Ads by Google X

رواية ليتني احببتك اكثر الفصل السابع 7 - بقلم اسيل باسم

الصفحة الرئيسية

 رواية ليتني احببتك اكثر (كاملة جميع الفصول) حصريا عبر دليل الروايات بقلم اسيل باسم

رواية ليتني احببتك اكثر الفصل السابع 7

بعد اسبوعين 
كان جميل بمعنى الكلمة لياسين و حور 
هي نسيت اي حاجة وهي معاه كان ببتفنن في سعادتها وكل يوم بتكتشف حاجة جديدة عنه 
وهو كمان حبه ليها زاد الاضعاف وبيحاول يسيطر على نفسه قدامها وقدام جمالها وعفويتها  عرف عنها حاجات كتيرة 

خلعت النظرات وبصتله باستغراب وقلق لما اتاوه بألم
حور " فيك اي ي ياسين
ياسين بحذر " اهدي كده ي حور انا كويس بس ظهري بوجعني اوي حاسس بعضلات ظهري متشنجة اوي
حور وهي تذهب اتجاه بتقول بعتاب 
م انت بقالك ساعات قدام اللاب ومبتسمعش لحد
مسكت من ايده و روحت بيه اتجاه السرير  " اقلع
انتفض بكوميديا  " اي اقلع دي في ست محترمة تقول اقلع
حور بضحك " هو انت دماغك راحت فين قصدي اقلع قميصك عشان هعملك مساج هيريحك صدقني كنت بعمله لباب علطول لما يقعد فترة طويلة في الشغل 
ياسين  " احم  طب هقلع بشرط تقلعي انتي كمان
حور بحدة   "  نعم
ياسين بخوف مصطنع. " قصدي عشانك الجو حر اوي ولو قلعنا كلنا هترتاحي صدقيني ومش هتحسي باي احراج 
حور  بحدة ياسين
ياسين بملل وهو بيقلع قميصه انتي الخسرانة ي ستي 
اشتعلت وجنتيها من الخجل وهي بتبص للعضلات السداسية حست نفسها هتدوخ وابتدت تعرق خذ باله مسكها بقلق من ذراعها 
ياسين بقلق حور مالك 
حور لا مفيش  نام على بطنك
بصلها بطرف عينه متأكدة انك مش هتقلعي 
حور وهي بتقعد على حرف السرير لا مش هقلع و
ارتعشت لما لمسته وهو أيضا احس بكهرباء سارية في جسده لكنها لذيذة جدا  اكملت حور عملها ويدها ترجف ببطء وبتعملي مساج وهو مسترخي وبيتنهد براحة وعمق وهي فرحانة لانها قدرت تريحه  وتخفف عنه شوية .. 
بعد فترة انصدمت بنفسها تحته وهو فوقها بصتله بصدمة وخوف من الرغبة ال ظهرت في عنيه وجه كان مخيف جدا
حور بخوف. ياسين مالك
لمس وجهها برقة وحب ظهر في عنيه ليها وبس اهدي
كيف تهدأ وهو بهذا القرب يكاد قلبها يخرج من صدرها من شدة دقاته ابتلع ريقه بصعوبة وهو يقترب منها ببطء اغمضت عينها تستمتع بانفاسه على وجهها خطى فمه فمها في قبلة سلبت أنفاسها ودقات قلبها يقبلها برقة ونعومة تذوب بين يديه فعلا رفعت يديها لا ارديا لعنقه تبادله قبلته بجنون وهو يتحسس جسدها برغبة وهي ذائبة كليا بين يديه 
وماكاد ياخذها عشقا وحبا حتى رن هاتفه قاطعة هذه اللحظة التى نادرا م تتكر  ابتعد عنها بصعوبة يحسد عليها وهي مغمضة عينها بحرج لا تقوة على النظرة في عينه بعد هذا الاستسلام المخزى بالنسبة لها 
اخذ هذا الهاتف ال** الذي لا يكف عن الرنين وجده سليم ابتعد عنها فهو يعلم انه لن يتصل به الا اذا حدث شي 
نظرت له باستغراب لتغيير ملامح وجهه وهو يتحدث الي الهاتف ثواني واغلق الهاتف ويبدو على الوجه الغضب الشديد
سألته بكل حذر وخوف في اي ي ياسين
ياسين باقتضاب مافيش بس احنا لازم نرجع ودلوقتي حالا جهزي حاجتك هنطلع كمان نص ساعة 
اوماءت براسها بنعم وهي تقف وتعدل من نفسها بعدما بعثرها بشدة 

بعد وقت نامت فيه في الطائر وجدت نفسها في بيتها بل غرفتها
يقف في البلكونة يتحدث على الهاتف ذهبت اليه ببطء لتسمع م صدمها
انا متجوزها عشان ادمرك ي مراد فبلاش عقلك يصورلك اني بحبها ذي م انت فاكر  فبلاش تبتزني بحكاية الصور دي ابوها اتفق معايا وعلى هالاساس احنا متجوزين دلوقتي
انا هطلقها  لو عايز و دلوقتي كمان بس المهم تضمنلي  سلام ةة نور من الحوار ده 
ماشي ي مراد  بس متبقاش تندم على ال هيحصلك
قفل م مراد بغضب وجاء يمشي بس اصطدم بها واقفة بتبصله مش قادرة تصدق ال بتسمعه معقول كل ده بيحصل حواليها وهي مش جايبة خبر  
ياسين بتوتر  انتي هنا من أمتى. حور 
حور بدموع  من اول م  انت متجوزي عشان  تدمر مراد
ياسين  الحكاية مش ذي م انتي متخيلة 
حور  اختي فين ي ياسين 
ياسين بحزن مراد خاطفها 
حور بدموع  واي حكاية الصور دي 
ياسين دي صور ليكي  وانتي 
صمت لم يقوى على أن يكمل الباقي اقول لها صورك وانتي عار*ية بين احضان غريب كادت تقع من حول الصدمة امسكها من يدها غير مصدقة ان قلبها كان مع ذالك الشخص  جاء كي يمسكها لكنها ركضت الي الخارج بعيد عن كل هذا 
ذهب للحاق بها  لكنها ركضت بأقصى سرعة عندها
حور على الهاتف  انا جايلك برجليا ي مراد بس تسيب اختي 
متقلقش جاية لوحدي انا هربت من البيت لما سمعتك بتكلم ياسين وعرفتك خاطف نور  وطبعا انا بدال حرية اختي مش كده
مسافة السكة واكون عندك

 ركبت تاكسي وهي تذهب الي ذالك العنوان الذب أعطاه اياه مراد تتذكر كل لحظتها مع ياسين اكل هذالك كان كذب 
مسحت دموعها من خيبات الأمل التى تعرضته من اقرب الناس اليها والدها مراد ثم ياسين 
وصلت ودخلت الي هذا المنزل الذي يبعد نسبيا عن اي بيت أخرى في هذا الحي طرقت الباب لكن وجدته مفتوحا دخلت بخوف ولكنها تسلحت بالشجاعة التى تكاد تكون عندها 
قفز مراد من امامها يحضنها بفاجاءة صرخت من المفاجاءة 
مراد اهدي ي روحي ده انا حبيبك مراد  مراد اهدي
هدت قليلا لكنها م زالت تشعر بالخوف 
حور  نور فين انا عايزة نور 
مراد. نور كويسة ي عيوني بس خليني اسلم عليكي انتي وحشتني اوي 
وجاء يحضنها وقفت وصدته بحدة انا متجوزة دلوقتي ي مراد
مراد بغضب   هتطلقي قريب اوي ي روحي واذا ال*** رفض يطلقك ده انا هقت**له وتبقى ارملة احسن من لقب المطلقة ولا انتي رائك اي
حور يغضب رائي اني عايزة اشوف نور 
انا جيت ذي م انت طلبت دلوقتي هتسيب اختي تروح 
مراد  باسف لا انتي وهي هتفضلوا معايا يحدما ال** يطلقك ولوقتها انتي ضيفتي حبيبتي 
حور  هو انت اكيد بتهزر مش كده ي مراد 
قلتلي تعالي وهسيب اختك واهو جيت دلوقتي تسيب اختي حالا انت فاهم 
مراد بغضب لا مش فاهم ي حور مش فاهم غير انك لازم تطلقي من ياسين وتفضلي معايا انا وبس فاهمة 
بصتله بخوف  بس ده مكنش اتفقنا 
مراد. ومكنش اتفقنا انك تقولي للشرطة مكاني
اي مالك متسغربة اي فاكراني عبيط هقبل اقابلك من غير م اخذ احتياطياتي 
يؤسفني اني اقولك انه حبيب القلب بقى ضيف عندي هو كمان 
حور بفزع. انت بتقول اي ياسين مستحيل 
مراد بضحك وليش يكون مستحيل هو انتي بتستقلي بقدراتي ولا اي  باعتلي حبيب القلب مع الشرطة وانا هقف اتفرج عليكوا بتحبسوني  توتو محذرتيش ي مز
وفجاءة خبطها بحاجة على راسها خلاها تقع أرضا فاقد الوعي حملها لاوضته ال فوق ....يتبع

سليم بقلق  الموضوع ده زاد عند حده ي يوسف الاول نور وبعدها حور ودلوقتي ياسين انا مش هقف مكتوف الايد انا لازم اساعد ولادي لازم 
يوسف بعقلانية  انا كمان قلقان عليهم بس احنا لازم نحسب الخطوة قبل م نخطيها عشان سلامتهم الاول 
سليم بقلة حيلة طب العمل ي يوسف اكيد مش هنقعد نستنا ليعملهم حاجة لا سمح الله 
أتى جمال  يقول بلهفة انا لقيت مكان ياسين بيه 
سليم بفرحة بجد فين ي جمال
جمال  في **  بس المكان في حتة خطرة جدا 
يوسف "  احنا لازم نتحرك بسرعة عشان مياذيش حد منهم 
وانت ي جمال معاك الايميلات بتاعت مراد وحسابه الإلكتروني هكر كل حاجة  
جمال الشباب شغالين في الموضوع ده ي بيه 
يوسف ومع ذالك اتأكد انه كل حاجة اتمسح ي جمال 
جمال حاضر ي باشا 
وخرج يوسف و سليم للعنوان ومعهم الرجالة مسلحين عشان ينقذو ياسين ونور وحور 

فاق ياسين بس لقى نفسه في أوضة فاضية وضلمة حاول يتحرك بس مقدرش بص لقى نفسه مربط على الكرسي 
غضب لما اتذكر الحصل حاول. يحرر نفسه مقدرش بس وقف لما سمع صوتها وهي بتبكي بشدة جنبه 
قلق عليها جدا وبقى يناديها حور حور 
اماهي كانت مرمية في الاوضة ال جنبه مع اختها بتحاول تناديه بس كان فاقد الوعي ومن قلقها وخوفها عليه بكت بشدة 
حور بلهفة ياسين انت كويس انت كويس 
ياسين بضيق  انا كويس وانتي ي حور   ال** عملك حاجة 
حور بفرح  لا معمليش حاجة  دي حتى نور معايا 
نور  بحزن  انت كويس ي أبيه 
ياسين  انا كويس اوي  . متقلقيش هخرجكوا من هنا

