رواية المسخ كاملة بقلم شروق الجندي عبر مدونة دليل الروايات
رواية المسخ الفصل الثاني عشر 12
“لم يستطيع حامد أن ينام وذهب لعمله يفكر كيف يحميها فهى ذاقت كل الظلم مخافة على أبيها من الموت وقد جاء دوره لكى يحميها هو الأخر,,فى غرفة فيروز
ميرال:ينهار أسود يعنى أبوكى عرف وروحنا فى داهية
فيروز:بابا مستحيل يأذينى ثم أنتى فى أمان
ميرال:أمان ازاى اومال مين اللى بيجبلك المنوم والمحلول ومين أصلا عمل قناع المسخ انا شريكه معاكى
فيروز:انا عارفه أنك ساعدتينى وعارفه أنى هتعدم بس وعد منى أن والله ماهجيب سيرتك أبدا أنتى وقفتى جمبى كتير وانا مش قليلة أصل
ميرال:أنا خايفه عليكى أوى كفايه دم
فيروز:كفايه دم!! ده كسر رجلى وقتل عيالى وسمح لأخو ينهشنى وحرقوا جسمى وكان كل يوم يضربنى وخانى ألف مره مع شويا زبا*له وحبسنى وطعن فى شرفى وفالأخر تقولى كفايه لا أنسى أنا نفسى أقتله ألف مره”أمسكت ميرال يدها بحب”
منى:الحقى ياروز فى عسكرى برا”وقفوا برعب وينظرون لبعضهم بتوتر
فيروز:مقالش عايز ايه
منى:قال فى استدعاء ليكى بخصوص قضيه جوزك”أرتدت ملابسها وخرجت وهى تنتفض رعبا وحينما وصلت وجدت آدم أمامها فوقف مبتسما
آدم:اتفضلى أحنا لاقنا جوزك_ايه
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية المسخ ) اسم الرواية