رواية ملاك الجاسر كاملة بقلم الكاتبة المجهولة عبر مدونة دليل الروايات
رواية ملاك الجاسر الفصل السابع عشر 17
حنين : ها يعمر كنت هتصدقني لو كنت جيتلك وقلتلك ان فرعون حاول يغت*صبني وانا قاومتو حتى لو شفت فيديو ليا هههههههه والله مكنت هتصدق وكنت هتبثلي بإستحقار انت وحتي كمان اهلي ياعمر تخيل مكانش حد هيصدق كنت لازم امشي يعمر النا هنا بياخدو بالدليل ودا كان دليل ضدى كبير اوى اي نعم متفبرك بس دليل واحنا ناس بناخد بالدلائل القويه
عمر قرب منها ومسك دراعها : مش مبرر يحنين وبعصبيه مش مبرر خالص لعلمك انتى مين انتى عشان تحكمي علي رده فعلي من غير متشوفيها انتى مين عشان تتخيلي شيئ غلط من دماغك يا حنين هاااا تعرفي دى وشاور بصباعو علي تمارا
انا كنت عارف انها غلطت ونامت معاه وراحتلو برضاها كمان تخيلي انى كنت بساعدها من غير متعرف الكل اتصدم اه والله زى مبقولك كده كنت واقف في ضهرها خطوه خطوه بس من غير متعرف دا عمر ساب حنين وبعد عنها وفجأه جاسر قرب من عمر
جاسر: انت كنت عارف الي حصل ياعمر ومقلتنلناش!؟
عمر ببرود : اه كنت عارف في مانع ولسه مكملش كلامو لقي بوكس علي وشو
جاسر بعصبيه وزعيق : غبييييي انتاا غبيييييي مجتش قلتلي لي او قلت لاي حد ليييي
عمر: انا كنت ماشي خطوه خطوه مع ملاك وكنا بنحاول نحميها مش اكتر
جاسر بص لملاك بصه توحي بالموت
جاسر قرب من ابوه وقال : عليا الح*رام من ديني انك انت اول واحد هيتحاسب علي كل دا واول شيئ امي الي ماتت انهارده دى انت هتتحاسب عليها ولو نسيت هفكرك كل دقيقه انا مستعد
اسر ببرود ووش خالي من المشاعر بدأ يتحرك بخطوات ثابته ناحيه الباب بس اهو الظابط وقفه ورفع المسدس في السما ورما طلقه
اسر بضحكه بارده: لا انا كده خوفت
الظابط : مش فارق معايا الي فارق معايا دلوقتي ان محدش هيخرج من الباب دا قبل مخلص التحقيق بتاعي مع كل فرد في الاسره ودا اخر كلامى ولو خرجت يبقا انت بتتعدى عالقانون ووقتها هاخدك وبإذن رسمي فبلاش افضل اسر رجع خطوه واحده لورا ولقي كنبه قعد وحط رجل علي رجل وقالو اتفضل
عمر : قبل اي شيئ بص لتمارا وقال تمارا هتتجوز الليلادى
الكل اتصدم واولهم تمارا الي عيونها اتملت دموع
جاسر: انت بتقول اي انت اتجننت
عمر : اه اتجننت ودا اخر كلامي تمارا هتتجوز انهارده
اسر : وياترا مين عريس الغفله
عمر : واحد عاوز يتجوزها
اسر: اه مين
عمر: واحد ٤٠ سنه مطلق وحياته الماديه كويسه عشتجان تنبسط معاه
تمارا مقدرتش تستحمل وانفحمت في العياط وملاك وحنين الي قربو منها يهونو عليها
جاسر والكل ردو مستغربينو : وانا موافق واسر كمان : لا مش موافق وتمارا مش هتتجوز واللي عندي قلتو
عمر: لا هتتجوز يا اسر اسر قرب من تمارا وسحبها من دراعها من وسط البنات وحطها في نص الصاله بتاعتهم ووقف قدامها
اسر مسك تمارا من شعرها وقال : انا مستعد امسكها اقت*لها اق*تل كل ح*ته في جسمها هوا لمسها اقدر اخليها تتمنى الم*وت كده وضغط علي شعرها وهي اتأو*هت جامد وبدأت تعيط
بس لا تمارا مش هجوزها لواحد هدفه يتجوز واجهه يبسط نفسه مش هعالج غلط بغلط تاني
عمر : وديني مهتعدى الليله دى الا وهي علي زمه راجل وبص لاسر بتحدي
جاسر اتدخل باااااااس هتتجوز والي عندنا قولناه يا اسر واعلي مافي خيلك اركبو وسيب شعرها مش هتفرق دلوقتي
الظابط اتدخل: انا طالب ايد اخختكو يا رجاله
الكل اتصدم منو ومن سؤالو الي عمرو مكان متوقع ازاي دا دا بجد!؟؟
الظابط: متنحين لي بقلكو طالب ايدها ها موافقين نقرأ الفاتحه!؟
اسر ؛ انتا واعي بتقول اي!؟ ولعلمك لو انت اخر راجل لا والف لل
جاسر: علي بركه الله وانا موافق
عمر”: وانا كمان موافقى
اسر: انا قلت لا
جاسر: ابوها عايش وموافق مش صح يا حاج!؟
الاب : ها اه علي بركه الله يلا
تمارا كانت مستغربه الي ببحصل اي دا وازاى دا حصل متعرفش
بالفعل جابو مأذون والظابط اتجوز تمارا علي سنه الله ورسوله وخدها ومشي بدون اي مقدمات
جاسر اللي سجب ايد ملاك وخدها علي فوق وحنين اللي بتبص لعمر نظرات خوف وقلق وهوا بيبادلها نظرات معاتبه اما بقا الاب بيفكر هيعمل اي اسر طلع اوضته زهقان وعلي اخرو اخر مزهق لبس وراح المستشفى
اسر قابل نور في الطرقه هوا كان محتاج يشوفها بجد بس للاس اسر كان في حاله وحشه كان سكران ومخمور لدرجه وحشه جدا
نور قربت منو لما لقت حالته وحشه وخدتو ودخلو غرفه
بدأت تتطبطب علي وشو اسر استاذ اسر فوق
اسر بسطلان : ههههههههه انا اختى اغتص *بت واتجوزت وامى ماتت وابويا رأيس عصابه ةاخواتى كل واحد في وادى ههههههه وانا الي في النص هنا ليييي بيحصل كده ليييي بدأت تهديه وتملس علي كتفه هوا بدون وعي خدها في حضنو جامد اوى وقعد فيه كتير وهي تحاول تفلت بس لا حياه لمن تنادى
نور: اسر مينفعش كده سيبني لو سمحت
اسر؛ انا بحبك اوى يا ماما وبدأ يبوس راسها وخدها واحي كان داخل عالشفايف
نور بمقاومه: اسر فوق لو سمحت اسر لااااااااااااا وبصويت لانها مش عارفه تفلت منو الحقووووونيييي وووو
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية ملاك الجاسر ) اسم الرواية