Ads by Google X

رواية عنيدة ولكن الفصل السادس و الثلاثون 36 - بقلم اسو احمد

الصفحة الرئيسية

 رواية عنيدة ولكن كاملة بقلم اسو احمد عبر مدونة دليل الروايات 


رواية عنيدة ولكن الفصل السادس و الثلاثون 36

  
ستيقظ آدم من نومه متأخرا قليلا عن معاد نومه ليجد قدم أحدهم فوقه ليميل بجسده للوراء قليلا وينظر بجانبه ليجد انها روتيلا ليبتسم علي نوم هذه المجنونه وينهض قليلا ويستند بيده على المخده وينظر إلى هذا الملاك النائم أمامه
ليمد يده ويبعد خصلات شعرها المبعثرة على وجهها ويقول بهمس

تعرفي انك شبه الملائكه وانتى نايمه … فيها ايه لو تبطلى عنادك معايا ده شويه وتبقي شبه البنات ، خلاص خلاص ماتزعليش انتى بتبقي شبه البنات وانتى نايمه واحلى منهم كمان ، اممم اقولك على سر بس ماتقوليش لحد انا بدئت اح…
لتفتح روتيلا عينيها فى هذه الحظه وتصرخ
عاااااااااااااااااااااا ” وتنهض من مكانها جالسه ” انت بتعمل ايه هنا ؟؟؟ رد عليا .. بتعمل ايه هنا ؟؟عااااااااا وازاى دخلت الاوضه هاااا ؟ ” لتنزل من على السرير وتصرخ بصوت عالى ” داده سعديه ياااا داااااااااااده
ليذهب آدم إليها سريعا ويضع يده على فمها
هشششششش اسكتى اسكتى شويه الله يخربيتك هتصحى كل اللى فى البيت مش ماسوره وضربت علينا هى … اتهدى شويه كده
لتنظر لهو روتيلا بغضب
اممم اممماممممامممم
آدم
بتقولى ايه ؟؟؟ ” لتنظر روتيلا على يده ” ااه اه ” ويبعد يده ” اهو بعتها خلاص
روتيلا
انت ياض متخلف … قول قول انك متخلف ماتتكسفش ” وتلوح بيدها لهو ”
آدم بغضب
قولت ميت مره طولت السان بتاعت كل يوم دى مش عايزها هااا
روتيلا
نينينينيينينينيني
آدم وهو يجز على اسنانه بغضب
بتقولى حاجه
روتيلا
انت ايه إللى دخلك اوضتى هنا يلا ؟؟ وازاى قدرت تدخل البيت اصلا ” لتضع يدها على ذقنها ” لاتكون دخلت مش الشباك ” وتصرخ مره اخره ” عااااااااااااااا
رقض آدم بسرعه ووضع يده على فمها
الله يخربيتك هاتلمى علينا امة لا اله الا الله يا شيخه … اتهدى شويه مش كل يوم هنعمل نفس المتش ده انا خلاص هتجنن بسببك ….. روحى منك لله يا بعيده
روتيلا
اممممممم ممممماممممم
آدم
مش هحوشها غير لما عقاك يرجعلك ” لتنظر لهو بتحدى فهمها هو لينظر لها بتحذير ” اياكى يا روتيلا تعمليها اياكى ” لتنظر لهو قليلا بتحدى وتعض يده ليصرخ ويبتعد عنها ” اااااه يا بت العضاضه
روتيلا
تستاهل يا جبل الجليد علشان بعد كده تحرم تتحدانى 🙄 ” لتذهب ناحيت الباب لكى تخرج ليرقض آدم إليها سريعا ويقف أمام الباب ” ابعد ياض بدل ما أبلغ عنك احسن خلاص روحى بقت فى منخيري منك والله
آدم بغيظ
وانتى ناويه بسلامتك تنزلى تحت بالمنظر ده ” وياشر بيده على ملابسها من اعلى لتحت ” ده على جستى ياما
