Ads by Google X

رواية طفلة عامر الفصل الرابع عشر 14 - بقلم مريم محمد

الصفحة الرئيسية

 رواية طفلة عامر كاملة جميع الفصول الراوية حصريا عبر دليل الروايات للقراءة و التحميل بقلم مريم محمد 

رواية طفلة عامر الفصل الرابع عشر 14


بدر:انت هتكتب الكتاب علي لارا قبل ما تسافر 
عثمان:انت بتقول اي 
بدر:زي ما سمعت 
عثمان : مينفعش
بدر:الي يخليه مينفعش 
عثمان:عايز تجوزها واحد الله اعلم  هايعيش ولا هيموت كدا هكون بظلمها معايا 
لارا:انا موافقه يا عثمان 
شهد: وانا بقولك أن بنتي موافقه و انا موافقه لأن بأمن بكل شئ يجيبه ربنا 
عثمان :وانا مش موافق 
لارا بصتله بحزن و طلعت في الجنينه 
عثمان طلع وراها شافها بتبكي 
عثمان: بتعيطي ليه 
لارا:عشان انت مش بقيت تحبني 
عثمان بحنيه:انا يا لارا 
لارا بشهقات:اه 
عثمان راح خدها في حضنه:وربنا انا بعشقك انتي حبي الاول و الاخير 
لارا:وافق يا عثمان لانك هتعيش مش هتموت و تسيبني ده مش هيحصل
عثمان و هو بيبص عليها بحزن :تمام
لارا بفرحه:يعني موافق 
عثمان:اه و قرب منها قبلها برقه قبله طويله 
وبعد. عنها 
جريت لارا علي جوه البيت و هيا هتموت من الكسوف و بعدين دخل عثمان و هو بيضحك الضحكه الي بقا بيضحكها كل فين وفين بعد مرضه الي أثر عليه 
عثمان :انا موافق يا جماعه 
بدر:تمام انشاء الله كتب الكتاب بعد بكرا وانت شقتك جاهزه من كل حاجه يا عثمان 
بعد يومين مش بيخلو من تعب عثمان و قلة أدبه مع لارا و عصبيته 
عثمان :امي اندهي لارا عشان المأذون جه 
سليم ابو لارا :بنتي امانه معاك يا عثمان 
عثمان :وانا مستحيل اخذلك
عامر:خلي بالك منها يا عثمان 
عثمان بغمزه :عيب عليك يا جدو 
في ذلك الوقت نزلت لارا و الجميع تنح من جمالها كانت مثل الاميرات كانت حوريه بمعني الكلمه 
عثمان بطريقه بلدي:يخرب بيت جمال امك 
لارا اتكسفت و بصت في الأرض 
بداء المأذون في مراسم كتب الكتاب 
المأذون:تقبلين الزواج من عثمان بدر اليخاندور 
لارا بخجل :موافقه 
المأذون:تقبل الزواج من لارا سليم الحفناوي 
عثمان ولسه هينطق بس رأسه بدأت توجعه جامد 
المأذون و هو بيعيد كلامه :تقبل الزواج من لارا سليم الحفناوي
عثمان و هو بينطق بالعافيه :اقبل 
خلص كتب الكتاب علي جملة المأذون الشهيره بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
الجميع فضل يبارك ليهم و كان عثمان تعبه بيزيد و بداء يعرق  
و طلع الغرفه و سابهم 
لارا :انا هطلع اشوفه لو تعب 
في غرفة عثمان دخلت لارا 
لارا :انت كويس
عثمان و هو بداء يفوق من التعب :اه شويه 
قربت لارا و قعدت جنبه :خلي بالك من نفسك لما تسافر 
عثمان خدها في حضنه :متقلقيش 
لارا بخوف عليه: ممكن توعدني انك هترجعلي 
عثمان و هو كاتم دموعه :مش هقدر اوعدك دي حاجه بتاعت ربنا 
لارا و هيا بتبكي بشهقات:لازم توعدني يا عثمان 
عثمان و هو شارد:اوعدك 
لارا :خليك قد وعدك 
عثمان بمرح :طب اي مش هنروح شقتنا ولا اي يا جميل و غمز لها 
(جماعه عثمان رفض أن هما يعملو فرح كبير عشان لو تعب فاجأه و كانت حاجه عائليه بس)
لارا بخوف:لا انا هروح مع ماما مينفعش نقعد في شقه لوحدنا عيب 
عثمان :يابت انتي هبله تقريبا انتي مراتي 
لارا :تصدق كنت فكراك ابن خالي 
عثمان :ما انا فعلا ابن خالك و جوزك .... احنا هنقضيها كلام ولا اي قومي يلا علي بيت ده لازق في الفيلا يا كاسولا هما كام خطوه 
في بيت عثمان دخلت لارا عشان تغير 
عثمان بهزار :اجي اسعدك 
لارا و هيا بترزع الباب :لا شكرا يا محترم 
بعد قليل بعد الصلاه 
عثمان :لارا تقبلي انك تكوني مراتي اسم و فعلا 
لارا هزت راسها بالموافقه 
في صباح يوم جديد كانت لارا نائمه في حضن عثمان و رايحه في ثبات عميق لكن عثمان كان صاحي مش نام اصلا 
وووووو... يتبع 

 

google-playkhamsatmostaqltradent