أتى صوت مراد  هتخرجهم ازاي انا عندي فضول اعرف هتخرجها ازاي و انت محبوس ومفيش مجال تتحرك من هنا غير باذني 
ده انت لو عتبت برا الاوضة ال انت فيها هتلاقي ٢٠ من الحرس بتوعي عندهم أمر  بقت*لك 
ياسين بغضب  " عايز اي ي مراد
مراد  "  كل املاك عايز الشركة والقصر ال انت فيه وعايز فوقهم مراتك
ياسين بغضب  " كل فلوسي هتاخذها بس حور مش هتاخذها على جثتي هي مراتي وهتفضل مراتي للأبد فاهم 
كانت تستمع لدفاعه عنها بهذه القوة بالفخر والفرح ومشاعر جديدة تتولد لديها 
مراد  بتحبها ي ياسين قولتلك انت بتحبها حتى من قبل م تتجوزها وانت مش مصدقني  ودلوقتي بقيت مجنون بيها 
بس هي تلزمني وانا طموحي اني اخذ منك كل حاجة حلوة في حياتك 
ياسين بغضب م انت لو راجل فكني وخلينا نشوف هتاخذها ازاي ي مراد اليوم مو**تك على. ايدي  وبس
مراد  انت عايزنا نلعب مش كده حاضر ي ياسين ومالوا هنلعب 
دخل احد الحراس  وفك قيده وهو يقف بعيد عن ياسين وبيده عصاة هوكي ثقيلة
مراد بص اللعبة كالآتي  لو قدرت تتخطى الحراس ال برا اوضتك من غير م تمو** ت هتكون كسبت اول جولة 
الجولة الثانية بقى اذاي هتدخل أوضة حبيبتك مراتك ويخرجها من هناك من غير  م تتاذي هي أو اختها 
واذا كسبت الجولتين دول  تقدر تاخذ مراتك وتروحوا من غير م اي حظ يتأذى .. موافق 
ياسين وهو يقف على استعداد. موافق ي مراد موافق 
حور بقلق ياسين انت نش مضطر تقا*تل حد عشاني طلقني واكسب حياتك ارجوك متعرض نفسك للخطر بسببي 
ياسين بغضب انا مش اتجوزتك عشان اطلقك ي حور 
بعترف اني مقدرتش احميكي منه بس اكيد مش هتخلى عنك حتى لو فها مو*تي . انا بعشقك 
مراد بغضب  بالتوفيق ي ابن خالتي 
ومع ان قال هذا حتى هجم هذا الشخص على ياسين بالعصا وقع اثرها ياسين أرضا وهو يتألم  وهو يسمع صوت بكاءها في أرجاء الغرفة 
حور ببكاء  ياسين رد عليا ارجوك انت كويس 
ياسين وهو يحاول ان يقف  كويس متقلقيش اوعي تعيطي فاهمة مش مرات ياسين الهواري ال تبكي وتعيط 
حور  انا خايفة عليك اوي 
ياسين وهو يقف  مش واثقة في زوجك ولا اي 
حور. واثقة فيك اوي 
جاء يضربه تاني لكن ياسين اداله لكمة وقعته فاقد الوعى 
خذ العصا وهو بيتنهد بغضب وبيخرج برا الاوضة لقى تقريبا اكتر من ٢٠ من الحراس واقفين في انتظاره عشان يقت* لوه  
  
اما عند حور فكانت تبكي هي واختها بشدة هي قلقانة على جوزها بي اختها قلقانة عليها اوي وخايفة على اختها 
نور ببكاء  "  الوقت قرب يخلص ي حور مش فضل غير ١٠ دقائق والقنبلة تنفجر 
نظرت حور لتلك القنبلة التى تلبسها على شكل سترة 
حور ببكاء  مش مهم بس ياسين ببقى كويس  انا خايفة عليه اوي اكيد ال** هيغدر بيه وياذيه 
نور بحزن انتي بتحبيه مش كده
حور ببكاء  مش هو  جوزي ياسين بيتحب ي نور
 هو مش ذي اي حد هو ياسين وبس
نور احتضنتها وهي تبكي أيضا على حالهم فجاءة فتح الباب 
انصدمت حور من رويته وهو هكذا 
حور ببكاء وهي تبتعد عن حصاره. اوعى تقرب عليا 
هم*وت نفسي لو قربت عليا اوعى .. يتبع 


  •تابع الفصل التالي "رواية ليتني احببتك اكثر" اضغط على اسم الرواية 

google-playkhamsatmostaqltradent