Ads by Google X

رواية لقاء الاحبة الفصل السابع 7 - بقلم فيولا عماد

الصفحة الرئيسية

  رواية لقاء الاحبة كاملة بقلم فيولا عماد عبر مدونة دليل الروايات 


 رواية لقاء الاحبة الفصل السابع 7

 ثريا بفرحة و هي تنظر ل خديجة :بجد مين حد نعرفوا

زين بهدؤء قبل العاصفة :لا حد من بره مصر

ثريا بحزن وهي تنظر ل خديجة:مبروك يبني

سليم بزعل :مبروك ي زين

خديجة بفرح عكس ما بداخلها: اهاااا واخيرا هلبس سواريه مبروك ي زينو

زين بصدمة من فرح خديجة:الله يبارك فيكي طب بعد اذنكم

……

في غرفة سليم و ثريا

ثريا بزعل:انا زعلانة اوووي لأن خديجة كانت معجبة ب زين و زين معجب بيها اي بس اللي حصل يخلي زين يعمل كده

سليم بهدؤء :بصراحه هو طلب مني انو يقرب من خديجة وانا وافقت بعد كده جه وقالي ان حصل بينك وبين مشكله بسبب خديجة لما كانو في الجنينة وانا قولتوا يبعد عن بنتي لأنها لسه 14 سنة وهو 24 و

ثريا بصدمة:انت ي سليم تقول كده لا انت كده بتظلم بنتك ما انت كنت كبير 10 سنين عن زوجتك الاولى ليه كده ليه توجع الاتنين يعالم اي اللي في قلب خديجة دلوقتي ؟

سليم بزعل:انا كنت فاكر أن كده صح و مش حاسبتها زي ما انتي بتقولي طب اعمل اي دلوقتى

ثريا :انا مش عارفة افكر بصراحه بعد اللي انت قولتوا

……..

في غرفة زين

زين في نفسه:هي ممكن تكون مش معجبه بيا بس انا متاكد انها بتحس بمشاعر اتجاهي و هي قالتلي انها معجبه بيا وانا معجب بيها بس في فرق سن بينا و والده مش موافق اعمل اي بس يارب طب والعروسه اللي هخطبه بكرة دي هجبها منين ؟و

ولكن قاطع كلامه صوت خديجة

خديجة بصوت حزين: بحبببك ومش هقووول تااااني.. عاوزك وانتي عيززاااااني.. بحببببك حب مش عاااااادي.. مشااااعري من زمن تاااااني ورووووحي سااااكنة في روووحك

اناااا بعشقووو لدنيا. ديه ايوا هقولهااااا… انااا متفاااائلة بيييه.. ديه فرحة الدنياااا. وما فيهاا جتلي بييييه..وبدعي ربناااا كل يوووم يبااااركلي بيييه

زين بهدؤء:بتعشقي مين ي خديجة ؟

خديجة بزعل ولكن أظهرت الا بمبالاه: عادي مش لازم كل اغنيه اقصد بيها حد

زين بهدؤء: خديجة ممكن اقولك حاجه

خديجة:لا والله ي زينو هنام تصبح على خير

زين بزعل :وانتي من أهله

…….

في الصباح

خديجة بفرح مزيف:بابا

سليم بحب:نعم يحبيبتي

خديجة:ممكن اطلب طلب صغنن

سليم بحب:اوامري

خديجة بهدوء:انا عوزة اسافر ألمانيا

سليم بصدمة:لا مفيش سفر لا متبعديش عني انا اموت فيها مش هستحمل

خديجة وهي تحضن سليم:متخافش عليا وانا مش هعيش لوحدي هناك خالو حسن هقعد معاه فترة صغننة وهرجع هو وحشني بليز

سليم بخوف:خلاص نروح انا وانتي ونرجع بعد اسبوع لكن سفر لوحدك لا انا اخاف عليكي مقدرش لا استحمل غيابك عني لا

خديجة بزعل مزيف:لدرجه دي مش واثق فيا ي سولي اهي اهي اهي

سليم بحزن:لا طبعا واثق فيكي اكتر من نفسي بس مش هامن عليكي لوحدك

خديجة:لوحدي فين بس ي حبيبي انا هعيش مع خالو حسن وانت عارف انو طيب و بيحبني

سليم :انا عارف مفيش اطيب من خالك بس انا اخاف عليكي طب اسافر انا وانتي

خديجة بخنقة و دموع:انا مش عوزة خلاص ي بابا بس انت كده اناني و ذهبت ف ليس أحد يشعر بيها فهي أحبت زين وهو كسر بخاطرها والان والدها الذي لم يفهم مشاعر ابنته

خديجة بعصبية :مش عوزة اتكلم مع حد

سليم من الخارج:حتي بابا

خديجة بهدوء:نعم ي بابا

سليم بدموع وهو يجلس بجوارها:انا اسف يحبيبتي مش قصدي ازعلك و ارفضلك طلب بس انا مش هستحمل انك تبعدي عني كفاية والدتك انا من غيرك اموت ي حبيبة بابا و انتي عوزة تسيبي بابا حبيبك و تمشي لأن زين قال هيخطب صح

وجاءت خديجة بتتكلم لكن أشار لها سليم بأن تصمت انا مش صغير ي خديجة ولا انا يعني مش عارف تصرفاتك اتغيرت ازاي ولا تعلق بزين انا زين جالي وكلمني وقص عليها كل شي

خديجة بصدمة:ليه ي بابا تقولوا لا

سليم :خافت يخدك مني وتبعدي وانا بحبك

خديجة وهي تحضن ابيها :خلاص يحبيبي متزعلش و انا اوعدك أن انا هنسا زين و مش هبعد عنك خالص ومش هسافر كمان واكملت بمرح انا اصلا عامله ل خالو حسن بلوك

سليم بمرح :اصلا

خديجة :طب يلا بقا طرقنا عشان انا هنام حبه

خديجة:باي

وخرج سليم وقامت خديجة في الشرفة تتلفت حوالها

في غرفة زين

:زين ولااا ي زين

زين بنوم:ي امي خمس دقائق بس

:يولااا قوم يولااا

 زين:نعم ي وأكمل بصدمة انتي دخلتي ازاي ؟

google-playkhamsatmostaqltradent