Ads by Google X

رواية احببت مافيا الفصل الثاني 2 - بقلم نور

الصفحة الرئيسية

 رواية احببت مافيا (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم نور

رواية احببت مافيا الفصل الثاني 2


: ارجوكم انهم لا يعلمون بشئ 
فخرجت طلقتين نارتين اصيبت رجل وامراه فى منتصف راسهم لتسيل دمائهم واستلقو كجثث هامده -
استيقظت على صوت الباب يفتح اشار لها الشرطى ، خرجت اخرج مفتاح وفك القيود التى بيدها ذهب تبعته الى ان توقف عند مكتب الشرطى وكانت فتاه ورجل يقف يجلسان امامها نظرو لها وجدتها الفتاه التى ضربت الشباين من أجلها اقتربت منها قالت
: Es tut mir wirklich leid, ich habe dir das alles verursacht اعتذر حقا لقد تسببت لكى فى كل هذا 
قال الشرطى: Sie kam und erzählte uns, was passiert war, und ihr Vater zahlte seine Kaution, um dich rauszuholen ... Du kannst gehen لقد جاءت انسه " لين " واخبرتنا ما حدث وقام والدها بدفع كفاله لكى ليخرجك ...تستطيعى الرحيل 

خرجو من المخفر وافيلا تعلم ان لو هذه الفتاه لم تاتى لقضيت جميع عمرها بالسجن قال والد لين 
: Ich danke Ihnen für das, was Sie getan haben. Seien Sie meiner Tochter zuliebe. Ich werde alles ertragen und Ihnen einen Anwalt zuweisen اشكرك على ما فعلتيه من اجل ابنتى ، ساعين لك محاميا واهتم بلأمر
: Wo ist dein Zuhause, damit wir dich abholen können اين منزلك حتى نتمكن من ايصالك 
قالت افيلا : Kein Grund dir zu danken لا داعى اشكركم  
ذهبت ولم تنتظر ردا منهم تحسم الامر 
كانت افيلا تعلم نفسها جيدا و انها لم تضربهم من اجل الفتاه فقط او من اجل دافع الانسانيه بل لسبب اخر 
دخلت لشقتها التى تسكن فيها وضعت حقيبتها ذهبت غرفتها وفتحت الخزانه اخذت ملابس وبدلت ملابسها استلقت على الاريكه بتعب امسكت هاتفها فتحت مواقع التواصل الاجتماعى وجاء فديو امامها وجدت المكان لا يبدو عليها غريبا فتحته وصدمت عندما وجدت فديو لها وهى تضرب ذاك الشبين قرات التعليقات 
Dieses Mädchen ist sehr stark, wer ist sie, wie alt ist sie, sie ist mutig, sie ist ein Tyrann, wie schlägt man sie so, wir müssen diese Gewalt beenden, ich habe das Mädchen ohne zu zögern verteidigt, wenn sie meinen Kommentar sieht rede mit mir, ich mache dich zum stärksten Boxer, sie hat sich für ihre Menschlichkeit in Schwierigkeiten gebrach
هذه الفتاه قويه للغايه ، من تكون ، كم عمرها ،انها شجاعه ، انها متنمره كيف تضربهم هكذا ، يجب ان نقضى على هذا العنف ، لقد دافعت عن الفتاه بدون تردد ، اذا رات تعليقى تحدثى معى ساجعلك اقوى ملاكمه ، وضعت نفسها فى ورطه من اجل اخلاقها الحسنه ، لما كانت تخبئ وجها هكذا كمتخفيين،  فتاه مثيره حقا ، لن يمرروها لها بسهوله 
اقفلت افيلا الهاتف بضيق امسكت راسها بغضب قالت : مالذى فعلته ... لتهدئى لن يحدث شئ
سمعت صوت الجرس افزعها ذهبت له بخوف وكان الصوت يتعالا فتحته وجدتها ريلا جارتها وصديقتها فى ذات الوقت 
قالت ريلا : Warum hast du so lange gebraucht, um die Tür zu öffnen?لماذا تاخرتى بفتح الباب
دخلت افيلا ولم تهتم بسؤالها قفلت ريلا الباب وجلست بجانبها 
قالت ريلا Bist du wütend über das, was passiert ist?انتى غاضبه مما حدث 
قالت افيلا : Du hast es auch gesehen شاهدتيه انتى الاخرى 
قال ريلا : Ja ... wo hast du diese Künste gelernt, dass du wirklich stark bist اجل ... من اين تعلمتى هذه الفنون انكى قويه حقا 
لم تهتم افيلا بكالمها امسكت جهاز التحكم وفتحت التلفاز تشاهد اى شىء لتخفف عن نفسها ظلت تقلب فى القنوات الى أن توقفت عند قناه كانت تعرض الفديو خاصتها اتسعت اعين افيلا بدهشه جاءت المزيعه وقالت 
: Heute wurde dieses Video auf den Kommunikationsseiten eines Mädchens in der letzten Phase der Medizin veröffentlicht, das Shabeen schlug, weil er ein Mädchen belästigt hatte, das jünger war als sie. نشر اليوم على مواقع التواصل  هذا الفديو لفتاه فى المرحله الاخيره فى كليه هولبوم قامت بضرب شباين ن اجل فتاه فى السنه الاولى تعرضت للمضايقات
قالت ريلا بدهشه وابتسامه : Ich wurde sehr berühmt اصبحت مشهوره جدا 
اقفلت افيلا التلفاز بضيق ولم تتحدث 
                                                                ***
كان كاسبر فى مكان مهجور ورجال مسلحين خلفه جاءت سيارات من بعيد توقفت بلقرب منه ونزل رجل يمسك سجاره كبيره وينف الدخان اخرج رجاله حقائب من سياريتهم وضعوها امام كاسبر الذى اقترب رجاله وفتحوها كانت مليئه بالمال ، نظرو لكاسبر فأومأ لهم 
ذهبو فتحو سيارتهم هم الاخرين واخرجو حقائب اقترب الرجال وفتحوها كان بها اسلحه كثيره ومختلفة ابتسم الرجل حمل كل منهم حقائبهم ادخلوها الى السياره ، رن هاتف كاسبر اخرجه وقام برد وصمت وسرعان ما ركب سيارته وذهب ركب رجاله سيارتهم وذهبو خلفه 
                                                                                    ***
دخل القصر بسرعه وهو على عجله من امره ، صعد الى غرفه والده ركضا 
دخل وصدم عندما وجده فاتح عينيه جالس على الارض مستند ظهره على السرير ولا يتحرك اقترب منه وضع يده عند انفه يتحسس انفاسه
 اغمض عينيه بضيق عندما وجدها مقطوعه بالفعل ازاح يده من على وجهه واقفل عيناه ، وقف لكن لفت انتباهه شئ ، كان مجمع قبضته وكان بها شئ 
امسك يده وكانت قبضته مشتده ففتحهما بقوه نظر ثم احمرت عيناه وتبدلت ملامه لبرود شديد


  •تابع الفصل التالي "رواية احببت مافيا" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent