رواية الهجينة كاملة بقلم ماهي احمد عبر مدونة دليل الروايات
رواية الهجينة الفصل الواحد و العشرون 21
يزن وعمار وقتها كانوا في العربيه وعلي مسافه ماتقلش عن ٥٠ متر تقريبا بعيد عن البيت داغر وقتها شم ريحه عمار ريحته مش طبيعيه ريحه غريبه مش ريحه البشر
داغر كان في لحظه عند عمار وبكل قوته ضرب الازاز الامامي
ومسك عمار من رقبته وطلعه من العربيه
داغر : انت مين
عمار : 😳😳
عمار في لحظه بقي علي كابووت العربيه وداغر خنقه بأيد واحده
ولازق ضهره في كابوت العربيه وعمار خلاص مش قادر ياخد نفسه وعروقه شويه وهتطلع من رقبته وضاغط علي سنانه جاامد جدا من كتر الالم
داغر غمض عنيه وفصل نفسه عن اللي حواليه ومبقاش مركز غير في ضربات قلب عمار لقاها مش طبيعيه
هدير جريت بسرعه علي داغر
هدير : ( وهي حطه ايدها علي ايد داغر اللي ماسك بيها رقبه عمار وبتشد ايديه و بتحاول تخليه يسيبه )
هدير: سيبه ياداغر حرام عليك هيموت في ايدك
يزن شاف كده جرى علي رعد
يزن : اتكلم يارعد قول حاجه
رعد : ( بخوف ) لو فتحت بوقي دلوقتي ممكن يقتلني فيها
داغر : ( بكل غضب وريأكشنات وشه كلها باين عليها الشر )
داغر : ( بص لعمار مره تانيه ) مش هكرر كلامي مرتين
داغر : ( داس علي رقبته اكتر ) انت مييييين 😡
عمار وقتها مكانش قادر يتكلم حرفيا ورفع ايده وبقي بكل قوته يشيل ايد داغر من علي زوره حاول مره والتانيه ماقدرش
راح داغر زاد في قوته اكتر وضغط اكتر
عمار مره واحده ضوافره طلعت وغرزها في ايد داغر
داغر اول ما ضوافر عمار غرزت في ايديه شال ايديه في لحظه ومن قبل ما عمار يبربش مالقاش داغر قدامه عمار قام وحط ايده علي رقبته وبقت صوابع داغر معلمه حرفيا علي رقبه عمار
عمار نزل من علي كابوت العربيه ووقف جنب يزن ووقفوا الاتنين ضهرهم في ضهر بعض وكل واحد فيهم بقي يبص شمال ويمين والرعب باين في عنيهم
بقلمي ماهي احمد
الطفله بسرعه جريت علي هدير وبقت ماسكه في رجليها وحضناها وهدير ضمتها بأيديها ليها
عم محمد البواب اول ما شاف كده خاف علي عمره وطلع يجرى تحت بير السلم
رعد رجع خطوه لورا .. وعرف ان كل حاجه كده خلاص باظت
عمار وهو ضهره في ضهر يزن وبيبص شمال ويمين
عمار : ( بتوتر ) انت متأكد ان ده اعمي مابيشوفش ؟
يزن : ( لسه هينطق )
داغر في لحظه بقي ورا ضهر عمار وشد يزن مسكه
وراح ماسك يزن من رقبته
وبقي ضهر يزن لازق في صدر داغر وضوافر داغر علي رقبه يزن كل ده بيحصل حرفيا من قبل حتي مايبربشوا بعنيهم سرعه داغر رهيبه كل ده بيحصل في اقل من الثانيه بتخلي اللي قدامك مش عارف يتصرف بيبقي في حاله ذهول وبس
عمار بص كده لداغر بعد ما وقف وهو حاطط ضوافره علي رقبه يزن
عمار : ( بتوتر ) ارجوك اوعي تعملها .. ارجووك انا ماليش غيره في الدنيا
هدير: ( والدموع في عنيها ) داغر عشان خاطري سيبه
