رواية اغتصبني ولكن (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم دنيا ثروت
رواية اغتصبني ولكن الفصل الرابع 4
قرب منها ورما في وشها محلول منوم
هدير اغمي عليها علي الفور
ماهر شالها وطلع بيها الاوضه واغتصب*ها مره اخري ولكن هذه المره كانت مغميه عن الوعي
بعد ساعتين وهو بيقوم بكل جبروت
هدير فاقت شويه وحست بوجع في كل جسمها وعرفت في الحال انه اغتصب*ها مره اخري
قالت بصريخ : ليييييي لييييي انا عملتلك اي وقامت وهي بتشد الهدوم عليها = طلقني طلقنييييييييييييييييييييي
لف راسه ليها وبدا يقرب عليها خطوه بخطوه بنظرات ترعبها
هدير بتبعد وهو بيقرب منها وهي خايفه ومرعوبه = انت.. انت.. بتعمل اي..
ماهر قرب منها وكان لسه هيشد شعرها جه تلفون ليه...
ماهر : الو
الظابط : استاذ ماهر انت لازم تسافر بسرعه عشان هما بيحاولو ياخدو مني معلومه والمفروض انك في السجن وعايزين يشوفوك امشي وسافر بسرعه بسرعه....
ماهر قفل التلفون وشدهت بأيديه وهي كانت بتصرخ. بألم.. بسبب صباعها. ووشها.. بس احساس بالخوف لوشها اختفي بعد وقت..
ماهر كأنه مش سامعها ودخلها العربيه بعنف وبعد كدا وصلو المطار وبسرعه عمل كل الإجراءات بس طبعا كل حاجه مزوره بطاقته واسمه اتغير تماما وأصبح اسمه... ليث.....
وطلعو الطياره...
وقعدوا علي الكراسي المخصصة في الطياره...
هدير وهي بتبص من الشباك بتقول جمله هتفتكروها كلكم في البارت الاخير.....
(حسبي الله ونعم الوكيل... يارب متسبنيش ارجوك في اللي جاي وبصت عليه بابتسامه خبيثه وقالت فقط كلمه = يارب قويني علي الظالم والمفتري....)
بعد عده ساعات وصلو
وهما نازلين من الطياره هدير اتكعبلت وكانت هتقع لكن في شخص مسكها ولحقها قبل ماتقع وكانت لسه هتلف راسها جه ماهر من ضهرها ومسك ايديها برقه وشكر الشخص والشخص مشي..
وشدها وقربها ليها لدرجه ان شعرها كان متقارب جدا لنفسه وهو بيشمه زي المد*من وبدا يشم شعرها = اكيد انتي مش حابه تموتي هنا ولا اي
هدير برعب ودموع : اس اس.. اسفه مش هعمل حاجه صدقني..
وجاي يخرج من المطار
الشرطي بصوت عالي = يااستاذ.....
•تابع الفصل التالي "رواية اغتصبني ولكن" اضغط على اسم الرواية