Ads by Google X

رواية اوقعتني في زرقيتها الفصل السابع 7 - بقلم روفيده هاني

الصفحة الرئيسية

 رواية اوقعتني في زرقيتها (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم روفيده هاني

رواية اوقعتني في زرقيتها الفصل السابع 7

البارت السابع 
أوقعت في زرقيتها 
بقلمي روفيده هاني 📝🖊️📌

مريم كانت بتحكي قصتها لقمر 
وفي يوم كان بابا عامل عيد ميلاد منه علي البحر وعازم أصحابه وصحابنا كان انا عندي ١٠ سنه ومنه عندها ٨
وحصل اللي المفروض مكنش يحصل وعيطت وهي بتحكي وكان ابن خالي ضرب النار على بابا وماما وراحو في ثانيه 
بدل مايكون عيد ميلاد كان عزاء 
احنا كنا صغيرين بس انا كنت عارفه ومش فاهمه 
وهرب ابن خالي واتقفلت القضيه ضد مجهول وفي ناس اخدتنا عندهم يربونا 
بس لما ابن خالي عرف هددنا 
قمر : تعرفي الناس مين اللي اخدتكم
مريم: بنت خاله صاحبه ماما اللي هربتها من جدو 
كانت عايشه في اسكندريه وبقو أصحاب وكانت معزومه يوم العيد ميلاد واخدتنا معاها بعد اللي حصل
قمر: وابن خالك عرف يهددكم ازاي 
مريم: جوز صاحبه ماما
قمر: بصدمه ازاي حصل 
مريم: هو دخل الأوضه بتاعتنا وقالي اهربو من البيت وخليكم في الشارع والا هقتل اختك زي ماقتلت ابوكي وامك 
وقال اللي ساعدني ادخل البيت هو الراجل اللي مقعدكم عنده اصل هو شريكي في كل حاجه
قمر: بصدمه اكتر شريكه ازاي 
مريم: كان شغال معاه في الاس'لحه والاثا'ر 
قمر: أغمي عليها من صدمتها 
كان مصطفي داخل البيت هو وأحمد 
وشاف مامته وهي بتقع 
جري عليها 
ماما وشالها ودخل بيها البيت
وفوقها 
مصطفي لمريم: حصل اي 
مريم: معرفش كنا بنتكلم لقيتها أغمي عليها 
قمر: انا كويسه مفيش حاجه بس ممكن تتسبيني انا ومصطفي لوحدنا 
مريم: اكيد طبعا يلا يمنه 
وزوزو ويارا طلعو بعد مافاقت قمر 
قمر لمصطفي 
باباك كان شريك مع ادهم 
مصطفي طيب مانا عارف 
انتي عايزه اي من واحد زيه يعني
يكون بتاع سبح وسجاد صلاه 
قمر: ومقولتليش ليه 
مصطفي : مكنتش عايز اضايقك 
قمر: وتعرف أن هو ساعده عشان يخلي البنات تهرب 
مصطفي ازاي يعني 
مريم حكاتلي وحكتله اللي مريم حاكته ليها 
وقالت يعني يوم ماقالي روحي بالعيال الملاهي عشان يفكو عن نفسيتهم علشان غرضه أنهم يهربو
مصطفي : ابن ال....... والله اعرف مكانه بس ومش هسيبه من ساعه ماهرب وانا مش لاقي ليه طريق 
قمر: انا خايفه منه اوي 
مصطفي: متقلقيش كل حاجه هتتحل وننتقم من الكل 
قمر: هو انا ينفع اقولها أن انا صاحبه مامتها يامصطفي البنت محتاجه ام تساندها 
مصطفي : بعد شويه تفكير قوللها ياماما
قمر: حضنته وقامت 
احمد لمصطفي
انا عايز اطلب منك طلب 
مصطفي : اتفضل 
احمد: .........