رعد وقتها لقي يزن خلاص هيموت في ايده قرب وهو كله خوف
رعد : دوول تبعي انا ياداغر يزن ده انا اعرفه من سنين
داغر ضم حواجبه وضيق عنيه
داغر: ( بغضب ) يعني ايه تبعك دوول لايمكن يكونوا تبعك انت حاجه وهما حاجه
رعد : والله تبعي ورحمه غالب ان دوول اصحابي وكنت اعرفهم ايام غالب الله يرحمه هما كانوا عايزينك في خدمه مش اكتر وانا لما عرفت ان احنا هننزل علي مصر ادتهم العنوان عشان يقابلوك
(يزن خلاص كان بيطلع في الروح )
(عمار بقي مليان غضب ضم صوابعه وقبض علي ايديه و ضرب بأيديه كابوت العربيه بتاعته .. كابوت العربيه حرفيا دخل لجوه وبعلو صوته وبصوت جحودي ) سيبه بقي سيببببببببببه 😡
داغر : (سمع ضربات قلب عمار وهي بدق بسرعه اوي من كتر خوفه علي يزن راح نزل ايده من علي يزن .. يزن اخد نفسه بشهقه كده وبقي حاطط ايده علي زوره )
هدير اول ما داغر ساب يزن اخدت نفسها وغمضت عنيها
هدير : ( وهي بتتنهد ) الحمدلله
عمار جرى بسرعه علي يزن
عمار : انت كويس
يزن : ( شاور براسه وهو محني ضهره حاجه بسيطه وهو بياخد نفسه وبلع ريقه ) اه .. اه انا كويس .. كويس
داغر : ( ودا وشه ناحيه رعد وبلا مبالاه ) انا مابعملش خدمات لحد .. ولا حد بيعملي خدمه .. وحسابنا بعدين يارعد عشان تتصرف من دماغك وتديهم العنوان
داغر اداهم ضهره وجه يطلع راح ماسك ايده اليمين مكان اثر ضوافر عمار وبقي حاسس بالألم بس طبعا هو مابينش لحد
بس هدير حست بي
هدير ركبت الاسانسير هي وداغر وعم محمد البواب فتحلهم الباب لان والد هدير مكانش في البيت
هدير : ( بصت علي ايد داغر وشافت نقط دم نازله من ايديه )
هدير : اتنفست وضمت شفايفها كده وندهت عليه
هدير : داغر ممكن لحظه بعد اذنك
رعد والطفله كانوا بره
الطفله : انت ايه اللي انت هببتوا ده .. عجبك اللي حصل ده
رعد : اسكتي انتي انا مش ناقصك كفايه اللي هشوفه من داغر
داغر دخل الاوضه مع هدير
هدير قفلت الباب بسرعه وطلعت شنطه الاسعافات بسرعه من دولاب مامتها
هدير : داغر انت كويس
داغر : ( بكل تكبر ) انا بخير
هدير مسكت ايد داغر وشدت ايديه ناحيتها
وقطعت حته قطنه
هدير : ممكن توريني الجروح اللي في ايدك
داغر : ( ضم حواجبه كده ) جروح .. جروح اي مافيش جروح ولا حاجه .. انا مافيش حاجه بتأثر فيا وانتي عارفه
هدير ابتسمت ابتسامه بسيطه ورفعت ايدها وبقت تلمس خد داغر بالراحه
هدير : لو خبيت وجعك عن الدنيا كلها ياداغر .. مش هتعرف تخبي وجعك عني مهما عملت عارف ليه ؟
داغر : ( اتنهد وبقي يسمع دقات قلب هدير وبقي عارف ومتأكد ان كل كلمه بتقولهاله .. بتقولها من قلبها بجد )
داغر : ليه
هدير : ( حطت ايدها علي قلبه ) عشان انا اكتر واحده فهماك وحاسه بيك .. ولو حاولت تخبي ضعفك عن الدنيا كلها مش هتعرف تخبي ضعفك عليا
داغر ابتسم ابتسامه خفيفه ورفع ايده وشد هدير لحضنه وقربها منه
وخباها جواه ..
