رواية اغتصبني ولكن (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم دنيا ثروت
رواية اغتصبني ولكن الفصل الثاني عشر 12
بصوت عالي نسبيا : انت برئ يامااااهر
ماهر لف ليها باستغراب : انتي بتقولي اي
هدير بصت للدكاتره : ممكن تسيبونا لوحدنا
الدكاتره مشيو وسابوهم
ماهر قعد جنب هدير.. هدير وهي شايله الولد = صدقيني ياماهر انت برئ.. انت مقتلتش اختي
ماهر: هدير انا مش عارف بتقولي كدا لي بس افتكري افتكري ان انا طعنت اختك في نص الجامعه افتكري ان..
هدير : ايوه ايوه انت طعنتها بس.. بس مريم كان فيها الروح لما وصلت المستشفى وبابا هو اللي كمل عليها وقتلها..
ماهر : هديييير انتي بتقولي اي فوقي
هدير :لما كنت في عالم تاني وهروح شوفت اختي وهي حكتلي كل ده ولو مش مصدق لازم نجيب دليل
ماهر : هنجيبه ازاي واحنا في بلد تانيه وانا مش هعرف اسافر
هدير: هنكلم احمد وهيدينا فرصه وهيساعدنا ومسكت ايده = عشان خاطري ياماهر عشان خاطر ابنك…
ماهر رضي وبعد اسبوع هدير كانت استاعدت صحتها وجهزو نفسهم وسافرو..
وصلت لبيتها خبطت وهي معاها ابنها وماهر..
محسن فتح الباب واول ماشاف هدير : انتي اي اللي جابك هنا امشي من هنااااا
هدير : مش همشي غير لما اعرف الحقيقه وماهر زقه ودخلو قعدو في الصاله
هدير وهي بتبص في عينيه : لي يابابا لي عملت كدا لي قتلت بنتك ليييي
محسن : انتي بتقولي اي انتي اتجننتي ولا البيه اللي جانبك هو اللي جننك ماخلاص شكلك بعتي نفسك
هدير : اسكتتتتت اسكتتتتت انت مش اب لا يمكن تكون لا يمكن
سميره جت علي الصوت جربت علي هدير: بنتي بنتي حبيبتي
هدير زاحتها بهدوء وتقدمت لابوها : انت لاززززمم تقول الحقيقه لازممممم
محسن اصر انه ميقولش
محسن وهو بينز’ف د’م من بوقه= كله بسببب امك كله بسببها واتكلم بعصبيه وصوت عالي = انا محبتش امك ولا كنت عايز اتجوزها كنت عايز اختههاااا وقعد علي الارض بيتكلم بندم : كنت رايح اخطب ساميه وابويا اصر ان ناخد سميره لأنها اكبر منها واخدناها وسميره خلفت ايمن وساميه خلفتكو انتي ومريم وماتت في الولاده وسميره جابتكو وربتكو علي اساس انها امكو وكنت كل يوم بتحرقق من جوايا وانا بشوف عيال اللي كنت بعشقها من حد تاني عشان كدا انا عملت فيلم عشان تمشي من هنا وانا ايوه انا اللي قتلت مريم وكانت كويسه لما وصلت المستشفي وبأيدي قتلتها وخلصن منها وقام بنظره شر وراح لهدير وهو بيخنقها: وهتموتي انتي كمان هتمووووتي
•تابع الفصل التالي "رواية اغتصبني ولكن" اضغط على اسم الرواية