Ads by Google X

رواية احببتك بدون مقابل الفصل الثامن والعشرون 28 - بقلم ايات قرآنيه

الصفحة الرئيسية

 رواية احببتك بدون مقابل (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم ايات قرآنيه

رواية احببتك بدون مقابل الفصل الثامن والعشرون 28

28
 انتهت الحفلة وذهب كل منهم الي عالمه ولم يكن سوي يحي قبل ان يخرج نادته ماريا فدخل الغرفة و ترك بابها مفتوح  
 يحي : في ايه 
 ماريا : انا عايزة تروح بيت اهلي 
 يحي : ليه في حد دايقك بكلمة 
 ماريا بسرعه : لالا مافيش بس انا اشتقت للبيت اوي 
 يحي : طب ما ممكن تقعدي فيه يوم اه بس مبيت مافيش 
 ماريا : بس يعني 
 دخلت بدرية وهي تعترض : لا يا بنتي انتي مش حتروحي محل ، ثم امسكت يديها : انا ما عنديش بنات وربنا كرمني بيك 
 ماريا بدموع : انا بحبك اوي اوي يا خالتي 
 ضمتها بدرية : قلب خالتك انتي ثم اخذت تمسد علي ظهرها ، اسحب يحي و خرج من الشقة متجها الي معذبة قلبه تلك 
 ****
 دخلت اهلة غرفتها وابدلت ملابسها ثم جلست علي السرير تنتظر يحي الذي دخل عليها قامت متجهة اليه 
 اهلة : يحي 
 كان يحي ينظر لها و لثوبها : قلب يحي ثم جذبها من خصرها ورفعها اليه  
 اهلة : يحي يحي نزلني بئ واخدت تتململ في احضانه
 يحي : هو انتي لابسالي حلو و كدا و عايزاني ابقي هادي دا حتي عيبه في حقي ، بقولك ايه ما تجي نخاوي نجوم 
 اهلة بغيظ : طب نزلني عشان نخاوي نجوم ، انزلها يحي و جلس واجلسها بجواره : في ايه يا اهلة 
 اهلة : انت ليه متغير بتجي تنام و تصحي بدري 
 يحي بضيق : اقولك ثم تزكر 
 فلاش باك 
 قبل اسبوع من الحفل كان يحي دخل غرفته عندما وجد الشقة خاليه و اخذ ملابسه ودخل الحمام ، عندما خرج وقف امام المراءة و هو يسرح شعره ، فرمي الكريم الذي يخص اهلة علي التسريحة دون قصد 
 يحي : يوووه هو وقتك ، ثم اخذ مناديل و نظف مكانه و رمي المناديل في السلة ، لكنه لاحظ اختبار حمل 
 يحي : ايه دا ،، اهلة حامل طب ازاي وانا ملمستهاش 
 باااك 
 يحي : هو دا الحصل 
 اهلة بدموع : وانت شكيت في هو ...
 قاطعها يحي : واقسم بالله ما شكيت فيك بس استغربت ايه يلي جابه و انا عقلي يودي و يجيب ، اخذ وجهها بين يديه : انتي عشقي ، وانفاسي و روحي و قلبي و مع كل كملة يقرب اليها و يطبع قبلة  الي ان مالت الي الكنبة ثم قال : وانا بصراحة نفسي يكون في بيبي جوا و دلوقتي نحطه ماله 
 اهلة بخجل و توهان : يحي قوم بئ الكنبة 
 يحي و هو يتجاهل كلامها : عايز بنت كمان شبهك 
 سكنت اهلة بين يديه : لم تجد ما تقوله سوي لفت يديها حول عنقه و بادلها العناف ثم *****
 *****
  كانت تنام علي سريرها و تبكي بصمت تحدث نفسها : ليه اشوفه دلوقتي ، قلت قلبي خلاص نساه بس طلعت كدابه ، رن تلفونها برقم اخذته و نظرت اليه ترددت في الرد ولكن وضعته ، ولم ترد فاتتها رسالة محتواها ( ردي يا ماريا والا قسما اجيك دلوقتي ) ، خافت و كثيرا من تهديده ، معقول لدلوقتي مسيطر علي افاقت علي جرس التلفون ففتحت الخط ولم تقل شي

   •تابع الفصل التالي "رواية احببتك بدون مقابل" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent