رواية احبه ولكنى اكابر كاملة بقلم دينا قدري عبر مدونة دليل الروايات
رواية احبه ولكنى اكابر الفصل الثاني عشر 12
عدي الوقت وبعد ايام ومريم وماهر بيقربوا من بعض اكتر ومالك بيحضر للفرح وكلهم فرحانين وجه يوم الفرح وكله متجمع زين وسليم وماهر ومالك برا عند الرجاله وفي اغاني صعيدي شغاله ومالك بيرقص قدام ماهر بالعصايا
والفرح مالي البيت وكله فرحان والستات بتغني وترقص دخل مالك واخد عروسته وطلعوا فوق وامه بتزرغطة
واتم زواجه منها فاصبحت زوجته قولا وفعلا وبعد قليل دوي اطلاق النار في المنزل
وكل واحد راح بيته وعدي اليوم
تاني يوم مريم صحت بدري وحضرت فطار ل مالك وروان وودته وبعدين رجعت الاوضه صحت ماهر عشان يفطر ويروح المستشفي لانةعنده عمليه مهمه
ونزلت حضرت فطار ليهم كلهم
ونزل سليم وخديجه ماهر ومريم قعدوا فطروا ومريم ودعت ماهر
نزل ماهر ركب عربيته وراح المستشفي وكان عنده عمليه خطيره وبدا تحضير العمليه وبدات العمليه وبعد اربع ساعات طلع
جه عليه اهل المريض وسأله هو عمل اي
رد ماهر :لو ال ٢٤ ساعه دول عدوا علي خير يبقي كدا عدي مرحله الخطر
وودخل مكتبه وسند علي المكتب لان العمليه كانت صعبه جدا وطلب قهوه وكلم مريم عرفها انت هيبات في المستشفي
مالك وروان نزلوا تحت وقعدوا شويه مع خديجه وبعدين روان ومريم قاموا يعملوا الغدا
وسليم جه من الارض وقعدوا اتغدوا وفضل ا سهرانين سوا
جه الليل وكل واحد نايم في اوضته ومريم مش جايلها نوم وماهر مش في البيت وفضلت سهرانه طول الليل وجه وقت الفجر قامت وصلت فرضها ونزلت عملت قهوه لنفسها لانها ما نامتش طول الليل
وحضرت الفطار وكلهم نزلوا وفطروا سوا وسليم راح يشوف العمال في الارض وخديجه وروان لاحظوا ان مريم مانامتش وسالوا وقالتلهم ان ماهر مجاش وهي معرفتش تنام
وحضرت الغدا هي وروان واستاذنت من خديجه انها تاخد غدا لماهر وتروحله المستشفي
وطلعت خدت العربيه بالسواق وراحت لماهر واول ما وصلت عند المستشفي سالت علي مكانه ودخلت لاقته نايم وراسه علي المكتب دخلت وصحته بالراحه وخدته واتغدوا سوا وهو قالها انها تفضل هيروحوا سوا
راح ماهر لقي ان المريض عدي مرحله الخطر وكتبله علي علاج
ورام لمريم لقاها نابمه شالها وطلع ركب العربيه وروحوا دخل البيت وهو شايلها
خديجه :في اي ي ولدي مالها مريم
ماهر :مافيهاش ي امه شكلها بس ما نامتش كويس
خديجه :ايوت ي ولدي مرتك مانمتش اصلا
ماهر اخد مريم وراح طلع الاوضهةحطها علي السرير ودخل غير هدومه واخدها في حضنه وناموا
صحوا تاني يوم متاخر
خديجه :بتخبط علي الباب وتنده ي مريم ي ماهر يلا ي ولاد كفايه نوم كدا
صحت مريم وطلعت لخديجه وقالت :خمس دقايق ي انه هصحي ماهر وننزل علي طول
خديجه :ماشي ي بنتي بس ماتتاخريش عشان نحضروا الغدا عشان ابوكي معزوم عندنا
مريم :حاضر ي امه
ودخلا مريم تصحي ماهر وماهر صحي
مريم :صباح الخير
ماهر :صباح القمر علي قمر الصعيد هو في حلاوه كدا
مريم اتكسفت من كلامه زقالت :يلا عشان بقالك كتير نايم
ودخلت غيرت ولبست فستان ازرق وخمار ونقاب ابيض وماهر لابس تيشرت ازرق وبنطالون ابيض
ونزلوا
دخلت مريم وروان بدأوا يحضروا الاكل وماهر طلع يجيب لمريم ورد
حضروا الاكل وخلصوا وعلي الساعع ٢ سليم وصل هو مالك من الارض وبعد شويه وصل زين وريم
هنيه حطت الاكل وقعدوا اتغدوا سوا وبعد الغدا روان راحت حضرت لهم قتوه وقعدوا كلهم سوا وفرحانين
وبغدين مشا زين وريم وراحوا بيتهم
ماهر طلع هو مريم وهو محضر لها ورد وشوكولاته وتذاكر السفر ومخبيم ومريم دخلت الحمةم
وماهر نزل عند ابوت وعرفه انهم مسافرين
وطلع تاني لقي مريم لسه في الحمام طلع الشوكولاته والورد وحطهم علي السرير
ونزل يعمل عصير
مريم طلعت لقت ورد و شوكولاته علي السرير ومسكت الورد لقت كارت فيه مكتوب
(الي حبيبتي مريم وصديقه قلبي ورفيقه دربي احبك كثيرا ومنذ الطفوله ولكني لا اعرف ان كنتي تحبينني وانا لست احبك قط انما انا اعشقكي ❤❤❤❤)
مريم بكت من فرحتها انه طلع بيحبهى فعلا زي ماهي بتحبه
واول ما دخل من باب الاوضه جرت مريم عليه وحضنته وقالت وانا كمان بحبك
ماهر حضنها وشالها ولف بيها وقالها بعشقك ي مريومتي
وطلع من جيبه تذاكر السفر ل
يا ترا مسافرين فين
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية احبه ولكنى اكابر ) اسم الرواية