Ads by Google X

رواية عشق الماضي الفصل الثامن 8 - بقلم شروق البكري

الصفحة الرئيسية

  رواية عشق الماضي كاملة بقلم شروق البكري عبر مدونة دليل الروايات 


 رواية عشق الماضي الفصل الثامن 8


ممرضه : حاله الاستاذه اسراء سأت لزم حضرتك تيجى

قفل

مصطفى : آه مجاهد لزم أمشى عشان جدتك أخوك مجاهد هقابل محمد وخلاص كده هشيل هم ده من على رأس

مجاهد : لا دكتور حياتنا هت

مصطفى : مجاهد هتنسى أنى قولتلك عشان مش هدخلك مع مشاكل مع والداك انا هقابل محمد وهقوله

مجاهد بدموع :وماما هنعيش أزى حضرتك عارف كده بابا هيطل-قها يا دكتور

مصطفى : مش هقدر أخبى أكتر لزم أروح لجده احمد حالا مش هجيب اسمك خالص

مشى مصطفى بسرعه

مجاهد عيونه مليان دموع : هعمل أى دلوقتى هروح فين ولا أجى منين ليه بس يا ماما ليه مافيش هنسى بيتنا هيتخرب هعمل أى يعنى ليه بتحط فى مشاكل دى بس

فضل ماشى وبيبكى لحد ماوصل عند مستشفى الى فيها احمد من غير مايحس

أحمد شافه وهو بيبكى وقرب منه

أحمد : مالك عشان موضوع بدرى

مجاهد حضنه

مجاهد : آسف جدا آسف

أحمد : على أى مش فاهمك

مجاهد : على كل حاجه عملتها آسف

قالها وهو بيبكى

أحمد مستغرب حاله : تعالى أصلا للأسف هنودع نور هتيجى مامتها تاخدها

مجاهد : دلوقتى

أحمد : نور رافضه ترجع

فى نفس الوقت عند جده أحمد

بحاول دكتور مصطفى ينقذها لكن الحاله سأت جداا

وللأسف دخلت فى غيبوبه

ممرضه : للأسف هنبلغ أهلها حفيدها هيزعل

مصطفى : لزم نعمل العمليه للأزله هنوقف الكيماوى وهنعمل العمليه

ممرضه : تمام هتواصل مع حفيدها

رنت على أحمد

ممرضه : أستاذ أحمد لزم تيجى حالا مع حد أكبر منك

أحمد بخو-ف : تمام سلام بابا لزم نروح نشوف تيته

محمد : ماشى خير مجاهد أقعد أنت هنا سلوى روحى أنتى البيت

فعلا ذى ما قال حصل

مجاهد : نور أنا مش عارف أعمل أى

نور : فى اى

مجاهد : عرفت حاجه ومش عارف

نور : فى أى قول

مجاهد : مقدرش نور أنا بحبك وأنتى

نور : مجاهد

صوت : مين أنت عشان تتجرأ تقول كلام ده…………………………………………………………………………………………………………………………………………

(توقعتوا مين شخص ده #عشق #الماضى #بقلمى #شروق )

فى نفس الوقت فى بيت

هند بتبكى فى أوضتها وبتفتكر

سلوى : هند أخوكى بنتى دى وقعته فى شبكها وأنا مش هسمع أنها تدخل بيتى

هند : أى بنت

سلوى : نور مش هسمح ليلى تانى تدخل بيتى بصى فاهنقنع أحمد يتجوزها هو

هند : أى أزى بس

سلوى : لما يعرف أنها مالهاش مكان فا هتاخدى الكرنيهات بتاعت أخوكى وأحمد عشا يرجعوا وأنا هكون نايمه وخ-ناقه بسيط معاها وهسيب باب مفتوح بنتى لزم نعمل كده الا هتيجى ليلى تانى بيتنا

فى واقع

هند بيعياط : مكانش قصدى تت-عور بس أنا مالى ومال كلام ده ورايا مذكر أتأخرت أوى مجموع أكيد هيبقى وحش

صوت : جيت يا روحى هند : ماما هحصلها حاجه

سلوى : لا وكمان هتمشى مع والدتها كده أرتحنا

هند : ماما مش هت-خانق مع حد تانى ههتم بدراستى بس

فى نفس الوقت فى مستشفى

ممرضه : دكتور مستنيكم فى مكتبه

دخلوا بص محمد واتفاجاء وبابتسامه على وجهه

محمد : مصطفى صحبى جيت وأنت ألى بتهتم بماما اسراء طاب كويس

حضنه

محمد : فى أى يا مصطفى فى أى

مصطفى شرحهم حاله جدته وأزى هيعالجها

وفقوا على عمليه وبدأوا فيها

محمد قاعد بره بيفكر فى كلام ألى قاله مجاهد عن اصابه ليلى

وافتكر أنها فى فتره الحمل كانت بتتعب بكتره ومكانتش بترضى تكشف عند أى دكتور غير مصطفى

وأفتكر لما مصطفى قالها هيقوله عن حاجه بخصوص ليلى

وهو بيحاول يربط الاحداث

ممرضه : بسرعه لزم ………………………………………………

google-playkhamsatmostaqltradent