رواية المتمردة و الصعيدي كاملة بقلم اسراء السيد
رواية المتمردة و الصعيدي الفصل الثامن 8
حمزة دخل اوضتها وقرب منها
كيان :في اي
حمزة :هااا ولا حاجة بس حسيت انك متغيرة اوي الفترة دي
حمزة :كيان هسألك في حاجة حاصلة معاكي وانا مش عارفها؟
كيان :اطلع برا انا بكرهك وبكره بابا بكرهكم انتوا الاتنين بكرهكم كلكم
حمزة :بصدمة وبدون وعي ضربها بالقلم وقالها اخرسي
كيان :بكرهك وكمان انا عندي حبيب وهطلق منك وهتجوزوا غور يلا على برا
حمزة :عينه احمرت وجاب حبل وربطها وهي كانت بتحاول تمنعه بس لأسف ما عرفتش ربطها وحطها على السرير وقفل نور الاوضة لدرجة أنها بقت ضلمة وقفل الباب وطلع وهي فصلت نعيط وتصوت ومش عارفة تعمل اي وخايفة جدا
حمزة دخل اوضة وفضل يكسر في كل حاجة ومكنش شايف قدامه بعدها جت ليه رسالة ان عايزنه في مركز الشرطة بما انه ضابط راح وأكد على الخدم محدش يطلع عند كيان وفضل في الشغل لحد بليل ورجع لقى الخدم كلهم متخدرين جري على فوق ما لقاش كيان ومكتوب في ظرف
” انا امجد يا حمزة وكيان محدش هيعرف يوصلها ف الأحسن تمضي على ورقه الطلاق ونخلص عشان هخدها واسافر أمريكا وكمان هي بتحبني وبتكررهك انت وابوها سلام يا نجم ”
حمزة:الووو نفذ اللي قولتلك عليه
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية المتمردة و الصعيدي ) اسم الرواية