رواية صعيدي احتل قلبي كاملة بقلم حبيبة محمود عبر مدونة دليل الروايات
رواية صعيدي احتل قلبي الفصل الحادي عشر 11
الدكتورة : الف مبروك المدام حامل
حمزة بصدمة : حامل
وبرق جامد اوي ليها وعروقه برزت من شده الغضب
وكلهم في حاله من الصدمه والزهول
حسن: ايه ح حامل
سليمان : كيييف
حمزة بغضب : اطلعووو برااا
كلهم خرجو ثم اغلق حمزة الباب
حمزة وقام حمزة بلجلوس بجوارها
وهو ينظر لها بكسرة حتي بدأت ان تفوق وتفتح عينيها وابتسمت عندما رأته
سلمي : هو ايه الي حصل
حمزة لا رد
سلمي : مالك يا حبيبي
حمزة مسكها من شعرها
حمزة: حبيبك يا خيانة يا حقيرة
سلمي بعياط وهي بتحاول تفك شعرها
سلمي : اه اه أنا عملت ايه
حمزة : عملتي ايه يعني مش عارفه يا زباله
كان يقولها وهو يضغط على خصرها بعنف
سلمي بعياط : كفااايه في اييه لكل داا
حمزة بغضب : فيي انك حاااامل يا محترمه
سلمي بصدمه : حامل حامل ازاي يعني
حمزة: اسألي نفسك واحد من الزباله الي تعرفيهم
وزقها علي الارض
وكان يبتعد عنها
سلمي وهي بتحاول تقوم
سلمي : وآلله العظيم كدب انا مش حامل ازاي
حمزة: خلص الكلام
سلمي: وحياتي عندك يا حمزه وآلله ما خونتك ولا حتي قبلك اي حد كنا زمايل بس
حمزة: غورري في داهيه
قالها وهي قلبه يتمذق وجعا علي منظرها
ثم قام يأغلاق الغرفه عليها وإتجه للخارج بضيق وحزن
حمزة وهو يحدث نفسه : ليه يا سلمي ليه دا انا حبيتك تكسريني بشكل دا لييييه يااارب
عند سلمي كانت تجلس بالأرض بجوار الحائط وهي تضم ركبتيها الي صدرها
وتبكي بانهيار وشهقات مرتفعه
سلمي وهي تحدث نفسها : ياربي انا هجنن ازاي حامل ازاي أنا هتجنن يارب اقف معايا يااارب
وظلت تبكي حتي مر الوقت
ثم سمعت صوت فتح باب الغرفه ثم دخل حمزة وحتي لم ينظر لها واتجه الى الحمام ثم غرفه الملابس وكان يسمع شهقاتها وحاول أن يتجاهلها بينما هي تنظر إليه بحزن شديد ثم قام بلجلوس علي السرير وفتح الاب توب وقام بتحريك طرف عنيه للنظر عليها ثم نظر سريعا علي اللاب توب
ومر الوقت حتي غلبه النوم
وسلمي هي الأخري استسلمت للنوم بعد بحر من الدموع
تاني يوم
استيقظ حمزة
وكانت سلمي نائمه على الأرض
نظر لها بحزن وقام بلهبوط لمستوها علي الارض وهو ينظر إليها وكاد أن يقبل رأسها حتي تقررت كلمت الدكتوره
مبروك المدام حامل
فا نظر لها بغضب وتركها بينما في نائمه
ونزل للاسفل واتجه للخارج علي الفور حتي لا يري أحد من أهله
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية صعيدي احتل قلبي ) اسم الرواية