رواية الوحل كاملة بقلم شروق الجندي عبر مدونة دليل الروايات
رواية الوحل الفصل الحادي عشر 11
خرج مسرعا من المشرحه فرآه أحمد فجرى خلفه مسرعا_فى ايه ياحسن بتجرى ليه?”لكنه لم يجيبه وركب سيارته بسرعه وقبل أن يقود قفز أحمد بجواره وهو مرتعب على صديقه فهو لم يرأه هكذا من قبل”
أحمد_يابنى أنطق في ايه رعبتنى”رد حسن وهو يقود بجنون ويشعر أن قلبه سيقف وقال برعب_هيقتلوا بنتى هيقتلوهاا
أحمد_هما مين وايه دخل جورى
حسن_بعدين انا عايز ألحق بنتى”هاتف زوجته عشرات المرات لكن دون رد فذاد خوفه أكثر وكاد يفعل عشر حوادث من شدة توتره وأحمد يحاول تهدئته رغم قلقه هو الآخر وأخيرا وصل المنزل فدخل مسرعا وصرخ بأسمها_جووورى”وجد أبنته نائمه فى حضن سارة ولكنهم أفاقوا بفزع على صوته فشدها إلى حضنه وأخد يقبلها ويشم رائحتها وجسده يرتجف وساره مصدومه مما حدث وقالت بفزع_فى ايه ياحسن مالك”ضمها هى الأخرى ليطمئنها وأغمض عيناه بقوه وشعر بحرارة جورى فنظرلها بقلق_البنت سخنه ليه كده
سارة_قامت دافيه واديتها علاج عشان كده مرحتش المدرسه”تنفس الصعداء_الحمدلله
جورى_انت جيت عشان تشوفنى يابابا”أمسك وجهها بحب_طبعا ياروحى هو أنا عندى أغلى منك”ضرب على رأسه بتذكر_ياخبر نسيت أحمد ع الباب”خرج لصديقه وطمئنه وفجأة آتت رسالة له ونظر بصدمه للصور
- يتبع الفصل التالي اضغط على ( رواية الوحل ) اسم الرواية