داغر : ( وهدير جوه حضنه ) مكانش بني ادام عادي .. دقات قلبه لما سمعتها سرعتها زي سرعه دقات قلب الذئاب
اول ما شميت ريحته خوفت عليكي .. ماحسيتش بنفسي غير وهو تحت ايدي بس لما حفر ضوافره في دراعي حسيت بالألم ضوافره وهي بتخترق لحمي بتحسي بنار جوه جلدك مش مجرد ضوافر زي ضوافرى لاء .. هو شىء اصعب من كده بكتير
هدير رفعت راسها وبصت لداغر
هدير : غريبه رغم انه كان باين جدا انك اقوى منه واتهزم قدامك بكل سهوله
داغر: الظاهر كده انه مايعرفش قيمه القوه اللي جواه مش عارف يحرك نفسه صح عشان كده ماقدرش يغلبني .. هو مش سريع بالعكس هو بطىء اوي
بقلمي ماهي احمد
هدير : وتفتكر ده عايز منك ايه ؟
داغر : مش عارف ومش عايز اعرف انا دلوقتي كل اللي يهمني انتي واللي في بطنك والطفله ورعد وبس انا مش عايز اي حد او اي حاجه تعكر الهدوء اللي اخيرا بقينا فيه
بقلمي ماهي احمد
هدير : ( بعياط ) بس انا خايفه اوي ياداغر انت مش سمعت البواب قال ايه حسام هرب وممكن
داغر : ( حط ايده علي بوق هدير بصوت هادي ) هووووش طول ما انا عايش مافيش حاجه في الدنيا هتقدر تأذيكي ولا تأذي اللي في بطنك في يوم
مره واحده بيبصوا لقي المنشاوى والد هدير فتح الباب عليهم
هدير ( اول ما شافته جريت عليه )
هدير : بابا
المنشاوي اخد هدير في حضنه
هدير : ( بقلق ) بابا .. ماما كويسه يابابا ..
المنشاوي : ( بص في الارض )
هدير : بابا رد عليا ماما مالها .. ماما جرالها حاجه
المنشاوي : امك تعيشي انتي ياهدير
داغر : ماتت 😳😳
—————————( بقلمي ماهي احمد )———————–
(في نفس الوقت )
عمار ويزن كانوا لسه تحت
يزن : يلا بينا ياعمار
عمار : لاء مش همشي من هنا
يزن : انت انجننت ده كان هيموتنا في ايديه ده لولا ستر ربنا كنا زمنا سايحين في دمنا
عمار : اللي اسمه داغر ده الوحيد اللي هيساعدني ويخليني اعرف ازاي اتحرك بالسرعه دي
ازاي في اقل من الثانيه مابقاش موجود
ده لا يمكن يكون اعمى ابدا
يزن : عمار .. اللي زي داغر ده عمره ما هيساعدنا .. فوء بقي
تعالي نبعد عنه ونشوف هنعمل ايه بعيد عنه
عمار : ( بغضب ) قولتلك مش هتحرك من مكاني يعني مش هتحرك انت فاهم 😡😡
————————–( بقلمي ماهي احمد )———————–
(في نفس الوقت )
العربي كان هيموت ويعرف اذا كان فعلا شمس قدرت تركز فعلا وتعرف عمار مكانهم ولا لاء
راح وقف قدام شمس وفتح الشباك مره تانيه ونده علي صابر
العربي : صااابر .. صااابر
صابر : اؤمرني ياعربي بيه ؟
العربي : عايزك تروح بيت عمار ويزن عايزك تجردهم من اي سلاح هناك .. عايز يبقوا معزولين ولو تقدر تحرق كل حاجه في البيت ياريت
لو تقدر تخلص عليهم خلص عليهم
انا مش عايزهم حيين .. خد الرجاله اللي تقدر عليها .. هما مش لازم يعيشوا اكتر من كده انت فاهم 😡
صابر : تحت امرك ياعربي بيه
صابر اخد الرجاله البودي جارد معاه ومشي
بقلمي ماهي احمد
العربي : ( قرب من شمس وبصلها بصه شر وابتسم )
رفع ايده علي خدها وبقي بضوافره ينزل علي وشها ووشها يجيب دم طلع لسانه ولحس صوابعه بالدم اللي نازل منها
العربي : تعرفي انك طلعتي حلوه مش وحشه يابت المهدي
طول السنين اللي فاتت دي وانا طوب عمرى بتخيل في شكلك واقول ياترى دلوقتي شكلها بقي عامل ازاي .. ياترى كبرت .. ياترى احلوت .. ياترى شبه المهدي وفي ذكائه ولا شبه امها
مد ايده ورفع شعرها لفوق اكتر
بس بصراحه طلعتي اجمل مما تخيلت في يوم
شمس بغضب رجعت راسها لورا مش عايزاه يلمسها
العربي: ايه .. مش عايزاني المسك .. اكمني بقيت ضعيف وعجوز ..
