Ads by Google X

رواية اوقعتني في زرقيتها الفصل الخامس 5 - بقلم روفيده هاني

الصفحة الرئيسية

 رواية اوقعتني في زرقيتها (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم روفيده هاني

رواية اوقعتني في زرقيتها الفصل الخامس 5

البارت الخامس 
اوقعتني في زرقيتها
بقلمي روفيده هاني 📝🖊️
محمد بن الجرس 
وكانت الصدمه لمريم 
احمد انت بتعمل اي هنا 
احمد: انت تعرفني وبعدين مال صوتك يأخ انت قالب علي حريم ليه
محمد: ادخل وهفهمكم 
قمر: حضنت محمد حبيبي وحشتني كل دي غيبه 
محمد: حقك عليا يقمري بس غصب عني 
جاءت يارا من الخلف وقفذت علي ضهر محمد 
يارا: وحشتني وحشتني اوي 
محمد: شالها كويس وانتي اكتر يقلب اخوكي بس اي ده انتي بتاكلي اي انا سايبك عصايه رجعت لقيتك جموسه ماشاء الله 
يارا: ده انت يبغل اللي طولت 
محمد: حدفها علي ظهرها علي الارض 
يارا: روح يشيخ منك لله 
كل هذا تحت أنظار منه ومريم الذي تمنو أن يكون لديهم عائله تحبهم مثل هذه 
قطع تفكيرهم 
صوت زوزو: اهلا اهلا بلبيه اللي مبيسألش 
محمد: حضن زوزو حبيبتي انتي اللي ليا في الدنيا ديه 
زوزو:ايوه ايوه اضحك عليا بكلمتين ده انا حتي هعملك الاكل اللي بتحبه
محمد: لا لا ابوس ايدك انا لسه صغير عايز اكمل حياتي
زوزو: يراجل المهم مش تعرفنا مين وشاورت علي منه ومريم 
 محمد: ثواني حاضر 
محمد لزوز ويارا خدوهم ظبطوهم 
زوزو: ازاي يعني دول رجاله قول لأحمد 
محمد: دول بنات يدماغ الجزم 
يارا وزوزو : اوبس سوري منعرفش 
يارا وزوزو في صوت واحد:تعالي معانا يشابه ده احنا هنريحوكي
محمد: ضرب أيده علي دماغه اهه هموت منكم 
محمد لقمر وأحمد: تعالو معايا المكتب 

في البلد 
ادهم: تجيبهملي من تحت الارض إلا وهقتلك مكانهم 
خالد الحارس: حاضر يبيه 
خرج خالد وعمل مكلمته
خالد: بيدور عليهم ومش سايب مكان الا وبيدور فيه 
....: اعمل زي ماتفقنا 
خالد: طيب اجيبهم منين 
....: انا هبعتهملك مع حد تبعي 
خالد: تمام يابيه 

في المكتب 
محمد لأحمد: انت تعرف منه منين
احمد اتوتر: اصل اصل 
محمد: أنجز 
احمد: حكاله كل اللي حصل لحد ماهي سكرت ولما خرج بيها وشخص ضربه وقال إنه خطيبها 
محمد: قام ضربه ازاي تعمل كده انا علمتك تشرب وتسكر ولا تسهر في أماكن زي دي 
احمد: انا مكنتش هأذيها والله انا بحبها من ساعه معرفتها 
بالعكس أنا كنت هوصلها وكنت عايز اوريها نيه صحبتها نحيتها 
محمد: امي دلوقتي انا بكلمك ركزي معايا 
فاكره البنتين اللي اخدتيهم انتي وبابا من الحفله اللي صاحب بابا فيها اتوفي هو مراته 
قمر: اه حبيبي معرفش راحو فين من ساعه مكانو في الملاهي دوخت عليهم انا وابوك 
محمد: هما دول البنتين 
قمر: فين هما 
محمد: اي يأمي اللي جبتهم معايا وانا جي 
قمر: اللي كانو لابسين عبايات دول 
محمد: اه يأمي 
قمر: انت وصلتلهم ازاي 
محمد: دي حكايه طويله بس اهم حاجه متكلموش معاهم في اي حاجه 
قمر: حاضر يحبيبي 
قعدو يتكلمو مع بعض كعائله 

في غرفه البنات 
يارا وزوزو قاعدين علي السرير مستنين البنات تخرج من الحمامات عشان يشوفو شكلهم 
خرجت مريم الاول كانت في منتهي الجمال كانت شديده البياض وشعرها من النوع الكيرلي ويصل الي أسفل ظهرها مع عيونها الزرقاء مثل ماء البحر وترتدي بيجامه صيفي من يارا تتناسب معها لأنهما بنفس الحجم
يارا وزوزو في وقت واحد جمل يابا الحج جمل
مريم: توردت خدودها من الخجل لأنها لم تعرفهم أيضا ومحروجه لأنها تجلس معهم وهي غريبه عنهم وكيف رضت بأن تقعد مع عائله لا تعرفهم ولا هم بس ليش لديها حل اخر لكن هي اشعرت بالدفئ معهم 
يارا : سرحان في مين يجميل 
منه بتتكلمو في اي 
كانت هي أيضا جميله مثل اختها كانت أقل منها بياضا وأثقل منها وزنا وكانت ذات عيون سوداء وشعر اسود يصل الي رقبتها ولكنه كان ناعم وليس كيرلي مثل اختها
زوزو: جمل يابا الحج جمل 
يارا: انتم اوربين ولا اي 
منه ومريم: لاء 
يارا: طيب احكولنا انتم مين 
مريم: حكت أن ابوها وامها متوفين وان خالها يريد أن يزوجها رغم عنها لأبنه وان هما هربوا وأخوها انقذهم وهما علي الطريق وجابهم هنا 
قمر دخلت عليهم الأوضه 
بنوتاتي الحلوين عاملين اي 
يارا كويسين الحمد لله 
قمر مش قصدي انتي يبغله
زوزو يبقي تقصديني انا 
قمر ولا انتي يجموسه 
اتجهت نحو منه ومريم انتم من النهارده زيكم زي يارا وزوزو واكتر كمان وحضنتهم اعتبروني امكم 
مريم ومنه : عيطو كتير 
قمر هدتهم وقالت بضحك يلا عشان الولا اللي بره زمانه خلص الاكل ولينا قاعده مع بعض كتير 
خرجوا كلهم سوا 
يارا وزوزو كعادتهم مش ماشين ساكتين 
خارجين وراهم بيغنو  متزوقيني ياماما أوام ياماما ده عريسي هياخدني بالسلامه ياماما
محمد: باااااس 
وقفوا مره وحده وخبطو في بعض 
محمد: يلا اطفحو 
كان كل ده لسه مأخدش باله منهم 
سرح في عيون مريم وجمالها مكنش يعرف أن هي بالجمال ده كله وان عيونها هتسحرله كده 
مريم اخدت بالها من بصاته واتحرجت ووقفت جمب قمر 
وقعدت تتكلم معاها 
كانت زوزو ويارا راحو يحضرله الاكل علي السفره كانو هما قاعدين علي السفره وأحمد ومحمد سرحانين فيهم 
وقمر اخدت بالها منهم ودعت بشئ في سرها 

في مكان آخر 
لقتهم ولا لاء يحيوان 
الحارس: ممكن تيجي معايا 
ادهم: يلا نشوف اخرتها 
بعد شويه
اي ده ازاي ده حصل
الحارس: اللي عرفته أن عربيه خبطتهم هما الاتنين وجريو 
ادهم: لا مستحيل ده يحصل مريم بتاعتي واستحالة تموت لاااااء 
فلاش باك 
الحارس  يدعي (ابراهيم وهو يعمل لصالح محمد وهنعرف بعدين هو محمد اي علاقته بأدهم)
محمد دراع ابراهيم اليمين وكان شغال أمن في شركته 
محمد: ابراهيم انا عايزك في مهمه 
ابراهيم: اؤمرني دلوقتي في واحد هخليك تشتغل عنده وهعملك CV محترم 
ابراهيم: تمام 
محمد: عايزك تعرفني كل تحركاته بره البيت وجوه البيت أدق تفاصيله راح فين كلم مين وكل ده عايزك تعرفلي كل حاجه عنه حتي تعرفلي كام تيشرت عنده شايف لحد اي التفاصيل 
ابراهيم:مين الشخص ده 
محمد: ادهم حسن الطلخاوي 
ابراهيم: مش ده صاحب شركات المعمار
محمد: الله ينور عليك هتبدا من بكره عنده 
ابراهيم: تمام 
محمد: دلوقتي تروح تقدم ورقك ليه أن انت عايز تشتغل حارس عنده 
ابراهيم: تمام 

بعد يومين شغل عند ادهم 
ابراهيم: استاذ محمد عرفت أن ادهم ليه بنتين بنات عمته وعرفت أن عايز يتجوز وحده فيهم وهما ضحكين عليهم في الورق بتاعهم وطلب مني اروحلهم اسكندريه اراقبهم 
محمد: عايزك تعرف كل التفاصيل عنهم خلاص ساعه تكون كل حاجه عندي وتقولي اي اللي حصل 
بعد ساعتين وصل ظرف لمحمد مكتبه
ابراهيم: وصلك الظرف 
محمد: تمام يا ابراهيم وصل شويه واكلمك تاني 
محمد فتح الظرف عرف كل حاجه من ساعه ماتولدو لوقتنا هذا وعرف أن دول اللي اهله كان بيدورو عليهم زمان اللي أهلها اتقتلو يوم حفله عيد ميلاد  ولازم يعرف اي السبب وراء كل ده 

بعد ساعه اتصل ابراهيم بمحمد 
دلوقتي انا براقبهم وحده منهم نزلت من البيت ولبسه عبايه مع وحده صحبتها 
محمد: تمام انت عرفه عادي وتابع معايا في نفس الوقت 
ابراهيم: طبعا حكاله اي اللي حصل يوم منزلت منه من البيت مع هدي وان هو نزلهم متخدرين من البيت وكان شايلهم 

محمد مع كريم صاحبه 
كريم: ناوي تعمل اي 
محمد: اكيد هما هيهربو بأي طريقه انا هروح بليل وهكون قريب منهم ولو طلعو من البيت فعلا انا هأخدهم عندي 
كريم: ازاي يعني وافرض الحارس مطلعهمش 
محمد: مهو اللي انت متعرفهوش أن الحارس بتاعه دراعي اليمين وقولتله لو لقتهم خارجين أو اي حد خارج سيبه ويعرفني عشان اقربلهم ولا يحكي لادهم أن هما خرجوا غير لما هو يتفاجئ 
عشان نكون لحقنا نبعد ونوصل القاهره عند امي 
كريم : يبن اللعيبه بس برضو انت ممكن متستخدمهمش اصلا 
محمد: بس هستخدمهم لصالحي

  •تابع الفصل التالي "رواية اوقعتني في زرقيتها" اضغط على اسم الرواية

google-playkhamsatmostaqltradent