رواية المتمردة و الصعيدي كاملة بقلم اسراء السيد
رواية المتمردة و الصعيدي الفصل الثاني 2
#اخدت شاور ولبست البرنس وقعدت كانت الاوضة كبيرة وجميلة جدا بصراحة وفيها كتب كتيرة وفجأة دخل شاب ثلاثيني لابس لبس صعيدي
كيان :مين؟
بصلها بلامبالاه وبعدها دخل الحمام اخد شاور وطلع وبعدها بصلها وبدء يتكلم
#اولا انا اسمي حمزة طبعا انا مكنتش موافق على الجوازة دي المهم انتي مهما كان مراتي يعني مفيش لبس مقطع زي ما حضرتك بتلبسي ومفيش كلام كتير مع حد من الخدم وكمان مش زي المسلسلات كل شخص ينام في مكان انا هنام على السرير وانتي هتنامي معايا مش عاجبك نامي على الأرض بس ضهرك هيوجعك كده انا خلصت كلامي
كيان :وانا المفروض مثلا اسمع كلامك وانفذه
حمزة :والله بمزاجك، غصبا عندك، هتنفذي وفضل يقرب منها وهي كانت خايفة، واه ما تخافيش مش انا اللي اخد حاجة غصبا عنك عشان لو فكرتي
كيان:تمام ابعد بقا عايزه انام
حمزة :نامي
تاني يوم الصبح كيان صحيت، ما لقيتش حمزة جنبها لبست وبعدها حد من الخدم نادي عليها عشان تنزل نفطر طلعت من الاوضة ونزلت تحت لقيتهم قاعدين على السفرة هي اصلا كانت مفكرة ان هو عايش في بيت عادي مش فيلا وده كان مفأجاة بالنسبة ليها
سعدية ام حمزة :تعالي يا بنتي اقعدي
كيان :حاضر يا طنط
سعدية:تقدري تقوليلي يا ماما
كيان :بس مش متعودة اني اقول كلمة ماما عشان ماما ما، تت من صغري
سعدية :حبيبتي اعتبريني مامتك
كيان :حست بالفرحة وقالتها حاضر يا ماما
سعدية ابتسمت
والكل كمل فطار
حمزة :انا هروح الاسطبل
كيان :ممكن اروح انا بحب اركب الحصان
حمزة :طيب يلا
راحوا وكيان اختارت حصان لونه ابيض وكانت فرسة جميلة جدا وكيان حبتها
فضلوا يتمشوا بالحصان كتير وبعدها رجعوا البيت وكيان طلعت اوضتها وغيرت لبسها ونامت
في مكان تاني
@يعني اي مش عارف هي فين
:يا فندم انا مش لاقيها ابدا وحتى لو سافرت أمريكا برضوا هناك دورنا ما لقناش حد
@انتوا لازم تجبوها من تحت الارض فاهمين
:حاضر يا فندم
حمزة :الو يا عصام بيه
عصام :ازيك يا حمزة
حمزة :كويس
عصام :بنتي عامله اي
حمزة :اهو كويسة
عصام :ارجوك يا سيادة المقدم خلي بالك منها
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية المتمردة و الصعيدي ) اسم الرواية