Ads by Google X

رواية جاسر والجميله الفصل السادس عشر 16 - بقلم بسمله

الصفحة الرئيسية

  رواية جاسر والجميله (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم بسمله

رواية جاسر والجميله الفصل السادس عشر 16

جاسر و الجميلة البارت 16
------------------
كان الجواب اللي بعتته سلمى عبارة عن عاصفة حركته من مكانة كان بيقرا الجواب و هو حاسس انها قريبة منه بص حوليه مفيش حد
قام و فضل يدور مفيش فجأة بص لقى شادي قدامه و سلمى ورا شادي 
شادي وعيونه مليانة دموع : ماما قالتلي أن انت بابا 
نزل يزن لمستواه و حضنه جامد في منظر مؤثر 
قام وقف وهو حاضن شادي 
سلمى بتوتر : لما عرفت من ..جميلة ان ...ان انت مسافر كان لازم اقولك على شادي هو ابنك و...
نزل شادي من أيده و قرب منها حضنها جامد كان هيكسر ضلوعها : كنت فاكرك بتحبية عشان كده رفضتيني 
سلمى وهي بتحضنه اكتر و بتعيط:انا اتطلقت خلاص بس  خفت انك تمشي قبل ما اودعك كل مرة نبعد من غير وداع يعالم المرة دي المده هتبقى 6 سنين ولا اكتر 
رجع يزن لورا شويه و لسه هيرد جاله تليفون من القصر خلاه اترعب 
خد سلمى و شادي و ركبوا تاكسي و راحوا عالقصر لقى البوليس ماسكين عادل و عفاف واقعة عالارض و بتنزف
دخل شادي و الإسعاف في نفس الوقت خدوها للمستشفى بسرعة 
كان جاسر نايم جنب جميلة و قالع التيشيرت هي اللي طلبت منه عشان تحس بالدفى ( ال دفى ال يارب واحد جاسر يولع فيا مش هقول لا ) 
جاسر وهو بيلعب في شعرها :قومي يا كسولة تعالي نشوف بنتنا 
جميلة وهي نايمه : اختار اسم بقى و انا مش همشي من المستشفى غير و بنتي معايا 
ضحك جاسر و ضمها اكتر : انتي اختاري 
قامت جميلة بلهفة : لازم تبقى بحرف ال ج زي انا وانت 
جاسر : لا انا وانتي مفيش زينا تاني 
ضحكت جميلة بكسوف : خلاص نسميها لين عشان تبقى لينه علينا لما نكبر في العمر ❤️
ضحك جاسر : دي دلوعة بابا دي 
اتصل عليه يزن 
اتغيرت ملامح جاسر 180° 
قام بسرعة لبس القميص 
جميلة بخوف : في ايه حبيبي مالك 
جاسر : عادل..شكله عمل حاجه لامي هي هنا جابوها المستشفى 
خرج بسرعة قبل ما جميلة تلحق تغير لبسها و تروح معاه كانت لسه تعبانة 
نزل بسرعة كانت محتاجه دم كتير فقدت دم 
شافوا عينه من  يزن و جاسر واللي اتطابقت معاه كان جاسر 
حالتها خرجت من الخطر فات يومين كانت بدأت تفوق 
نزلت جميلة عندها كان الكل قاعد دخلت وهي الممرضه مسنداها 
بصت عفاف ناحيه جميلة و عيطت 
يزن : ماما خلاص اهدي 
استغربت جميلة منها وبصت ل جاسر اللي قام وقف خدها في حضنه و قعدها 
عفاف : انا مكنتش راضيه عن اللي عمله انا منكرش اني ادايقت منك لما اتجوزتي ابني بس مكنتش راضيه و كنت بداري عليه بس وصلت أنه قتل ابنه و ريهام 
شهقت جميلة : هي ريهام كانت حامل من عادل 
عفاف : اه و لما واجهته و اتصلت عالبوليس ضربني بالسكينه في بطني ..عادل مريض نفسي 
جاسر بعصبية : متقوليش مريض نفسي انا هخليهم يموتوه متحاوليش تدافعي عنه و تدخليه مستشفى امراض عقليه ده مجرم 
عفاف وهي بتعيط: ده ابني حط نفسك مكاني 
يزن : ابنك لو مجرم لازم يتعاقب  
جاسر : اخر كلام انسي أن عادل ابنك كفايه بقى تعب 
خرج الكل مسك جاسر ايد جميلة 
جميلة : لا سبني انا هنا شويه 
قعدت جميلة مع عفاف 
عفاف : لو هتقولي كلام مزعج امشي 
جميلة وهي بتضحك : تعالي نشوف حاجه سوا 
اتسندوا على بعض و خرجوا من الأوضه كان جاسر شايفهم من بعيد استغرب و مشي وراهم 
خدتها جميلة عند لين 
جميلة بفرح: اقدملك حفييدتك لين 
اول مره عفاف تحس الاحساس ده كأنها اتولدت من اول و جديد 
كان جاسر بيضحك من الفرحه 
حضنت عفاف جميلة : حقك عليا متزعليش مني 
كان يزن قاعد مع سلمى و شادي في الكافيتيريا 
سلمى : هتسافر ؟ 
يزن : شادي تعالى نتطلب ايس كريم 
سلمى : بكلمك 
يزن : قول لماما يا حبيبي أن بابا مش هيمشي غير و ماما متجوزاه 
سلمى بتوتر : يزن افهمني انا مش عايزة مشاكل خليني اعيش في هدوء و راحه بال ( ال راحه بال ال ايه النسوان الفقر دي ) 
شد يزن الكرسي بتاعها وهي قاعدة عليه ناحيته و قرب من شفايفها : غصب عنك أو بإرادتك هتجوزك بعد مدتك ما تخلص 
ضحك شادي بعفويه  : أيوة يا ماما غصب عنك 
سلمى : يزن لا انا ....
قام شالها من عالكرسي و شاور ل شادي و جري بيها : انتي لسه هتقولي انا والله لاحبسك لحد ما نتجوز ( انا مني لله يارب واحد يزن يجري بيا و يحبسني ) 
 و شادي بيضحك و بيجري وراهم...... 
يتبع..


  •تابع الفصل التالي "رواية جاسر والجميله" اضغط على اسم الرواية

google-playkhamsatmostaqltradent