رواية احبه ولكنى اكابر كاملة بقلم دينا قدري عبر مدونة دليل الروايات
رواية احبه ولكنى اكابر الفصل السابع 7
وقفنا المره الا فاتت لما جابوا الدكتور لحوريه
جه الدكتور وكشف علي حوريه وطلب نقلها للمستشفي وعمل تحاليل لها
تم نقلها المستشفي وعمل ليها فحوصات وهي لسه فاقده الوعي وبناتها معاها وتم عمل لها اشاعات
وبعده عده ساعات جاء الطبيب وقال انها بخير وطلب من زين انه يروح معاه مكتبه
راح زين والطبيب المكتب بدا الحوار بينهم
زين : يا دكتور طمني
الدكتور :زين بيه انا مش هقدر اخبي عنك حاجه مرتك عنها سرطان في المخ في مرحله متاخره
زين بصدمه :كيف ده
الدكتور :المرض دا بيكون امتحان من ربنا يا نستحمله ويا نتبتر عليه
زين ساب الدكتور وراح اوضه حوريه والزعل باين عليه جري البنات عليه في اي ي بوي امي مالها وهي مابتفوقش ليه
زين :هي هتفوق كمان شويه بس لازم ترتاح عشان هي تعبانه شويه
ومشي وسابهم وراح اوضته حوريه الا نايمه في مكانها وقعد يصلي ويسبح جمبها
فاقت لقت زين بيصلي اول ما خلص صلاه نده عليه
حوريه: في اي ي زين اي الا جابني اهنه
زين :مافيش ي حبيبتي انتي تعبتي شويه بس
زين سابها وراح للدكتور ساله لو ينفع تروح رد الدكتور ايوه ينفع بس الفتره الجايه لازم وباسرع وقت تعمل العمليه ولو ماعملتش العمليه هي ممكن تموت
(وهنا انقلب السحر علي الساحر )
خدوها وروحوا وروان قاعده معاها في الاوضه وريم بتحضر لها الاكل وزين قاعد زعلان
في بيت مريم
صحت مريم ودخلت اتوضت وادت فرضها وصحت ماهر وصلي هو كمان ونزلوا تحت
عند خديجه واقفه في المطبخ بتحضر الفطار جالها تلفون وعرفت ان ابنها الا مسافر امريكا هيوصل خلال يومين
خديجه زرغتت في دخلت مريم عليها خير ي امه في اي
خديجه :ولدي راجع ولدي راجع
مريم :مين ي امه
خديجه :مالك ولدي راجع كمان يومين
وطلعت خديجه عرفت سليم وماهر ان مالك راجع كمان يومين
والفرحه ماليه البيت عشان مالك راجع
وبعدين كل واحد راح شغله وخديجه ومريم قاعدين سوا
وبعدين مريم جالها تلفون من روان اختها وقالت لها علي الا حصل مع امها مريم زعلت خالص رغم الا حوريه كانت بتعمله ن
معاها ومريم زنلت وهي بتبكي وقالت لخديجه خديجه قالتلها تكلم ماهر وتقولها طلعت مريم وكلمت ماهر ورجع ماهر علي البيت ولقي مريم بيتعيط
ماهر اخدها وراحوا بيت ابوها نزلوا ودخلوا البيت وماهر قاعد مع زين وزين حكاله علي الا الدكتور قاله
ومريم طلعت عند مرات ابوها فوق
حوريه :اي ي مريم جايه تشمتي فيا وانا تعبانه
مريم رفقت النقاب وكان عيونها معيطه وراحت حضنت مرات ابوها وقالتاها انا عمري ما اشمت فيكي مع انك كنتي بكرهيني بس انا عمري ماكرهتك عشان انتي الا ربيتيني
مرات ابوها قالتلها سامحيني ي بتي انا اسفه وحقك عليا
مريم :انا مش زعلانه منك اصلا ومسمحاكي من زمان وقعدت مريم معاهم شويه وبعدين مشت هي وماهر
في بيت سليم
روح ماهر ومريم ومريم طلعت الاوضه وكان باين عليها انها زعلانه
طلع لها ماهر وقالها متزعليش ي مريم وهي هتتعالج وهتبقي كويسه وهتسافر وتعمل العمليه
*(مريم بتحب حوريه رغم الا حوريه كانت بتعمله معاها بس طيبه مريم وقلبها الابيض مخلاهاش تكرهه)
وماهر اخت مريم ونزلوا تحت وخديجه وسليم قاعدين كلهم سوا وهنيه حضرت الغدا وراحوا كلهم اتغدوا وبعدين كلهم طلعوا الجنينه
عدي الوقت وكل واحد منهم راح واضته ومريم نامت وهي زعلانه علي مرات ابوها رغم قساوتها عليها
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية احبه ولكنى اكابر ) اسم الرواية