Ads by Google X

رواية متيم بهوى العشق الفصل الاول 1 - بقلم حورية مصطفى

الصفحة الرئيسية

  رواية متيم بهوى العشق كاملة  بقلم حورية مصطفى عبر مدونة دليل الروايات


 رواية متيم بهوى العشق الفصل الاول 1

 

“إهربي يـا بنتي قبل مـا المأذون يوصل”

أهرب يوم الفرح إزاي؟! مستحيل أسيبك في الجحيم دِ لوحدك يـا ماما.

– متخافيش عليا يـا تمارا عمك ميقدرش يأذيني لڪن أنتِ مش هيسيبك غير لما يجوزك الحيوان إبنه عشان يأخد ورثك.

تمارا بدموع:

طيب وأنتِ؟! أنـا مقدرش أعيش من غيرك.

– هڪون ڪويسه لو مشيتي من هنا يـا حبيبتي.

تمارا بحزن:

طيب هغير الفستان دِ وهمشي.

– لا مفيش وقت، أنتِ مش سامعه صوتِ ضرب النار ال تحت دِ؟! أڪيد عمك والمحروس إبنه وصلوا.

تمارا بدموع:

هنزل إزاي دلوقتِ قدامهم؟! أڪيد في حارسه تحت.

– “من باب المطبخ”

* بـعـد وقـت

ڪانت تجري بفستان الزفاف بڪل قوتها، سقطت على الأرض بقوه عندما إصطدامت بتلك الأحجار، قامت بفزع لما سمعت صوتِ نار قريب منها.

تمارا بدموع:

أڪيد عرف إنِ هربت من الفرح.

تمارا هانم بتجري هناك أهي يـا وليد بيه.

وليد بصراخ:

إقفي مڪانك يـا تمارا مفيش مفر للهرب مني، إحنا هنتجوز غصب عنك، وصدقيني مش هرحمك على ال عملتيه دِ يـا بنت عمي.

دخلت إلي ذلك المنزل حتي تستنجد بأحد، ولڪن ڪان فارغ من الداخل، مشيت بإتجاه القبو حتي تحتمي فيه ولڪن سمعت صوتِ فتاة تبڪي وفقت خلف الحائط حتي تري ما يحدث:

بلاش تقت. لني يـا باشا.

– أنتِ أڪيد عارفة إن الغلطه بحساب.

صوب المسدس بإتجاها وقال بشر:

إتشهدي على روحك يـا حلوة.

– “أنـا حـامـل”

– إذا أنتِ مفڪرة إن بڪده هسامحك تبقي غلطانه.

أط’. لق ال. نار عليها بدون شفقة وماتت في الحال، ڪانت تمارا في حاله صدمةّ، شهقت بقوةِ عندما إستمعت إلي صوتِ شخص يقف خلفها مباشرة:

أنتِ مين؟! وإزاي دخلتي هنا؟!


بحث عن

بحث عن

“إهربي يـا بنتي قبل مـا المأذون يوصل”

أهرب يوم الفرح إزاي؟! مستحيل أسيبك في الجحيم دِ لوحدك يـا ماما.

– متخافيش عليا يـا تمارا عمك ميقدرش يأذيني لڪن أنتِ مش هيسيبك غير لما يجوزك الحيوان إبنه عشان يأخد ورثك.

تمارا بدموع:

طيب وأنتِ؟! أنـا مقدرش أعيش من غيرك.

– هڪون ڪويسه لو مشيتي من هنا يـا حبيبتي.

تمارا بحزن:

طيب هغير الفستان دِ وهمشي.

– لا مفيش وقت، أنتِ مش سامعه صوتِ ضرب النار ال تحت دِ؟! أڪيد عمك والمحروس إبنه وصلوا.

تمارا بدموع:

هنزل إزاي دلوقتِ قدامهم؟! أڪيد في حارسه تحت.

– “من باب المطبخ”

* بـعـد وقـت

ڪانت تجري بفستان الزفاف بڪل قوتها، سقطت على الأرض بقوه عندما إصطدامت بتلك الأحجار، قامت بفزع لما سمعت صوتِ نار قريب منها.

تمارا بدموع:

أڪيد عرف إنِ هربت من الفرح.

تمارا هانم بتجري هناك أهي يـا وليد بيه.

وليد بصراخ:

إقفي مڪانك يـا تمارا مفيش مفر للهرب مني، إحنا هنتجوز غصب عنك، وصدقيني مش هرحمك على ال عملتيه دِ يـا بنت عمي.

دخلت إلي ذلك المنزل حتي تستنجد بأحد، ولڪن ڪان فارغ من الداخل، مشيت بإتجاه القبو حتي تحتمي فيه ولڪن سمعت صوتِ فتاة تبڪي وفقت خلف الحائط حتي تري ما يحدث:

بلاش تقت. لني يـا باشا.

– أنتِ أڪيد عارفة إن الغلطه بحساب.

صوب المسدس بإتجاها وقال بشر:

إتشهدي على روحك يـا حلوة.

– “أنـا حـامـل”

– إذا أنتِ مفڪرة إن بڪده هسامحك تبقي غلطانه.

أط’. لق ال. نار عليها بدون شفقة وماتت في الحال، ڪانت تمارا في حاله صدمةّ، شهقت بقوةِ عندما إستمعت إلي صوتِ شخص يقف خلفها مباشرة:

أنتِ مين؟! وإزاي دخلتي هنا؟!

google-playkhamsatmostaqltradent