رواية طفلي الصغير كاملة بقلم هدير عبد العليم عبر مدونة دليل الروايات
رواية طفلي الصغير الفصل السادس عشر 16
طفلي_الصغير
ليلى بتوتر : بتقولي أى التنسيق ظهر بجد ؟
يمنى : اه
أيمن بسرعة: رقم الجلوس أى ؟
ليلى : ٦٨٩٤٩٧
أيمن: اتاكدى من رقم جلوسك تانى
ليلى : معلش ٦٨٩٤٤٩٧
أيمن ب إبتسامة: كأن حلمك أى ؟
ليلى بسرعة: بالله عليكِ قلبى هيقف من الخوف هدخل أى ؟
أيمن بسعادة : حلمك اتحقق علاج طبيعي , قولى بسرعة رقم جلوس يارا , هى فين؟
ليلى: ٦٨٩٣٣٣
أيمن بسعادة: بجد أنا مش مصدق
يمنى : عملت أى طمني ؟
أيمن: حلمها اتحقق بحض و دموع ل يمني هتدخل طب يا يمنى.
ليلى بدموع الفرحة: بجد شكراً جدا ليكم تعبتوا أوى معانا , هطلع بسرعه أقول ل يارا.
أيمن: أنتوا إللى مجتهدين و شاطرين يا لولو.
ليلى : ربنا يخليك يا بابا , وطلعت على فوق أقول ل يارا.
يارا بعصبيه: الله يسامحك يا شيخه ديما عامله صداع ، عماله تنادى صحتيني من النوم.
ليلى بضحك : لا يا دكتوره متتعصبيش عليا , أنا عالفكرة دكتوره زيك.
يارا بتقوم بسرعه من على السرير : أى؟ مين دى إللى دكتوره؟
ليلى بحضن : أجمل دكتوره فى حياتى.
يارا بسرعة: بجد؟ المهم طمنيني عملتي آيه؟
ليلى ب إبتسامة: كليه علاج طبيعي.
يارا : أوعى تزعلى أنا عارفه إنها فرقت معاكِ أكيد على درجه , بس علاج طبيعي جميله.
ليلى بسعادة: بالعكس أنا كأن نفسي ف علاج طبيعي و الحمد لله إنها جتلي.
أيمن بسعادة: أى مكان عايزين تروحوا فيه تحت أمركم، ليكم اسبوع كامل فى المكان إللى تختاروا.
يارا بحضن ل يمنى و أيمن : مش عارفه من غيركم كنت هدخل طب إزاى.
أيمن: أعيش و أتعب علشانكم هو أنا عندى أغلي منكم.
زين : محمد ماله ؟
يمنى : محمد أخوك؟ ( إبني من أيمن)
زين : قاعد تحت حاسه زعلان
يمنى : ممكن علشان طلعنا هنا و هو تحت لوحده , زين تنسيق أخواتك يارا طب و يمنى علاج طبيعي.
زين بسعادة: بجد الف مبرووووووك,تستاهلوا كل خير, بضحك هنخرج أمتي علشان ابدأ احضر شنطتي.
ليلى بضحك: يااابي منك.
زين : سنه كامله مش عارف أخرج براحتي بسببكم.
أيمن بسعادة: المكان إللى ليلى و يارا يقولوا عليه هنروح نقعد فيه اسبوع.
ليلى : أنا لازم أروح دلوقتى ل تيته أقولها إنى دخلت كليه علاج طبيعي و هكون دكتوره.
يمنى بسعادة: وأنا جايه معاكِ
-يارا دخلت كليه الطب , ليلى دخلت كليه العلاج الطبيعي, و بدأت المسؤوليات تزيد الاولاد بيكبروا قدام عيني كل يوم و الرعايه بتزيد أكتر
^^بعد فتره طويله جداااا^^
زين بصوت عالى ل مريم : بت أنتِ تعالى هنا.
مريم بعصبيه : أنت إزاى بتكلمني كده ؟
زين بيلعب ف شعره و كأنه بيفكر:بدون لف و دوران تعرفى باسم من أين؟
مريم بدون فهم : باسم مين ؟
زين بعصبيه : شوفى ..
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية طفلي الصغير ) اسم الرواية