Ads by Google X

رواية احببت مختمره الفصل الثامن 8 - بقلم يوكا مصطفى

الصفحة الرئيسية

 رواية احببت مختمره (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم يوكا مصطفى 

رواية احببت مختمره الفصل الثامن 8



-خلاص كفاية كفاية هعترف بكل حاجة والله سبوني لوحدي 
"هتعترف ير'وح أمك ولا لأ 
-حاضر يا باشا والله ورا دا كله هو رُحيم ليه 
"اييييييي
-والله يا باشا هو ورا الموضوع دا كله هو عاوز ينتقم منك عشان انت رجل أعمال مشهور وبما إنك يا أحمد بيه معروف فهو شركاته مش بقت ليها لازمة فهو بينتقم منك يا باشا ارجوك يا باشا سبني بالله يا باشا ابوس ايدك 
" حاضر هسيبك بس بشرط هتعمل لمصلحتي واللي انت عوزه هديهولك امسك 
ثم أعطي للرجل مبلغ كبير
هو بذهول: دا ليا انا يا باشا اللهي يكرمك بأصلك يارب 
"اخلص وبلاش جو الشحا'تة دا اول ما اطلبك تيجيلي مفهوم 
-حاضر يا باشا تحت أمرك 
"يلا برا 
خاف ذلك الرجل وفر من أمامه 
"اهاااا يا رُحيم الك'لب بقى انا يتعمل فيا كدا بعدما أسست ليك الشركة وكنت بساعدك تعمل كدا ورحمة أمي ما هرحمك
سليم بخوف بما سيفعله أحمد ولأن صديقه يعلمه جيدًا: أحمد أنت عارف طول عمرك إن رُحيم بيغير منك إي الجديد
نظر له أحمد نظرة غريبة ثم ابتسم ابتسامة ماكرة: اممممم سهلة نشوف بكرا يلا عشان عندنا شغل 
قلق سليم لأنه يعمل عندما يبتسم أحمد هكذا فهذا موضوع مقلق جدًا

عند لؤلؤة💗

اتصل بها سليم وأخبرها بكل شيء
لؤلؤة بقلق على سليم: طب وبعدين انا قلقانة عليه 
+مش تقلقي عموما انهاردة كتب كتابكم صح جهزي نفسك عشان أحمد جاي انهاردة 
لؤلؤة بحزن: تمام يا سليم 
سليم بحزن: يمكن خايفة منه وكل حاجة بس بجد لما تتعودي عليه هتحبيه اوي وانتي بنفسك هتقولي كدا هسيبك بقى سلام 
أغلقت لؤلؤة الهاتف ثم بكت وأصبحت في حيرة شديدة لا تعلم ماذا تفعل: هعمل اي انا تعبت ودماغي بقت بتتعبني من كتر التفكير يا ترى اخرة الحكاية دي اي 

عند حلول الليل💗

أتى أحمد ومعه سليم والمأذون جلس أحمد وتعالى الافراح بكل الإرجاء وكانت تجلس لؤلؤة بحزن فتم طرق الباب 
لؤلؤة بحزن: ادخل
'بصراحة مكنش ينفع انهاردة كتب كتاب أختي ومحضرش 
نظرت لؤلؤة إلى مصدر الصوت وبكت: سيلاااا مش مصدقة بجد قامت لؤلؤة وقامت باحتضانها وبكت 
سيلا بضحك ودموع بنفس الوقت: اهاااا بقى كدا يك'لب مش تعزميني زعلت بجد 
جلست لؤلؤة وأخبرتها بكل شيء
سيلا بصدمة: دا كله حصل اي القصة الغريبة دي بعدين مستغربة أنه عاوز يتجوزك ليه ما ممكن حبك 
سمعتا صوتًا من خلفهما: هو مش ممكن دا أكيد إني حبتها التفت كلا من لؤلؤة وسيلا وكان أحمد 
سيلا بضحك: اوووووه الحب ولع في الدرة صحيح هههههه 
نظرت لها لؤلؤة نظرة جعلتها لا تتكلم بإي كلمة 
حاول أحمد كتم ضحكاته: يلا يا عروسة عشان المأذون برا وقام بالنظر لها نظرة مرعبة أخافت لؤلؤة حتى سيلا لم تستوعب معنى هذه النظرة 
دخل سليم: يلا يا عرسان عشان المأذون ثم نظر وجد فتاة جميلة تجلس برفقة لؤلؤة: احم احم لؤلؤة نظر له أحمد فحمحم أقصد حرم أحمد الجارحي ضحكا كلا من لؤلؤة وسيلا فضحك وأكمل: مين القمر اللي جنبك دا 
سيلا: انت بتكلمني انا 
" ايوا انتي طبعا
+طب مش تتكلم تاني 
حاول أحمد أن لا يضحك لكن ضحك أحمد ولؤلؤة أيضًا
فقالت سيلا: هو مش معنى إن مليش أهل وعايشة لوحدي يبقى عادي كدا لأ انا محترمة 
سليم ابتسم بخبث: طيب م هتكلم هسكت خالص وخارج كمان لم تطمئن سيلا لهذه الابتسامة فوراها شيء مخيف 
خرجت لؤلؤة مع أحمد وجلسا بجوار المأذون وقاموا بإجراء عقد الزواج حتى مقولة الشهيرة"بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير" تعالى الزغاريط والافراح 
الأم: عشت وشفت بنتي عروسة مبارك يا نن عيني أمك 
لؤلؤة ببكاء: هتوحشيني يا ماما موت 
ثم فجاءة..............
الجميع بصدمة:نعم؟!!!


  •تابع الفصل التالي "رواية احببت مختمره" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent