رواية استقرار اجباري كاملة بقلم رودي عبد الحميد عبر مدونة دليل الروايات
رواية استقرار اجباري الفصل الثامن و الثلاثون 38
.
دخل جوا ورفع المسد"س وقال : surprise ...
كان مُعتز في شقة إسكندرية مع فتاة ليل..
أول ما باب الأوضة إتفتح ودخل داغر عليه وهو رافع المسد"س إتعدل وغطي نفسو وهو مصدوم
ضحك داغر وقال : مكونتش متخيل إننا نتقابل بالسرعة دي مش كدا ؟
كانت البنت هتقوم تلبس علشان تمشي ، ضر"ب داغر ط"لقه في الحيطه جمبهم وقال : لو حد فيكُم إتحرك أنا هفرغ المُسد"س دا في دماغو
بص لِمُعتز المصدوم وقال : إيه يا زوز مش سامعلك حس يعني ؟ ، بس عارف ، دا أخرك تفضل تعُ.ط في كل حته شكل وتقتل وفاكر إنك كدا مقط"ع السمكه بِديلها !
حط إيدو علي راسو وقال : بس معندكش عقل تفكر بيه صح
نده بِصوت عالي وقال : سعيد
دخل سعيد وقال : أيوا يا بيه
إتصدم مُعتز وقال : بتبيعني يا إبن الك"لب
رد سعيد بِغضب وقال : إنت اللي بعتنا ولبستني مصيبه أنا مليش دعوة بيها وكمان قتل"ت أبويا
ضحك داغر وقال : اللي متعرفهوش بقا يا زوز إن سعيد كان مشرف عندي في المخزن طول فترة غيابو علشان إستجرأ ودخل بيتيي وإته"جم علي مراتي ولما أخد اللي فيه النصيب من ضر"ب وتعذ"يب قولنا نوقعك بيه بقا ونفرج عليه
شاور داغر لِسعيد بِراسو علي مُعنز
قرب سعيد من الدولاب وفتحو وطلع حبل وراح ناحية مُعتز
أول ما سعيد قرب من مُعتز ، مُعتز ضر"بو بِالرجل في بطنو خلاه يرجع لِورا ولسه هيقوم ضر"بو داغر طل"قه في رجليه وقال : مكانك يا وحش علي فين ؟
قالت البنت وهي بتعيط : هديكو الفلوس اللي إخدتها بس والنبي سيبني أمشي من هنا ومش هقول علي أي حاجة والله
بصلها داغر بإستحقار وقال : هو دخول الحمام زي خروجه ! ، ثم أنا مليش دعوة بيكي ولا هاجي جمبك بس هتاخدي جزائك زيك زي أي واحدة **** تبيع نفسها علشان فلوس أو شه"وة
كانت لسه هتتكلم زعق داغر وقال : مسمعش صوتك
حطت إيديها علي بوقها وهي بتعيط
بص داغر لِسعيد وقال : قرب منو ومتخافش
إتعدل سعيد وهو ماسك بطنو بِوجع وقرب من مُعتز وربط إيديه الإتنين في السرير
حك داغر راسو بِالمسد"س وقال : الدنيا دوارة يا زوز ، كنت بتربط بيه البنت اللي تعافر معاك علشان رافضه وأهو دلوقتي بتتربط بيه
وقف سعيد جمب البت وصوب المسد"س عليها اللي داغر إداهولو
تني داغر كم القميص وقال وهو بيقرب علي مُعتز : بص بقا يا سيدي هعمل معاك إتفاق حلو أوي .. ، هعتبرك كيس الملاكمه بتاعي ، أفرغ فيك غضبي كلو بس قبلها عايز أقولك حاجة ، البوليس في الطريق ويا هتم"وت من كتر الض"رب قبل ما هما يوصلو لِهنا يا هيمسكوك ويكملو عليك هناك
زعق مُعتز وهو بيحاول يفك نفسو وقال : إنت فاكر إن هي كدا خلصت ، لأ لسه ولسه بدري أوي كمان ، لسه الحرب مش هتنتهي هنا ولو إتسجنت برضوا ههرب ولو مو"تني فيه غيري هيكمل مكاني وغيري دا من عيلتك
قرب داغر وشو منو وقال ببرود : تقصد بنت عمي ؟ ، هو أنا مقولتلكش ؟ ، دا أنا قفشتها وإترنت عل.قه كدا محترمة ومحبوسه في أوضة في الفيلا بس دي هونت عليها شوية لأجل العشرة
قرب من ودنو وقال بِشر : إنما إنت مش هرحمك
بعد عنو وضر"بو بِالبوكس في وشو وقال : دي علشان خط"فت مراتي
ضر"بو في بطنو وقال : ودي علشان قر.بت منها وقط"عت فستانها
ضر"بو تاني وقال : ودي علشان الط"لقه اللي أخدتها في كتفي منك
بص لِسعيد وقال : معاك مط"وة ؟
طلع سعيد مطوة من جيبو وحدفها لِداغر اللي مسكها وفتحها وقال وهو بيمشي صباعو علي شفا"يف مُعتز وهو بيقول : وشفا"يفك اللي إتجرأت وبو"ست بيها مراتي دي أنا هخليها توحشك
مسك داغر وش مُعتز جامد علشان ميتحركش وقرب المط"وة من شفا"يفو وبدأ يعو.رها كلها تحت صراخ مُعتز وهو بيحاول يفلت
خلص داغر ومسح د"مو اللي في المط"وة في الملايه وقفلها وحدفها لِسعيد وقال : تعالي بقا أخلص فيك حق كل دمعه نزلت من مراتي بسببك
فضل داغر يِض"رب فيه بِكل قوته وشكل ريناد وعياطها مش رايح من خيالو ونبرة صوتها من الخوف منهم بتتردد في ودانو
دخل البوليس وقرب سالم وبعد داغر عنو وقال : أستاذ داغر خلاص ، إنت كدا بتعمل مشكله لِنفسك
فضل داغر ياخد نفسو وكإن حد فوقو من اللي كان بيعملو
قربو العساكر وفكو مُعتز وشايلينو بسبب إنو مش قادر يمشي من كمية الضر"ب اللي أخدو وهو شبه فاقد للوعي
قرب داغر من سالم وقال : لو مأخدش إعد"ام أنا هقت"لو بِنفسي حتي لو فيها حبسي
رد داغر بِهدوء وقال : قضيتين قت"ل وواحدة خط"ف دا غير البنات اللي إغتص"بهم وغير قضية الآد.اب دي ، يعني أكيد مش هياخد كام سنه بعد كل دا ويطلع وكل حاجة موجودة بالأدله كمان
سلم داغر عليه وقال : شكراً يا حضرة الظابط
إبتسم سالم وقال : لا شُكر علي واجب ، لولاك مكوناش عرفنا نقبض عليه
هز داغر راسو وهو مُبتسم ومشي سالم ومعاهم البنت ومُعتز
بص داغر لِسعيد وأحمد اللي جه مع الشُرطة وقال : وفيتو بِالوعد وأنا كمان هوفي بيه خلال إسبوع أو إتنين هتكونو برا مصر بِشيكات فيها التمن اللي تحبوه..
بصو لِبعض بِفرحة وقال سعيد بِزعل : أسف .. كان أبويا مخليني كدا بس يلا أهو أخد جزاؤه بس أوعدك إن ريناد دي هتكون زي أختي وبنت عمي و..
قطعو داغر وقال : ولا بنت عمك ولا أختك ولا كإنك تعرفها أساساً ، إنت سافر وإقطع علاقاتك بالكل من هنا وإبدا حياه جديده
بص لأحمد وقال : والكلام ليك
هز أحمد راسو وهو بيضحك وقال : متقلقش يا باشا أنا مستني السفرية من بدري فَ هسافر ومش هتشوف وشي هنا تاني
ضحك داغر وقال : لما أعمل لِكل واحد فيكم باسبور هرن عليكم تيجو تاخدوهم بالفلوس
سابهم داغر ونزل ركب عربيتو ورجع راسو لِورا وهو بياخد نفسو وبيقول : أخيراً..
ساق العربية وإتحرك بيها من غير ما يمسك فونو
" في بيت علاء "
كان قاعد بيكلم ملك في الفون وبيقولها : دلوقتي أقدر أقولك نخرج أو أعزمك علي حاجة
ردت ملك عليه وقالت : بس برضوا هيكون بإذن بابا
إبتسم علاء وقال : أكيد طبعاً هعمل كدا.. ، أنا مبسوط جداً ، حاسس إن عملت إنجاز عظيم أوي ، بس هقولك علي حاجة
ردت ملك وقالت : قولي
إتنهد وقال : من النهاردة لو فيكي أي حاجة متفكريش للحظة إنك متجيش تجري عليا وتشتكيلي حتي لو مني ، واللي نفسك فيه إطلبيه ، إعتبريني علاء الدين والمصباح معايا
ضحكت وقالت : علشان كدا لما شوفتني في المستشفي قولت ياسمين
ضحك علاء وقال : أيوا.. إنتي في مخيلتي وفي عقلي الأميرة ياسمين اللي وقع علاء الدين في حبها زي ما أنا وقعت بالظبط
ردت ملك وقالت : حقيقي أنا مش عارفه أرد أقولك إيه علي الكلام دا
إبتسم علاء وقال : مش شرط كلام ، المهم الأفعال ، مش شرط تقوليلي إنك بتحبيني ، المهم الفعل اللي يثبت إنك بتحبيني ، الكلام مفيش أسهل منو فَ سهل نقول لكِن الفعل حاجة تانيه.. ، وإن شاء الله مع الوقت هتحبيني وهقدر أسعدك وأكون مستاهل قلبك وأستحقو
ردت وقالت : إن شاء الله
" في شقة فارس "
كانو كلهم قاعدين في الصالون بيهزرو وبيضحكو مع بعض ، قرب فارس من ودن تمارة وقال : ما تقومي تعمليلنا إتنين قهوة كدا ونقعد في البلكونه نشم شوية هوا
بصتلو وقالت بِحماس : طب إيه رأيك أعمل شاي بالنعناع ؟
فكر شوية وبعدها قال : موافق مرة قهوة ومرة شاي بالنعناع
قام وقف ووقفها معاه وقال : معلش يا جماعة هنستأذن نقعد لوحدنا شوية
إبتسمت ليلي وقالت : إذنك معاك يا حبيبي
عوجت سارة بوقها وقالت : بدأنا بقا شغل محن وفقع مرارة
قرب منها فارس وقال : بتقولي حاجة يا سارة ؟
إبتسمت سارة وقالت : بقولك تقِل لأحسن تستهوي ، تاخدلك برد ولا حاجة
ضحكت إسراء وقالت : بتجيبي ورا في ثواني إنتي
وطت سارة صوتها وقالت : قفايا مش مستحمل
طلعو من أوضة الصالون وقال فارس : هظبط القاعدة في البلكونه تكوني إنتي عملتي الكوبايتين
راحت تمارة دخلت المطبخ ودخل فارس البلكونه بيظبط قاعدة ليهم
" في فيلا داغر "
ركن داغر العربية وأخد الجاكيت علي إيديه والفون حطو في جيبو ودخل الفيلا لقي أسماء قاعدة في الجنينة
قرب منها وقال : ست الحبايب
قفلت الكتاب اللي كان في إيديها وقالت : إيه يا حبيبي
قعد جمبها وقال : قاعدة لوحدك ليه
رفعت إيديها اللي فيها الكتاب وقالت : كنت بقرأ كتاب في جو هادي وكدا
رفع إيديه الإتنين لِفوق وقال : فين ريناد ؟
ردت عليه وقالت : فوق ، نزلت من شوية سألت عليك جيت ولا لأ وطلعت تاني ، هو إنت كنت فين ؟
حرك رقبتو يمين وشمال وقال : كنت في مشوار كدا
ردت وقالت : مشوار إيه ؟
رد بإرهاق وقال : هبقا أحكيلك بعدين بس أنا دلوقتي تعبان ، هطلع أرتاح
قام وقف وكان هيطلع وقفتو وهي بتقول : هتخرج زهرة إمتي يا داغر ؟
إتنهد داغر ولف وبصلها وقال : في وقتها يا أمي ، عن إذنك..
سابها وطلع وأول ما فتح باب الأوضة ودخل جريت ريناد عليه وحض"نتو جامد وبدأت تعيط
قفل الباب وبعدها حض"نها وقال : إهدي بس فيه إيه ، أديني جيت أهو ليه بتعيطي
بعدت لِورا وقالت بِزعيق : رنيت عليك كام مره ، قولتلك خلي موبايلك معاك ، ومتو.جعش قلبي ليه تعمل فيا كدا
طلع الفون من جيبو لقي 100 مكالمة فائته من ريناد و27 من علاء
رمي الفون علي السرير وقال : الفون كنت سايبو في العربية
ردت وهي بتزعق برضوا وقالت : وإنت كنت فين لما الموبايل كان في العربية ، ومخدتوش معاك ليه
مشي إيديه في وسط شعرو وهو مغمض عينيه وقال : ريناد بلاش صوت عالي لإن أنا مش مستحمل ، لو هتقلبيها خناق ياريت تأجليها
سابها وراح قعد علي طرف السرير وفرد جسمو علي السرير
راحت ريناد قعدت جمبو وقالت بِهدوء : طب ريح قلبي وقولي كنت فين وليه قعدت كل دا ؟ وراجع مُرهق وتعبان كدا ليه ، رد عليا علشان خاطري وريحني
بصلها وهو لسه نايم وقال : كنت عند مُعتز
بصتلو بِصدمة والدموع إتجمعت في عينيها وسكتت
بص للسقف وإتنهد وقال : وإتقبض عليه خلاص ومعتش فيه خوف من مُعتز ولا من غيرو تاني ، الحكايه خلصت خلاص
ضحكت وسط دموعها وهي مصدومه وقالت : دا بجد
قام إتعدل وقال : هاخد شاور يفك جسمي لإن مش قادر وهحكيلك ماشي ؟ ، بس عايزك تطمني ومتقلقيش مسحت دموعها وهزت راسها وهي مُبتسمة
دخل داغر أخد شاور وفضلت هي قاعدة علي السرير مستنياه لِحد ما طلع ، نشف شعرو كويس وقعد قُصادها وقال : يوم كتب كتاب تمارة لما سيبتك وطلعتي لوحدك
هزت راسها ومستمعالو ، كمل كلام وقال : نزلت المخزن وعملت صفقة مع سعيد وأحمد ، خروجهم مُقابل إنهم يمسكولي مُعتز
بصتلو بِعدم فهم ، وضح كلامو وقال : أخرجهم من هنا مُقابل إنهم يخلوني أمسك بِمُعتز ، طبعاً سعيد راحلو وقالو إنو كان مع واحدة وطلعت متجوزة وجوزها مسكو وكان كل يوم يضر"ب فيه ولما سابو جالو وكدا
ردت ريناد وقالت : وعمي مكانش شاكك فيه؟
هز راسو بِ لأ وقال : تؤ لإن عارف إن سعيد لفاف وسألو علي أبوه وعمتو وبيقولو أنا شوفت أخبار معرفش دا إيه قالو مو"تو بعض لما عمك مو"ت تمارة وفضل معاه والدنيا تمام لِحد ما في مره سعيد جاب واحدة لِمُعتز زي ما كان بيعمل وبعتلي مسدج وروحتلهم بقا
إتفاجئت من كل اللي حصل وقالت : طب وأحمد ؟
إتنهد وقال : أحمد كان مع البوليس وفي نفس الوقت مع سعيد خطوة بِخطوة بحيث إن وقت ما أروح سعيد يديلو إشارة يقول للبوليس ويجيبو وييجيي بس كنت خافيه يعني عن عين مُعتز علشان مُعتز عارفو لإنو كان جاركم وكدا
هزت راسها وقالت : ولما روحت عملت إيه ؟
رد وقال : إترن علقه مُحترمة أخدتلك فيها حقك عن كل دمعه نزلت من عينيكي وعن لما خط"فك وقط"عتلو شفا"يفو اللي با"سك بيها وبعدها البوليس جه بعد ما كان شبه فاقد الوعي بقا و Happy End للجميع بقا
دموعها نزلت وقالت : إنت متخيل إن كنت في لحظة هكون مي"ته!
مسح دموعها وقال : طول ما إنتي حرم داغر الدويري إعرفي إن محدش هيقدر يقربلك ولا حتي يلمس شعرة منك ، إنتي مش مسنودة علي قشاية ، إنتي مسنودة عليا ها
حض"نتو جامد وقالت : ربنا ما يحرمني منك ولا يبعدني عنك لحظة يا سندي الدايم
با"س راسها وقال : وأنا عمري ما هخليكي في يوم تندمي في يوم إنك قولتيلي إسم زي دا
ميلت راسها علي صد"رو وفضلت في حض"نو لِوقت طويل لِحد ما الباب خبط
نفخ داغر وقال : شكلي هض"رب حد تاني
ضحكت وقالت : إهدا كدا وشوف مين
كان رايح يفتح الباب قامت ريناد وشدتو ناحيتها وقالت : إستني إنت هتخرج كدا !
بص علي نفسو وقال : فيها إيه يا ريناد
راحت ريناد فتحت الدولاب وطلعت تيشيرت وقالت وهي بتديهولو : لأ فيها يا قلب ريناد ، إلبس يا حبيبي محدش يشوف عضلاتك غيري
ضحك وهو بيلبسو وقال : الله يرحم لما كنتي بتخبي وشك لما أخلع هدومي
ضحكت وقالت : ما خلاص بقا اللي كان كان
لبس التيشيرت و فتح لقي الخدامة بتقول : فيه واحد تحت عايزك يا بيه
إستغرب وقال : مين ؟
رفعت أكتافها وقالت : مشعارفه والله يا بيه قالي أنا عايز داغر بيه
إتنهد وقال : فين ماما ؟
شاورت علي أوضة أسماء وقالت : في أوضتها أخدت العلاج ونامت
هز راسو وقال : خليه يستني في المكتب وقدميلو حاجة يشربها وأنا جاي
قفل داغر الباب وبص لِريناد وقال : هنزل أشوف مين وأجيلك
مسكت إيديه وقالت : هنزل معاك
إعترض وقالها : لأ مفيش نزول إستنيني علي ما أجي
فضلت ماسكه في إيديه وقالت بِترجي : والنبي بعد اللي حصل النهاردة إحنا منضمنش مين تحت ، خدني معاك علشان خاطري
زعق وقال : قولت لأ خليكي هنا وأنا مش هتأخر تمام
قعدت علي السرير وهي لاوية بوزها
نفخ داغر وقال : مش كل مره هنزل هتعملي نفس الحوار ، مش هياكلوني تحت ، شوية وطالع مش هتأخر
وطت راسها ومردتش عليه
قرب با"س راسها وقال : متنزليش تحت علشان عارفك
هزت راسها وقالت بِضيق : طيب
إبتسم داغر وطلع من الأوضة ونزل لقي الخدامه خارجه من أوضة المكتب وماسكه في إيديها صينيه
دخل المكتب وقال وهو متفاجئ :
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية استقرار اجباري ) اسم الرواية