لتنظر إلى ملابسها لتجد أنها ترتدى شرط لحد الركبه وعليه توب لميكى موس لتفتح عينيها بصدمه وتعود لوعيها اخيرا لتنظر إلى آدم
غمض عينك ، غمض عينك
ليستند ادم على الباب وهو يضحك على منظرها لتنظر لهو بغضب وخجل وتجري سريعا إلى الحمام وتغلقه عليها بأحكام وتضع يدها على وجهها من شده الخجل لتذهب للمرئه وتنظر إلى وجهها فتجده محمر جدا مثل حبت الطماطم لتبتسم على حالها وتتذكر آدم عندما كان يضحك فلقد كان وسيم للغايه وهذه البسمه الرائعه زادتته وسامه عن ذي قبل لماذا لا يضل هكذه دائما يا الله على هذا الجمال وتنظر للمرئه مره اخره لتجد ابتسامه خلابه لتفيق من شروده ”
لا فوقى كده يا روتيلا اياكى تحبيه اصلا كده كده الجوازه دي هتنتهى بعد خمس شهور ، بلاش تعلقي قلبك بحد ويطلع مابيحبكيش وعايزك علشان فلوسك او مصلحه …. فوقى كده
لتغسل وجهها بالماء لكى تفيق ولكن هذه الضحكه لا تفارق عقلها بتاتاً لتنظر للدش ” مافيش حل تانى غيرك ” وتفتحه لوتملء البنيو وتاخذ شور سريع وبعد ربع ساعه خرجت ولم تجد ملابس لها فقد نسيت ان تأخذها لتلبس البرنس وتفتح الباب فتحه صغيره لتجد آدم يمشط شعره لتغلقه فى ضيق ” اووووف انت لسه ماطلعتش من الاوضه ، كل ده بتعمل ايه ” لتسمع صوت باب الغرفه ينغلق لتسرع إلى الباب وتفتحه فتحه صغيره لتجد الغرفه خاليه تمام لتفتح الباب اخيرا وتخرج منه وعندما ذهبت إلى الدولاب واخذت منه ملابسها وجدت آدم دخل الغرفه لتقف مصدومه منه وهى تتمنا ان تنشق الارض وتتبلعها الآن.. لينظر لها آدم من اعلى رأسها إلى اخمد قدميها لا ينكر أنها اجمل فتاه على الاكوكب لينظر إلى عينيها نظره لم تفهمها هى ولكنها هذه هى نفس النظره التى نظرها لها عندما كانو فى المستشفى ظلو هكذه طويلا وهم الاثنان فى عالم غير عالمهم ولكنهو عالم جميل جدا ولا يريدون أبدأ ان يفيقو منه
روتيلا بارتباك
ااا انت ااا انت ازاى تدخل كده من غير ما تخبط يا بنى آدم انت
ادم بابتسامه خبيثه
بس دى اوضتى
روتيلا
اووووف … طب لف الناحيه التانيه
آدم
ليه ، ما كده كويس … ده حتى الجها دى جايبه طراوه ” لتنظر لهو روتيلا بغضب ليقول ” خلاص خلاص اهو هلف بلاش بس بوزك إللى ضرباه ده ” ويلف للجها الاخره ”
روتيلا بغضب
بوز فى عينك يا بعيد
آدم
بتقولى حاجه يا روحى
روتيلا بتريقه
لا يا قلبي
ايبتسم ادم
طب هنفضل كده كتير ولا ايه ؟؟
روتيلا
ايوه ” لتنتبه لنفسها سريعا وتضرب بيدها على راسها ” اااا لا لا ” ليبتسم آدم عليها وعلى ارتباكها الذي لطالمه احببه منها لتاخذ روتيلا اشيائها وتهرب إلى الحمام سريعا ليضحك آدم بشده على هذه المجنونه ”
آدم
مجنونه وهتجننينى معاكى يا ” ويسكت قليلا ويقول ” يا عنيدتى المجنونه ” ليضع يده على شعره ويقول وهو يضحك بشده ” شكلك وقعت مع إللى ماكنتش تتوقعها خالص ” ويذهب ليأخذ الملف ويذهب من الغرفه والابتسامه لا تفارق وجهه أبدأ
أصبح الآن قلبي اسيراً لكى وحدك
فارجوكى كفاكى عناد لان قلبي
لا يتحمل أكثر وارجوكى لا تكسري قلبي
فقلبي اصبح متيم بكِ…💜💜
___________________
فى شركه الهوارى
كان يسير أكرم وهو يحمل ملف فى يده متجهاً إلى غرفة سيلين ليطرق الباب عدت طرقات ويدخل
أكرم
الجميل فاضي ولا
ضحكت سيلين ثم قالت
هههههههه على اساس انى لو مش فاضيه هتسيبنى يعنى ” وتاشر بيدها ” تعالى تعالى يا أكرم ” ليدخل ويجلس على الكرسي لتترك سيلين ما بيدها وتنظر لهو ” هااا قولى بقي في ايه ؟؟
أكرم
لا أبدأ انا كنت معدى من هنا قولت اسلم عليكى ههههههه
سيلين
يا رااااجل
ليرسم أكرم الجديه
لا بهزر معاكى … انا كنت جاى اقولك اخبار الصفقه الجديه ايه قربت تخلص ولا … مستر جون كل شويه يكلمنى وانا مش عارف اقوله ايه
ارتدت سيلين نظرتها وفتحت إحدى الملفات
مش عارفه والله يا أكرم مستر آدم بقاله فتره مش بيجى ومستر عمران كل ما اقوله يقول حاضر هشوف وينفضلى … “وتنظر لهو ” على العموم انا كلمة مستر آدم وهو دلوقتي ييجى ويبقي اسأله
أكرم
تمام … بس ياريت لما يجى تبلغينى ضروري
سيلين
تمام اول ما يوصل هبعتلك خبر
لينهض أكرم
تمام ” ويمد يده بالملف ” خدى الملف ده يبقي راجعيه وأديه لمستر آدم وقوليله انه من شركه BDR وخليه يشوف حد بدل الموظفه إللى جات جديد دى او يديها تحذير علشان بقلها كام يوم مش بتيجى خالص
سيلين
تمام اول ما يجى مستر آدم هبلغه ” وتنظر للورق الذي أمامها ليذهب أكرم ويخرج ثم رجع مره اخره وهو يقول
أكرم
على فكره شكلك حلو من غير النظاره ” ويغمز لها ويخرج لتبتسم سيلين وتضع يدها على وجهها قليلا و بعدها تنظر للاوراق التى امامها وتكمل عملها ”
_______________________
فى مكان مهجور
تقف فتاه فى وسط الغرفه
المهمه تمت بنجاح يا كينج
الكينج
برافو عليكى يا بت يا عبير … فعلا مايجيبها الا ستتها صحيح
عبير
غيب عليك يا باشا ده انا عبير برضه
لتدخل فتاه اخره وتقول
ايه ده ايه ده هو انتو نسيتونى ولا ايه والله ازعل منكم بجد
ليضحك الكينج
احنا نقدر ننساكى برضه يا منه ده انتى العضو الأساسي هنا ، قوليلى بقي عملتى ايه فى المهمه إللى كلفتك بيها
لتضحك منه بمياعه
خلاص البت ماتت وخدنا العزه فيها كمان يا كينج
الكينج
ومروان عمل زى ما قولتلك ولا
منه
اهو ده بالذات خبره هيكون عندك كمان ساعه اطمن وحط فى بطنك بطيخه صيفي … ” وتمشي خطوتين ” انا عمري ما هنسي إللى عملو فيا بسببه هو واحمد *** انا شوفت كتير منهم وجه اليوم إللى يشوفو مني بقي
لتتقدم منها عبير وتضع يدها على كتفها
معلش يا حبيبتى كلنا خدنا منهم كتير واحمد ده خلاص يومه قرب ” وتتنهد تنهيده طويله ” هو ** وزى ما عمل هيلاقي
الكينج
ماتقلقوش يا عيال حققكم مش هيروح هدر وهنجيبه حتى لو كان فين واحمد هو بنته وكل إللى ظلموكم هنخلص منهم واحد واحد … بس اصبرو شويه على احمد وخليكم فى بنته وابن الهواري وعمران هما دول إللى لازم نخلص منهم وكده كده احمد ميت ميت
منه
سيبلى مروان يا كينج علشان ليا عنده طار ولازم اخلصه منه وزى ما حرق قلبي على ابويا وجوزى وبنتى اللى قتلها وهى لسه صغيره هخليه يشوف نفس اللى سوفته بالظبط فى بنته ومراته ابن *** …. و بعدها اخلص منو ومن كل إللى اذونى فى يوم من الأيام
عبير
وانا احمد وروتيلا يخصونى يا كينج وزى ما خلونى اعيش فى جحيم هخليهم يعيشو اكتر منو ولاد ***
الكينج
خلاص يا عيال زى ما انتو عايزين المهم نخلص منهم فى اسرع وقت ممكن احسن الشرطه بدأت تشمشم ورانا وده مش حلو علشانا… عبير جيبتى إلملف إللى طلبته منك
عبير
للاسف احمد ** قافل عليه وماعرفتش اجيبه من سعديه … بس هحاول اجيبه ليك فى انسب فرصه القيها قدامى
الكينج
الملف ده يكون عندى بكره يا عبير فاهمه … علشان مازعلش منك هااا وانتى عارفه زعلى كويس
عبير بخوف
ماتخافش يا باشابكره بالكتير هيبقي معاك ان شاء الله
الكينج
تمام …. روحى نفذي بقي المطلوب منك ” لتذهب عبير سريعا وهى خائفه منه بشه وتسب وتلعن هذا الحظ ”
لترفع منه يديها لفوق
طب امشي انا بقي يا كينج تامر بحاجه تانى قبل ما امشي
الكينج
بقولك يا منه بعد ما البت عبير تخلص إللى مطلوب منها خلصينا منها نهائيا احسن البت دى غبيه وممكن تودينا فى ستين داهيه
منه
بس كده من عنيا …. انا اصلا البت دى ماكنتش نزلالى من زور أبدأ … بس انا كنت عايزه اسال حضرتك سؤال كده لنواخذه يعنى
الكينج
سؤال ايه ده يا منه ؟؟؟
منه
هو انت ليه ديما بتكلمنا من المكرفون وعمرك ما ظهرت لينا ولا مره ولا حتى قولتلنا على اسمك الحقيقي ؟؟؟ ليه هااا ؟!!
الكينج
روحى شوفى إللى وراكى يا منه بدل ما انتى عارفه كويس وايكى تسالى اسئله زى دى تانى فاهمه ولا افهمك انا ؟
منه
لا لا فاهمه خلاص ، اسفين يا باشا مش هتتكرر تانى ” وتذهب سريعا ”
____________________
عند قدر
استيقظت قدر من نومها وارتدت ملابسها سريعا لأجل جنازة ساره واخذت هاتفها وخرج من الغرفه لتخد امل جالسه على الكرسي لتنظر لها بغضب وتذهب دون أي كلمه لتوقفها امل
امل بحنان وحزن
مش هتفطري يا قدر يابنتى قبل ما تمشي
لتنظر لها قدر قليلا وتذهب وتفتح الباب وتخرج منه وتغلقه بقوه من شده غضبها منها لتقف قليلا أمام الباب وهى تنظر لهو وتتذكر الكلام الذي قاله عمها حسن وتنظر دوعها بشده لتشعر بأن أحدهم نازل من فوق لتمسح دموعها سريعا وتنزل على الدرج
= يا انسه … يا انسه المفاتيح حضرتك نس” لتلتفت لهو قدر ليقول ف صدمه قدر ؟؟ ويرفع حاجبيه ” هو انتى ساكنه هنا انتى كمان
لتقول قدر بهمس وهى تلعب فى شعرها
كانت نقصاك انت … آهة كملت يا معلم ” وتنظر لهو وتبتسم بغيظ ” اه يا ” وتلوح لهو باصبعها السبابه ” قوليلى اسمك ايه ؟؟
=ايمن اسمى ايمن
لتاخذ قدر المفتاح منه
اول شكرا ” وتبتسم بغيظ وغضب ” ثانيا وده الاحسن يعنى انك متكلمنيش تانى تمام
ايمن
انا…
لتقطعه قدر
اسمع بس كلامى وزى ما بقولك كده اسمى مايجيش على لسانك ولو صادفة مره زى كده ” وتقول بصوت واطى ” ولاوانى اشك فى كده ” ثم قالت بصوت مرتفع ” ماتكلمنيش ولا حتى تبصلى فاهم ويبقي احسن لو ماشوفتش خلقتك دى كل يوم ” وتذهب وتتركه وهو يغلى منها ومن اسلوبها معه ”
ايمن
بنت *** لوله بس ” ويسكت قليلا ويقول بابتسامه ” بكره قرارك يتغير يا جميل وتحن ” ويلبس النظاره الشمسيه ” يلا يا ايمن المهمه بدات اهى ” وينزل خلف قدر سريعا وينده عليها وهو يجري خلفها ” انسه قدر…. يا انسه
قدر
شكلنا كده مش هنخلص منو أبدأ… اوووف ، استغفر الله العظيم
ليصل إليها ايمن سريعا ويقف امامها
انا اسف بجد مكنتش اقصد ازعل حضرتك منى …” لتقف قدر وتنظر إليه ليقول باسف ” بجد انا اسف مكنتش اقصد اضيقك والله
قدر
انت ياض بارد ماعندكش دم يعنى اخلص من البقف تطلعلى انت يا اخي الواحد بيضرب نفسه بالصرمه انه دعه فى يوم ان حد يحبه … حسبي الله وأنعم الوكيد فيكم كلكم
ايمن
انسه قدر ” وينرر يده امام عينيها ولكن لا رد ” قدر يا انسه قدر حضرتك معايا
لتفيق اخيرا
هاااا
ايمن
هااا ايه بس بقالى ساعه بكلمك وانتى مش معايا خالص … هو انتى فيكى حاجه
قدر بانفعال
وانت مالك اصلا … انا انسان بارد صحيح ” وترحل بعيدا عنه وهى تحدث نفسها ” يعنى بقالى ساعه بهاتى فى سري كل ده … لا لا حالتى بقت صعبه اووى ” وتذهب إلى مكان الاتوبيسات لتجد ان الاتوبيسات زحمه جدا لتحسم امرها وتوقف تكسي وتركبه ذاهبه إلى اسماء تأخذها وتذهب إلى بيت ساره ”
____________________
أمام فيلا الهوارى
يقف شخص وراء الشجره يراقب كل التحركات ليرن هاتفه ليجده حازم ليرد فورا
=الووو.. ايوه يا حازم بيه
حازم
وصلت للعنوان إللى قولتلك عليه
= ايوه يا باشا وصلة وانا حاليا قدام الفيلا اهو
حازم
عمران وادم خرجو ولا لسه
= عمران بس إلى خرج من شويه خليت ** يمشي وراه ويراقب تحركاته ويقولى اول بأول
حازم
= تمام يا باشا ” يغلق معه ”
انتها الفصل، إذا اتممت القراءه صلي على النبي
آدم حب روتيلا ولا ؟؟
ولو ده حب فعلا هيعترف ل روتيلا ولا ؟؟
قدر هتحب مراد ولا ايمن ولا قلبها مش هيميل لحد خالص ؟؟
حازم ناوى يعمل ايه فى عمران وآدم؟؟
وليه بيكرهم بالشكل ده ؟؟
الكينج ليه كدب على منه وقلها ان مروان هو إللى قتل جوزها ؟؟
وياترا طار ايه إللى ليها عند مروان يخص موت ابوها ؟؟
الكينج هيتخلص فعلا من عبير ولا ؟؟
وليه عايز ينتقم من عيلة الاحمدى والهوارى ؟ وايه سر العداوة دى كلها؟؟
انتهاء الفصل السادس والثلاثون ” الجزء الاول ” من روايه

google-playkhamsatmostaqltradent