في اوضه البنات 
زوزو كانت بتعيط 
مريم : بتعيطي ليه يزوز 
زوزو : النهارده ذكري وفاه ماما 
كانت داخله قمر اوضتهم 
زوزو حضانتها
ادعيلها يحبيبتي بالرحمه هي في مكان احسن
زوزو: يااارب 
قمر : بعدين هو انا مش زي مانا ولا اي 
زوزو: اكيد طبعا 
قمر : حضنتها وطبطبت عليها 
زوزو : بعد اذنكم انا هروح اريح شويه عشان تعبانه 

في المكتب 
مصطفي : انت واعي ياأحمد اللي انت عايزه ده 
احمد: اه والله 
مصطفي : طيب وانا موافق بس هيا لسه في ٣ ثانوي وانت لسه مخلصتش كليتك 
استني شويه نخلص من المشاكل دي واجوزهالك حاضر 
احمد: حضنه وقاله ربنا يخليك ليا 
مصطفي : وكبرت ياولا وجاي تقولي عايز اتجوز 
احمد: خلاص متحرجنيش بقي 
مصطفي جاله تليفون 
الو يااخ كريم كل دي غيبه 
كريم: والله انا لسه جي من المطار حالا خلصت كل الاوراق اللي بره وكل حاجه بقت تمام
مصطفي: خلاص يلا هستناك علي الغداء عندي 
كريم : امك عامله اكل حلو يعني 
مصطفي : اكيد هات الولا عامر معاك 
خرج صوت عامر من فون كريم 
عامر: اكيد يادرش انا راشق في اي مكان فيه اكل 
عامر يبقي اخو كريم الكبير فرق بينهم سنه واحده بس هو في نفس سن زوزو ومصطفي 
عامر ( ضابط مخابرات) 

مصطفي خرج لقمر يعرفها
 قمري انتي فين
قمر من غرفه البنات
تعالي يحبيبي انا هنا 
دخل كانو مريم ويارا علي سرير 
وقمر ومنه علي السرير اللي قدامهم 
مصطفي : بتجيبو في سيره مين 
قمر: زوزو ذكري مامتها النهارده ومش مبطله عياط ونايمه 
مصطفي: طيب اي رأيكم 
كريم وعامر جاين دلوقتي يتغدو معانا اي رأيكم نتغدي بري 
يارا ومريم ومنه: نطو من علي السرير : موافقين هييييييي وسقفو 
مريم: تداركت الوضع
احم اسفه
كان مصطفي سرحان في جمالها وضحكتها اول مره يشوفها من ساعه ماجت وهي بتضحك وفرح أنه اخد قرار بده 
مصطفي : يلا أجهزو مريم تعالي ثواني عايزك 
مريم حاضر
وخرجو الاتنين
أخدها عند العربيه
وطلع شنط منها 
اتفضلي دول يارب يجي مقاسك انتي ومنه 
مريم: شكرا جدا ملهوش لزوم 
مصطفي: ازاي يعني انتي زي زوزو ويارا اتفضلي 
مريم اخدتهم منه وشكرته ودخلت تاني
مصطفي سرح في طريقها 
وبعدين كلم كريم قاله علي المكان اللي هيتغدي فيه 
واتفقووعليه 

دخلت مريم الاوضه ونادت علي منه تيجي معاها
منه: اي اللي في ايدك ده 
مريم: حضنت الكياس ولفت بيهم مصطفي جايبهم لينا 
منه: شدتهم منها وفتحتها 
وااااو اي ده 
 كان فستان كشمير قصير من قدام لحد الركبه ومن الخلف لأخر رجليها أيده دانتيل
ومعاه كوتشي ابيض 
نفس الفستان لون احمر 
وكوتشي ابيض 
منه: يلا نقيس 
مريم: يلا

  •تابع الفصل التالي "رواية اوقعتني في زرقيتها" اضغط على اسم الرواية

google-playkhamsatmostaqltradent