طيب اي رايك لما القمر يبقي بدر في سماه ويبقي احمر بلون الدم
وقتها هنام معاكي ودم عذريتك هيبقي من نصيبي وارجع بقوتي وارجع شاب من جديد ومحدش في الدنيا هيقدر عليا من تاني ( ضم ايديه وقبض علي ايديه جامد وداس علي سنانه ) هخلي العالم ده كله تحت رجليه هتبقي الدنيا كلها ملكنا مش هيبقي في حاجه اسمها بشر كنا هنخلص علي البشر مره بس المهدي وقف في طريقنا .. لكن المره دي خلاص المهدي مات ومش هلاقي اللي يقف في طريقي مره تانيه
بس تعرفي انتي صعبانه عليا اوي .. ( غمزلها بعنيه ) وكمان عجبتيني اوي .. ممكن وقتها تغيري رأيك وتبقي معايا .. او ممكن انا اغيرلك رايك غصبا عنك عشان تبقي معايا 😈😈
العربي : ( ابتسم ابتسامه خبيثه لشمس ومشي )
شمس وقتها دموعها نزلت منها وهي خلاص ضعيفه وهزيله وابتدت تحاول مره تانيه بكل تركيزها عشان تحذر عمار ان صابر رايحله البيت
—————————–( بقلمي ماهي احمد )——————–
عمار ويزن كانوا لسه قاعدين في العربيه اللي اتكسرت حرفيا من الازاز بتاعها من قدام مره واحده عمار تنح وابتدي يشوف صابر وهو بيكسر باب شقته وبيدخل يفتش في الشقه في كل مكان بيبص لقاه مسك ساره من شعرها
يزن : ( بخوف ) عمار مالك في ايه ؟
عمار : ( فاق وشهق مره واحده وبص ليزن ) ساره 😳
يزن : ساره مالها فيها ايه ؟ انطق ياعمار
عمار حط ايده علي مفتاح العربيه وشغل العربيه بسرعه وبقي يجرى باسرع ما عنده عشان يروح البيت
يزن : عمار انطق ساره مالها
عمار : ( وهو بيسوق باسرع ما عنده ) صابر ورجاله العربي عندنا في البيت
يزن : ساره 😳
عمار وصل بسرعه البيت ووقف العربيه ويزن طلع يجرى بسرعه علي الشقه واول مافتح الباب لقي الشقه متبهدله حرفيا وجايبه اخرها كل حاجه مرميه في الارض والعفش متكسر والهدوم مش في مكانها
بيبصوا لقوا دم في الارض
يزن وطي وقعد علي ركبه واخد نقطتين دم علي صوابعه
يزن : ده اكيد دم ساره عملوا فيها ايه
يزن دخل الشقه بسرعه وبقي يدور علي ساره مالقهاش في البيت
عمار : مادورش عليها يايزن هما اكيد اخدوها
يزن : انت عرفت منين ..
يزن مسك عمار من الياقه بتاعته بعنف .
يزن : انطق .. انت عرفت منين 😡😡
عمار نزل ايد يزن من عليه
عمار : ( ادا ضهره ليزن وهو متنرفز ومتعصب جدا ) معرفش .. معرفش ازاي كل اللي اعرفه اني مره واحده بشوف وبحس اللي بيحصل كل حاجه بتبقي قدامي
بس طالما كده يبقي اكيد الرؤيه الاولى اللي شوفتها كانت صح .. وانا عارف مكانهم
يزن : انطق .. مكانهم فين
عمار : العزبه مكانهم في العزبه
يزن : طيب احنا مستنيين ايه احنا لازم نروحلهم دلوقتي حالا
عمار : الحراسه هناك صعبه مافتكرش هنقدر عليهم لوحدنا
يزن : وانا مش هقف اتفرج وهو بيقتل ساره قدامي طيب هو محتاج لشمس ومش هيقتلها بس ساره .. اكيد هيقتل ساره
———————( بقلمي ماهي احمد )————————–
(في نفس الوقت )
خاله حكيمه ابتسمت ابتسامه بسيطه
خاله حكيمه : براوه عليكي ياشمس بت ابوكي بصحيح
زهره : في ايه ياخاله طمنيني بتي بخير
خاله حكيمه : بتك ابتدت تعرف قيمه نفسها وبقت تستخدم قدرتها عشان تنقذ نفسها
زهره : بتي انا عندها قدرات ..
خاله حكيمه : قدرات المهدي ماتتعدش يابتي .. واولهم انه كان بيقدر يوصل رسايل عن طريق التركيز في شخص معين وبتك عملت ده من غير ما تعرف حتي هي مين ؟
زهره : انتي بتعرفي كل ده كيف ياخاله ؟
خاله حكيمه : المهدي يابتي .. المهدي خلاني اتعلم كل شىء واشوف اللي بتك بتشوفه
بقلمي ماهي احمد
زهره : يعني انتي عارفه هي فين دلوك
خاله حكيمه : عارفه وخابره بس ماقدرش اعمل حاجه كل اللي اقدر اقدمه مساعده بسيطه مش اكتر
عمران : طيب ونقدر نعمل اي دلوك ياخاله اكيد مش هنسيبهم اكده
خاله حكيمه : اقفل الباب ياولدي
عمران قفل الباب وهو مستغرب
عمران : خلتيني اقفل الباب ليه ياخاله
بقلمي ماهي احمد
خاله حكيمه : قلبي مش مطمن من ناحيه علي .. علي ابتدى يقول كلام واحس منه بأفعال مكنتش احب اني احسها منه في يوم
عمران : ( باستغراب ) معقول ياخاله .. علي 😳
خاله حكيمه : ايوه ياولدي
عمران : طيب وايه المطلوب مني .. انا انفذ اللي انتي عايزاه برقبتي
خاله حكيمه : شمس دلوك في المزرعه عند العربي .. عايزاك تروح لعمار وتبقي معاه الكتف في الكتف واوعى ياسين يشمك او يشم ريحتك عشبه الاصيص تبقي معاك في كل مكان خليك مع عمار هو تايه دلوك بس هو قدها وقدود
عمران : انتي تعرفي مكان عمار فين ياخاله .
خاله حكيمه : ايوه ياولدي .. عارفه
عمران : اديني عنوان عمار وشمس ياخاله وانا هفضل دايما محافظ علي وعدي ليكي
خاله حكيمه : تسلم ياعمران
خاله حكيمه ادت العنوان لعمران وعمران اول ما طلع من الاوضه بيبص لقي دكتور علي في الصاله
عمران : ( اتوتر ) ممممم دكتور علي كيفك
دكتور علي بصلوا من فوق لتحت ودخل اوضته ورزع الباب وراه
عمران وقتها مشي
—————————( في نفس الوقت )————————
ياسين كان في البيت وبيحاول علي قد ما يقدر يحول رجاله لي
وبيشرب دم الضعيف عشان يبقي اقوي واقوي
مره واحده وهو الدم في بوقه وعلي شفايفه شم ريحه حد غريب داخل عليه رفع مناخيره وشم ريحته
ورمي الجثه اللي كانت معاه
ياسين : ( بغضب ) اتأخرت ليه يازفت 😡😡
دخل عليه بخطوات بطيئه وهو مرعوب
( بتوتر ) انا .. انا كنت بعمل المطلوب مني
ياسين : هااا .. وخلصت ياسي عمران وجيبتلي اللي قولتلك عليه
عمران : ايوه .. ايوه عشبه الاصيص اللي مش مع حد واصل غير خاله حكيمه معايا وكمان مكان عمار وشمس برضوا معايا
ياسين : ( بضحكه خبيثه ) عفارم عليك .. اهو كده اللعب ابتدى 😈😈
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية الهجينة ) اسم الرواية