفي : انت مش ملاحظ ان رجعت بعد ماحملت..
ارسلان بصدمه اكبر : يعني قصدك اي.
مصطفي : قصدي اي... سهله انا هقتلك وابنها هيتيتم وهتجوزها وكدا وهي هتبقي ملكي رهف ملكي انا لوحدي انا لوحدي...
وفجأه جه رجال الشرطه وهما بيتسحبو بهدوء..
ارسلان بهدوء وهو بيحاول يقرب من مصطفي : اهدي اهدي يامصطفى احنا ممكن نحل الموضوع ده
وفجأه رجال الشرطه مسكت مصطفي واخدتو السلاح من ايديه تدخلت رهف جريت علي ارسلان
ارسلان حضنها حضن تملك وشم ريحيتها : انتي كويسه
رهف طلعت من حضنه ومسكت وشه : انا كويسه انت كويس.
مصطفي وهي الشرطه بتاخده : مش هسيبك مش هسيبك يارهف هتبقي ملكي
رهف وهي ماسكه ايد ارسلان ورفعت ايديهم : انا ملكه هو وبس هو بس امشي من حياتنا بقااا
وبعد مروو الوقت ارسلان اخدت رهف ووصلو للبيت..
رهف : لو مكناش عملنا الخطه دي مكناش نجحنا.....
ارسلان : رهف تعالي احكي ليكي علي حاجه.
وأخدتها المكتب وكان فب صندوق اسود غلب التربيزه فتحه ليها..
ووووووووو...
- يتبع الفصل التالي اضغط على (رواية عشقت ابنتي) اسم الرواية